مقالات الصحف المصرية اليوم.. صلاح منتصر: المهمة المستحيلة لترامب.. حمدى رزق: المقاطعة ليست حلا.. عماد الدين أديب: الربيع الإيرانى.. عمرو الشوبكى: قالوا عن البلطجى والبلطجة

صحف مصرية

إعداد أحمد سامح- محمد شعلان

الأحد، 23 أكتوبر 2016 10:22 ص

يقدم "اليوم السابع" خدمة جديدة تهدف إلى إمداد القراء بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

الأهرام

فاروق جويدة يكتب: دعوة للتفاؤل مع رئيس الحكومة -2-

يتحدث عن دعوات التفاؤل فى حديث رئيس الوزراء حول ما ذكره عن دفعهم بـ14 مليار جنيه فى ميزانية الحكومة لعلاج كارثة العشوائيات، وأكثر من 5000 كيلو متر من الطرق، والحلول الجذرية لمشكلة الكهرباء والأنفاق، والمليون ونصف المليون فدان، واكبر كشف بترولى فى تاريخ المنطقة وسيوفر احتياجاتنا كاملة من الغاز، وغيرها من الأمور الداعية للتفاؤل.

صلاح منتصر يكتب: المهمة المستحيلة لترامب

يؤكد هدم دونالد ترامب مرشح انتخابات الرئاسة الامريكية ما حاول بناءه طوال الشهور السابقة، بسبب جملة قالها فى المناظرة الأخيرة بعدم تقبله نتيجة الانتخابات الامريكية حال خسارته، ويقول جملة ترامب هى خلاصة المناظرة التى توقفت أمامها جميع وسائل الإعلام وأصبح مادة خصبة للهجوم على أساس أنه يعتبر أمريكا دولة نامية يثور فيها المرشح الذى يسقط ويعلن أن الانتخابات مزورة.

الأخبار

جلال دويدار يكتب: بعد تشكيل مجلس الاستثمار نقول.. يا بركة الله

يشيد بصدور قرار رئيس الجمهورية بتشكيل المجلس الأعلى للاستثمار برئاسته رغم تأخر القرار، ويقول ليس هناك ما يقال سوى عقبال ظهور قانون الاستثمار الذى بُشرنا به لإنهاء حالة الجمود والانحسار للتدفقات الاستثمارية، ويوضح أن أهم ما اتسم به هذا التشكيل هو مشاركة كل الاجهزة الرقابية، ووجود الرئيس على رأس المجلس سيجعله أكثر جدية وفعالية.

المصرى اليوم

حمدى رزق يكتب: المقاطعة ليست حلا

يتحدث عن أن قرار أحزاب «تحالف التيار الديمقراطى» بمقاطعة المؤتمر الوطنى للشباب، ورفض دعوة المشاركة من الرئاسة، ليست حلاً، ولا توفر حلاً، ويوضح أن المؤتمر فرصة سانحة لفتح دفتر أحوال الشباب المصرى جميعاً، وأن المقاطعة تضييع لفرصة مواتية لإعلان مواقف التيار الديمقراطى من قضايا الشباب المصرى.

عمرو الشوبكى يكتب: قالوا عن البلطجى والبلطجة

يفيد بتلقيه عشرات الرسائل على بريده الإلكترونى تعليقاً على مقال "عودة البلطجى"، ويقول هى- على غير العادة- مثّلت إجماعا نادرا فى الاتفاق على مضمون المقال، وينشر فى مقاله ثلاثة نماذج منها، وتدور الرسائل حول مفهومها عن البلطجى والبلطجة وكيفية اقتلاع جذور البلطجة من مصر.

الوطن

محمود الكردوسى يكتب: الأزمة الحقيقية

أكد أن المشكلة الأساسية التى نواجهها ليست فى أزمة السكر والقمح أو الدولار، ولكنها تكمن فى عدم إدراك المواطن للسبب الرئيسى لهذه الازمات، وأن هناك غموض وتخبط فى تفسير كل أزمة وكل قرار، وهذا يضاعف من ضغط الأزمة ويخلق حالة من عدم الرضا عن القرار، لذا لا بد أن يتحدث الرئيس، وأن يكون حديثه محدداً ومدعوماً بالأرقام.

