صحيفة: تركيا سمحت لأمريكا باستخدام قاعدة"إنجرليك"بعد تورطها بإرهاب سيناء

كتب أنس حبيب
الجمعة، 31 يوليو 2015 01:28 م
قالت صحيفة الواشنطن تايمز ديلى، إن استخدام الطائرات الأمريكية لقاعدة "انجرليك" الجوية جاء فى محاولة من قبل الأتراك لطمأنة الولايات المتحدة الأمريكية بعد الاتهامات المصرية لأنقرة بإرسالها عملاء فى صفوف التنظيم الإرهابى "أنصار بيت المقدس" فى سيناء.
وقالت الصحيفة نقلا عن المحلل السابق بالاستخبارات العسكرية الاسرائيلية "جاك نيريا" إنه بعد قيام مصر بنشر أسماء العملاء الأتراك فى صفوف تنظيم "أنصار بيت المقدس" المصنف كتنظيم إرهابى، واجهت تركيا عاصفة من التساؤلات الأمريكية التى أجبرتها على فتح أبواب قاعدتها الجوية "أنجرليك" لطائرات الولايات المتحدة الأمريكية لقصف مليشيات التنظيم المسلح داعش فى سوريا.
وأشارت الصحيفة إلى الاتهامات المصرية لنظام الرئيس التركى "رجب طيب أردوغان" بالعثور على أسلحة تركية الصنع مع مقاتلى التنظيم الارهابى "أنصار بيت المقدس" الذين حاولوا السيطرة على مدينة الشيخ زويد منتصف الشهر الجارى.
ولفت تقرير الصحيفة إلى تدهور العلاقات المصرية التركية بعد مساندة الرئيس التركى "أردوغان" للرئيس الاسبق "محمد مرسى" وجماعة الإخوان المسلمين المصنفة كجماعة ارهابية من قبل القضاء المصرى، حيث انتقد أردوغان فى أكثر من حادث سقوط "مرسى" عن الحكم مطالبا بالإفراج عنه، وفاتحا أبواب عاصمته لأنشطة أعضاء الجماعة الهاربين من مصر.
وكانت السلطات المصرية قد أعلنت فى شهر يوليو الجارى عن قتل والقبض على 4 عملاء لتركيا داخل سيناء وهم"إسماعيل على بال" و"ضياء الدين ميمت جادو" و"باكوش الحسينى يوزمى" و"عبد الله التركى".
وقالت الصحيفة نقلا عن المحلل السابق بالاستخبارات العسكرية الاسرائيلية "جاك نيريا" إنه بعد قيام مصر بنشر أسماء العملاء الأتراك فى صفوف تنظيم "أنصار بيت المقدس" المصنف كتنظيم إرهابى، واجهت تركيا عاصفة من التساؤلات الأمريكية التى أجبرتها على فتح أبواب قاعدتها الجوية "أنجرليك" لطائرات الولايات المتحدة الأمريكية لقصف مليشيات التنظيم المسلح داعش فى سوريا.
وأشارت الصحيفة إلى الاتهامات المصرية لنظام الرئيس التركى "رجب طيب أردوغان" بالعثور على أسلحة تركية الصنع مع مقاتلى التنظيم الارهابى "أنصار بيت المقدس" الذين حاولوا السيطرة على مدينة الشيخ زويد منتصف الشهر الجارى.
ولفت تقرير الصحيفة إلى تدهور العلاقات المصرية التركية بعد مساندة الرئيس التركى "أردوغان" للرئيس الاسبق "محمد مرسى" وجماعة الإخوان المسلمين المصنفة كجماعة ارهابية من قبل القضاء المصرى، حيث انتقد أردوغان فى أكثر من حادث سقوط "مرسى" عن الحكم مطالبا بالإفراج عنه، وفاتحا أبواب عاصمته لأنشطة أعضاء الجماعة الهاربين من مصر.
وكانت السلطات المصرية قد أعلنت فى شهر يوليو الجارى عن قتل والقبض على 4 عملاء لتركيا داخل سيناء وهم"إسماعيل على بال" و"ضياء الدين ميمت جادو" و"باكوش الحسينى يوزمى" و"عبد الله التركى".
Trending Plus