سامح لطف الله يكتب: الشرْحُ يطول

الخميس، 03 ديسمبر 2015 10:00 م
بركانك دمَّرَ أضْلاعى
والسَّهْمُ بقلبى فدْ وَقَعَ
نَزَلَتْ نظراتُكَ تَصْعَقَنى
والحبُّ كَشَمسٍ قَدْ سَطَعَ
لَعْثَمْتِ لِسَانى وشِفاهى
أرأيْتَ الحبَّ وما صَنَعَ
قَدْ كُنْتُ رَزينَةُ صَحْباتى
أصبَحْت جُنوناً كَالأفْعى
أتَلَوَّى جينَ تراقِبُنى
وَأُصِيخُ لعينيْكَ السمعا
جَمَّعْتُ حواسى فى عينى
صَلَّيْتُ بِمِحْرابٍ جَمْعا
وتضيق الأرضُ بِما رَحُبَتْ
وأدور بِمَلْكِكَ أَوْ أَسعى
فَتَصيرُ حِيِاتى جنَّاتى
وأراها الخُلْدَ المُتَسِعا
أَشْعَلْتَ بِقَلبى نيرانٌ
وهَدَمْتَ الحِصْنَ المُرْتَفِعَا
أطْفِئْ نَظَرَاتِكَ تقتُلُنى
والرِمْشُ ذَبيحٌ قَدْ صُرِعَ
والقَلْبُ يُرَفْرِفُ مُنْشَرِحا
والشرْحُ يطول لمَنْ وَقَعَ
والسَّهْمُ بقلبى فدْ وَقَعَ
نَزَلَتْ نظراتُكَ تَصْعَقَنى
والحبُّ كَشَمسٍ قَدْ سَطَعَ
لَعْثَمْتِ لِسَانى وشِفاهى
أرأيْتَ الحبَّ وما صَنَعَ
قَدْ كُنْتُ رَزينَةُ صَحْباتى
أصبَحْت جُنوناً كَالأفْعى
أتَلَوَّى جينَ تراقِبُنى
وَأُصِيخُ لعينيْكَ السمعا
جَمَّعْتُ حواسى فى عينى
صَلَّيْتُ بِمِحْرابٍ جَمْعا
وتضيق الأرضُ بِما رَحُبَتْ
وأدور بِمَلْكِكَ أَوْ أَسعى
فَتَصيرُ حِيِاتى جنَّاتى
وأراها الخُلْدَ المُتَسِعا
أَشْعَلْتَ بِقَلبى نيرانٌ
وهَدَمْتَ الحِصْنَ المُرْتَفِعَا
أطْفِئْ نَظَرَاتِكَ تقتُلُنى
والرِمْشُ ذَبيحٌ قَدْ صُرِعَ
والقَلْبُ يُرَفْرِفُ مُنْشَرِحا
والشرْحُ يطول لمَنْ وَقَعَ
Trending Plus