عماد الدين أديب يكتب: الربيع الإيرانى

أكد أن إيران تعيش الآن بداية ربيعها السياسى محلياً وإقليمياً ودولياً، بسبب تحالفاتها مع دول الغرب ورفع العقوبات الاقتصادية والتجارية والمالية عنها إضافة إلى امتلاكها لأكبر احتياطى نفط وغاز فى العالم، وأشار إلى أن أزمة النظام الإيرانى هى أن عناصر تفجيره تأتى من داخله بسبب أفكاره العنصرية "فارسياً وصفوياً"، ونظامه الدينى المغلق.

الشروق

فهمى هويدى يكتب: فرقعة ١١-١١

تحدث عن الدعوة إلى ثورة الجياع المحددة لها 11 نوفمبر المقبل، مؤكداً على أنها مجهولة المصدر ولم يتبناها أحد القوى السياسية المتواجدة على الساحة بما فيها الإخوان، وهو ما يشكك فى ماهيتها وحقيقتها، وأضاف أنه فى أجواء الغموض التى نعيشها لا يستبعد أن تكون العملية مفتعلة لتسخين الأجواء ومضاعفة القلق لتبرير لجوء السلطة إلى اتخاذ إجراءات استثنائية لمواجهة المؤامرة.

عماد الدين حسين يكتب: نموذج جابر نصار

أكد أن هناك أكثر من طريق لمواجهة التطرف والإرهاب، ولكن البدء فى محاولة حقيقية لتغيير البيئة التى تفرز التطرف وتغذيه، وتحاصره، هى الطريقة التى انتهجها الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، بتطبيق إجراء إلغاء خانة الديانة من الأوراق والشهادات الرسمية، ويقول إننا نحتاج وبشدة هذه الأيام لمسئولين من نوعية جابر نصار فى الكثير من المجالات، أى إلى نوعية الوزير المسيس الفاهم للظروف والقادر على المواءمات.

الوفد

وجدى زين الدين يكتب: الأوبرا.. والمضحكات المبكيات

يتحدث عن أنه من المضحكات المبكيات أن يطلق اسم جراج سيارات على الأوبرا، ويقول لقد ضاقت السبل والطرق بمن اختار هذا الاسم حتى تصل هذه الإهانة الشديدة لهذا الرمز المهم فى البلاد، ويطالب أصحاب الضمائر الوطنية أن يتحركوا، لإزالة كل هذا التشويه ضد الأوبرا وغيرها من الرموز الوطنية سواء كانت لشخصيات مصرية أو لمعالم ثقافية.

اليوم السابع

دندراوى الهوارى يكتب: "أنا عايز آخد لفة بـ"الميسترال" قبل بيعها لروسيا"

يتحدث عن الشائعات التى تطلق فى صحف أجنبية بأن مصر ستبيع ميسترال لروسيا مقابل دولار واحد، وترويج هذه الاخبار الكاذبة من قبل النشطاء ونخب العار فى مصر، ويوضح أن بيع الأسلحة ذات التأثير الاستراتيجى وفقا للقانون لا تخضع لقانون التجارة من سلع وملابس وغيره، وأن مصر لا يمكنها أن تبيع الميسترال لطرف ثالث إلا بموافقة فرنسا باعتبارها الدولة المصنعة.

عادل السنهورى يكتب: هل يتحول مؤتمر الشباب إلى حزب 30 يونيو؟

يتحدث عن انطلاق كتابات مسمومة لتشويه مؤتمر الشباب برعاية الرئيس السيسى فى شرم الشيخ، واعتباره إحياء من الرئيس للتنظيم الطليعى الذى أسسه الزعيم الراحل جمال عبد الناصر فى ستينيات القرن الماضى، ويقول أظن أن المؤتمر مع توافر الإرادة السياسية يمكن أن يكون لبنة أساسية فى بناء تنظيم شبابى واسع يستوعب الإبداعات الشابة وتأهيلها للمشاركة فى القيادة.