المالكى يظل على تحديه مع انتشار قواته الخاصة فى بغداد

بغداد (رويترز)
الإثنين، 11 أغسطس 2014 06:53 ص
قالت مصادر شرطية بالعراق، إن قوات خاصة موالية لرئيس الوزراء العراقى نورى المالكى، نشرت فى مواقع إستراتيجية فى بغداد الليلة الماضية، بعد إن ألقى كلمة صارمة فى التلفزيون، وأشار فيه إلى إنه لن يرضخ للضغوط الرامية إلى تخليه عن محاولته البقاء لفترة ثالثة، فى رئاسة الحكومة.
وقالت الشرطة إن ميليشيات شيعية موالية للمالكى صعدت دورياتها فى بغداد وقال شاهد إن دبابة تمركزت عند مدخل المنطقة الخضراء ببغداد حيث توجد مبانى الحكومة.
وإتهم المالكى خلال كلمة فى التلفزيون الحكومى الرئيس الكردى العراقى فؤاد معصوم بخرق الدستور بالتخلف عن موعد نهائى كى يطلب من أكبر كتلة سياسية ترشيح رئيس للوزراء وتشكيل حكومة.
وقال المالكى إنه "سيقوم برفع شكوى لدى المحكمة الاتحادية لمحاسبة الرئيس على خرقه للدستور" من أجل حسابات سياسية، ويتحدى المالكى الذى يرأس حكومة تسيير أعمال منذ الانتخابات التى جرت فى أبريل نيسان دعوات السنة والأكراد وبعض الشيعة وإيران بالتنحى لافساح المجال أمام تولى شخصية أقل استقطابا.
ويتهم منتقدون المالكى بانتهاج أجندة طائفية همشت السنة ودفعت بعضهم لدعم مقاتلى الدولة الإسلامية الذين أدى أحدث تقدم لهم عبر شمال العراق إلى إثارة قلق حكومة بغداد وحلفائها الغربيين.
ويبدو أن صبر واشنطن نفد ازاء المالكى الذى وضع ساسة شيعة موالين له فى المناصب الرئيسية فى الجيش وشبهه البعض بالرئيس العراقى الذى تم اعدامه صدام حسين وهو الرجل الذى تآمر عليه من المنفى منذ سنوات، وأبدت الولايات المتحدة تأييدها لمعصوم بعد أن إنتقده المالكى الذى أنحت عليه واشنطن باللائمة فى إشعال الأزمة الأمنية فى العراق .
وقالت مارى هارف نائبة المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فى بيان أمس الأحد "نؤكد تأييدنا لعملية اختيار رئيس وزراء يمكنه أن يمثل طموحات الشعب العراقى من خلال بناء إجماع وطنى والحكم بأسلوب شامل.
وقالت الشرطة إن ميليشيات شيعية موالية للمالكى صعدت دورياتها فى بغداد وقال شاهد إن دبابة تمركزت عند مدخل المنطقة الخضراء ببغداد حيث توجد مبانى الحكومة.
وإتهم المالكى خلال كلمة فى التلفزيون الحكومى الرئيس الكردى العراقى فؤاد معصوم بخرق الدستور بالتخلف عن موعد نهائى كى يطلب من أكبر كتلة سياسية ترشيح رئيس للوزراء وتشكيل حكومة.
وقال المالكى إنه "سيقوم برفع شكوى لدى المحكمة الاتحادية لمحاسبة الرئيس على خرقه للدستور" من أجل حسابات سياسية، ويتحدى المالكى الذى يرأس حكومة تسيير أعمال منذ الانتخابات التى جرت فى أبريل نيسان دعوات السنة والأكراد وبعض الشيعة وإيران بالتنحى لافساح المجال أمام تولى شخصية أقل استقطابا.
ويتهم منتقدون المالكى بانتهاج أجندة طائفية همشت السنة ودفعت بعضهم لدعم مقاتلى الدولة الإسلامية الذين أدى أحدث تقدم لهم عبر شمال العراق إلى إثارة قلق حكومة بغداد وحلفائها الغربيين.
ويبدو أن صبر واشنطن نفد ازاء المالكى الذى وضع ساسة شيعة موالين له فى المناصب الرئيسية فى الجيش وشبهه البعض بالرئيس العراقى الذى تم اعدامه صدام حسين وهو الرجل الذى تآمر عليه من المنفى منذ سنوات، وأبدت الولايات المتحدة تأييدها لمعصوم بعد أن إنتقده المالكى الذى أنحت عليه واشنطن باللائمة فى إشعال الأزمة الأمنية فى العراق .
وقالت مارى هارف نائبة المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فى بيان أمس الأحد "نؤكد تأييدنا لعملية اختيار رئيس وزراء يمكنه أن يمثل طموحات الشعب العراقى من خلال بناء إجماع وطنى والحكم بأسلوب شامل.
مواجهات
الصين
إسرائيل
العراق
انتخابات
فلسطين
غزة
السودان
جوبا
جنوب السودان
هجوم
طائرات
قمة
خسائر
مفاوضات
إيران
دولار
رأس
المال
النيل
الدستور
محكمة
حكومة
بغداد
مسلح
جيش
البنتاجون
الحكومة
واشنطن
ميليشيات
المتمردين
رئيس
صين
الانتخابات
وقود
كهرباء
الين
الولايات المتحدة
المالكى
الشرطة
الاحتلال
بعثة
الخارجية الأمريكية
طرح
الامم المتحدة
الجيش
انتخاب
الحرب
توقف
شحنة
دبابة
عملية
شيعة
الشيعة
محطة الكهرباء
الإسلامية
دليل
دستور
الأحد
وصول
يرأس
معارض
اتحاد
خدمة
الوزراء
رئيس الوزراء
توصيل
استلام
قلق
الإسلام
رئاسة
زعيم
اختيار
الوقود
خطوط
قوات
مدينة
نفى
جنوب
الغرب
الرئيس
الولايات المتحدة الأمريكية
الجيش
طن
طائرة
تآمر
على
الخارجية
حسين
Trending Plus