بالصور.. مسنون يقهرون قوانين الحياة والشيخوخة

الكل يخشى من خريف العمر أو ما يسمى بمرحلة الشيخوخة لما نتصوره من عجز يصيب البدن والنفس، ولكن هناك من أثبت خطأ تلك النظريات، بالحفاظ على ممارسة أنشطة قد يجد الكثير من الشباب صعوبة فى ممارستها، أو الحفاظ على شبابهم رغم دخولهم فى فئة المسنين ومساهمة من "اليوم السابع" فى بث الأمل فى نفوس الشباب والشيوخ نلقى الضوء هنا على مجموعة من هؤلاء.


جريتا بونتارلى
رغم بلوغها الـ61 من عمرها لا تزال "بونتارلى" تحافظ على لياقة جسدية تحسدها عليها ابنة العشرين، فهى تجيد فن رقص العامود الذى يتطلب مرونة وليونة متوفرة لممارسى رياضة الجمباز، وهو الأمر الذى قد يعتقد البعض عدم تواجده فى من تخطى العقد السابع من عمره.


روبرت مارشاند
تتخط سنوات عمره القرن، فهو فى الـ102 سنة ولكنه يحافظ على ممارسة رياضة ركوب الدراجة الهوائية دون أى كلل، فى عمره يجعله نزيل أحد دور المسنين، ليعط مثال قوى على عدم تأخر العمر على القيام بأى نشاط.


روث فلاورس
عندما بلغت الـ68 من عمرها قررت البولندية "فلاورس" تحقيق حلم طالما راودها، وهو أن تصبح "دى جى" فى أصخب الملاهى الليلية، وقد تحقق حلمها لتصبح موسيقاها عنصر جاذب للشباب فى جميع الحفلات قبل وفاتها فى العام 2014 عن عمر ناهز الـ72.


ليلويد كان
كانت أول مرة للعجوز "كان" فى ممارسة رياضة لوح التزلج وهى فى الـ65 من عمرها، لكنها أدمنت الرياضة لتتحول إلى محترفة، وهى فى الـ79 من عمرها.


أنيت لاركينز
عند رؤيتك لصورة هذه السيدة لأول مرة ستظن إنها شابة فى نهاية الثلاثينيات من عمرها، لكنك لن تتخيل إن تلك البشرة النضرة لسيدة فى الـ70 من عمرها، والسر وراء ذلك هو الالتزام بحمية نباتية.


إيفون داولين
لم تمنعها سنواتها الـ87 من ممارسة رياضة التزلج فوق الجليد بشكل محترف ومنافسة أى شابة فى مقتبل العمر.


جيفرى
بعد تقاعده من عمله كطبيب وهو فى الـ60 من عمره، قرر "جيفرى" اقتحام عالم رياضة كمال الأجسام، ليتحول جسده إلى كتلة من العضلات الصحية وهو شيخ فى الـ70، بهيئة يتمنى أن يكون عليها آى شاب.


ديون فريدلاند
حصل "فريدلاند" على لقب بطولة العالم فى رياضة كمال الأجسام بفضل عضلات جسده المفتولة، وهو الأمر الطبيعى، لكن غير الطبيعى هو بلوغه آنذاك الـ70 من عمره.