البنك المركزى: ارتفاع الاحتياطى الأجنبى لمصر لـ16.7 مليار دولار

كتب أحمد يعقوب
الخميس، 07 أغسطس 2014 01:52 م
أعلن البنك المركزى المصرى، اليوم الخميس، أن أرصدة الاحتياطى من النقد الأجنبى، ارتفعت إلى 16.736 مليار دولار بنهاية شهر يوليو الماضى، مقارنة بـ 16.687 مليار دولار بنهاية شهر يونيو السابق له، بارتفاع قدره 49 مليون دولار.
كان البنك المركزى المصرى، أعلن بداية الشهر الماضى، أن حجم الاحتياطى من النقد الأجنبى لمصر، انخفض إلى 16.687 مليار دولار بنهاية شهر يونيو 2014، مقارنة بـ 17.283 مليار دولار بنهاية شهر مايو الماضى، بانخفاض قدره 596 مليون دولار.
ومكون العملات الأجنبية بالاحتياطى الأجنبى لمصر يتكون من سلة من العملات الدولية الرئيسية، هى الدولار الأمريكى والعملة الأوروبية الموحدة "اليورو"، والجنيه الإسترلينى والين اليابانى، وهى نسبة تتوزع حيازات مصر منها على أساس أسعار الصرف لتلك العملات ومدى استقرارها فى الأسواق الدولية، وهى تتغير حسب خطة موضوعة من قبل مسئولى البنك المركزى المصرى.
وتعد الوظيفة الأساسية للاحتياطى من النقد الأجنبى لدى البنك المركزى، بمكوناته من الذهب والعملات الدولية المختلفة، هى توفير السلع الأساسية وسداد أقساط وفوائد الديون الخارجية، ومواجهة الأزمات الاقتصادية، فى الظروف الاستثنائية، مع تأثر الموارد من القطاعات المدرة للعملة الصعبة، مثل الصادرات والسياحة والاستثمارات، بسبب الاضطرابات إلا أن مصادر أخرى للعملة الصعبة، مثل تحويلات المصريين فى الخارج التى وصلت إلى مستوى قياسى، واستقرار عائدات قناة السويس، تساهم فى دعم الاحتياطى فى بعض الشهور.
كان البنك المركزى المصرى، أعلن بداية الشهر الماضى، أن حجم الاحتياطى من النقد الأجنبى لمصر، انخفض إلى 16.687 مليار دولار بنهاية شهر يونيو 2014، مقارنة بـ 17.283 مليار دولار بنهاية شهر مايو الماضى، بانخفاض قدره 596 مليون دولار.
ومكون العملات الأجنبية بالاحتياطى الأجنبى لمصر يتكون من سلة من العملات الدولية الرئيسية، هى الدولار الأمريكى والعملة الأوروبية الموحدة "اليورو"، والجنيه الإسترلينى والين اليابانى، وهى نسبة تتوزع حيازات مصر منها على أساس أسعار الصرف لتلك العملات ومدى استقرارها فى الأسواق الدولية، وهى تتغير حسب خطة موضوعة من قبل مسئولى البنك المركزى المصرى.
وتعد الوظيفة الأساسية للاحتياطى من النقد الأجنبى لدى البنك المركزى، بمكوناته من الذهب والعملات الدولية المختلفة، هى توفير السلع الأساسية وسداد أقساط وفوائد الديون الخارجية، ومواجهة الأزمات الاقتصادية، فى الظروف الاستثنائية، مع تأثر الموارد من القطاعات المدرة للعملة الصعبة، مثل الصادرات والسياحة والاستثمارات، بسبب الاضطرابات إلا أن مصادر أخرى للعملة الصعبة، مثل تحويلات المصريين فى الخارج التى وصلت إلى مستوى قياسى، واستقرار عائدات قناة السويس، تساهم فى دعم الاحتياطى فى بعض الشهور.
مصر
الاستثمار
انخفاض
الذهب
الجنيه الإسترلينى
يورو
دولار
الدولار
اقتصاد
ارتفاع
رئيس
البنك المركزى المصرى
خطة
يونيو
استقر
الين
استثمارات
اليابان
البنك
البنك المركزى
الاستثمارات
الإسترلينى
اليورو
بنك
استقرار
السياحة
صادرات
المصريين
ذهب
مواجهة
قطاعات
المركزى
سلع
الأسواق
المصرى
مليار
قياسى
نسبة
أسعار
مستوى
الاقتصاد
الرئيس
عملات
الأمريكى
مصريين
الصادرات
ثمار
الدولية
الموحدة
على
الأوروبية
استثمار
قرار
Trending Plus