ڤيكى البوشى تكتب: اشتاق إليك

كيف لا اشتاق إليك... ونداء خفى يجذبنى اليك ....

يعلقنى بمتاهات حسنك ....ويرمى بى فى ميدان

العشق والحب.... ويجعلنى أقوى وأضعف

ويعتقنى ليحرررنى...

كيف لا اشتاق اليك ....

وفى غيابك لا اعررررف ....اين يكون المصيررر...

وويختنق كل ما فى الكووون .. رغم انه كبيرررر

فلم اعد اررى شمس الصباح ولا القمرررر ارراه منيرررر ....

كيف لا اشتاق اليك

و فى غيابك ابحث عنك ...فى كل مكان ......

فكل شئ ساكن ....لا يتحرررك .. كأنه توقف الزمان

وووفى غيابك ...أخاف كل شئ ...ولا اشعرررر ...بالامان

كيف لا اشتاق اليك ....

وووقلبى يصرررخ ....شوقا اليك .. ينادى اين انت ...

احتاج اليك ....وعيناى ترقب قدووومك....

واشتاق لسماع صوتك ....ويداى تنتظر ....بشوق لمسه يديك .... كيف لا اشتاق اليك

وطيفك يلاحقنى ....فى نومى ...وصحوتى ..

وحتى فى فنجاان قهوووتى ....وحتى كل زوايا ....غرررفتى

كيف لا اشتاق اليك

وانت الروووح ....سكنت لقلبى وعقلى ....

اصبحت ملكه فى مملكتى .....وناديت بكل حروف الهجاء ......اليك ....

كتبت فآقرأ ....ماكتبت اليك ... وقول لى

كيف بالله عليك .....

كيف لا اشتااااق اليك .....

فأنت الأمل ...والرررجاء...... وللجروح والألم.... دواء ....

ومع ذلك ....لا اشعررر للحياه بأنتماااااء

وولم اعد اررغب فيهاا بالبقاء .....

فمن غيرك نبض حياتى موقوف .....

وومن غيرك ....لون السما ...مخطووووف ....

وومن غيرك احلامى ....رعب ...ووخوووف

والله ....والله اشتاق اليك ....

فهل ... تشتاق إلى ؟