بالصور.. صحفية تكرس حياتها للدعوة للإنجاب مبكرا بسبب تجربتها

كتبت جهاد الدينارى
الأحد، 12 أبريل 2015 11:05 م
"الأمومة وبناء أسرة هى أولويات الحياة" هكذا وصفت الصحفية الإنجليزية " sara Ivens" التى كرست حياتها فى نصح وإرشاد الفتيات العاملات بأن يفضلن حياتهن الأسرية ودورهن كأمهات على عملهن وحياتهن المهنية، بناء على تجربتها الذاتية القاسية ورحلة البحث عن مولود بعد سنوات منعها طموحها عن التفكير فى الإنجاب.

ووفقا لما ورد بصحيفة "dailymail" البريطانية عانت "سارة" فى محاولات مستمرة للحمل بعد أن تعدت الـ 30 عاما، وقطعت مشوارا طويلا تعدى 10 سنوات مع وسائل منع الحمل المختلفة خوفا من الإنجاب وتأثيره السلبى على مهنتها كصحفية وعلى مظهر جسدها كونها شخصية عامة من وجهة نظرها.

لكن مع تحقيق نجاحها على المستوى العملى بدأت رغبتها فى تحقيق النجاح على كافة مستويات حياتها، وبدأت غريزة الأمومة فى محاصرتها، مما زج بها إلى رحلة البحث عن طفل وعائلة، لكن الأمر لم يكون بهذه السهولة.

تقول "سارة": 10 سنوات من استخدام وسائل وعقاقير منع الحمل كانت كافية لإصابتى ببعض أمراض مثل تكيسات المبيض والتهابات الرحم التى أعاقتنى عن الحمل 7 سنوات قضيتها بين تغير الأطباء والمستشفيات والتطلع إلى تجارب علمية وطبية حديثة لأتى بطفيلى بطريقة طبيعية بعيدا عن التلقيح الصناعى.

لكن بمجرد وصولى 37 عاما لم يعد فى العمر باقية وبالفعل خضعت لعمليات تلقيح بعد موافقة زوجى الذى كان يرغب فى إنجاب أطفال منذ يومنا الأول بعد الزواج، لذلك قررت أن أكرس عملى فى دعوة السيدات والفتيات للإنجاب المبكر والاستفادة من تجربتى القاسية التى شعرت بكل لحظة بها بأننى سأعيش وأموت وحيدة وبناء مستقبلهن إلى جوار أطفالهن.

الأمومة وبناء أسرة هى أولويات الحياة
ووفقا لما ورد بصحيفة "dailymail" البريطانية عانت "سارة" فى محاولات مستمرة للحمل بعد أن تعدت الـ 30 عاما، وقطعت مشوارا طويلا تعدى 10 سنوات مع وسائل منع الحمل المختلفة خوفا من الإنجاب وتأثيره السلبى على مهنتها كصحفية وعلى مظهر جسدها كونها شخصية عامة من وجهة نظرها.

عانت "سارة" فى محاولات مستمرة للحمل بعد أن تعدت الـ 30 عاما
لكن مع تحقيق نجاحها على المستوى العملى بدأت رغبتها فى تحقيق النجاح على كافة مستويات حياتها، وبدأت غريزة الأمومة فى محاصرتها، مما زج بها إلى رحلة البحث عن طفل وعائلة، لكن الأمر لم يكون بهذه السهولة.

لكن مع تحقيق نجاحها على المستوى العملى بدأت غريزة الأمومة فى محاصرتها
تقول "سارة": 10 سنوات من استخدام وسائل وعقاقير منع الحمل كانت كافية لإصابتى ببعض أمراض مثل تكيسات المبيض والتهابات الرحم التى أعاقتنى عن الحمل 7 سنوات قضيتها بين تغير الأطباء والمستشفيات والتطلع إلى تجارب علمية وطبية حديثة لأتى بطفيلى بطريقة طبيعية بعيدا عن التلقيح الصناعى.

7 سنوات قضيتها بين تغير الأطباء والمستشفيات والتطلع إلى تجارب علمية وطبية حديثة
لكن بمجرد وصولى 37 عاما لم يعد فى العمر باقية وبالفعل خضعت لعمليات تلقيح بعد موافقة زوجى الذى كان يرغب فى إنجاب أطفال منذ يومنا الأول بعد الزواج، لذلك قررت أن أكرس عملى فى دعوة السيدات والفتيات للإنجاب المبكر والاستفادة من تجربتى القاسية التى شعرت بكل لحظة بها بأننى سأعيش وأموت وحيدة وبناء مستقبلهن إلى جوار أطفالهن.
Trending Plus