7 من أسرار جمال الأميرة ديانا تقدرى تطبقيها من النهاردة

الأميرة ديانا

كتبت سارة درويش

الجمعة، 23 ديسمبر 2016 08:00 م

"كانت تدرك قوة الشعر والمكياج، وهذا أمر لا ينبغى أبدًا الاستهانة به من قبل أى شخص" هكذا تحدثت "مارى جرينويل" فنانة المكياج الخاصة بالأميرة ديانا عن المرأة التى أسرت الملايين بجمالها، وكشفت 7 من أسرار جمالها فى مقابلة مع موقع "stylist" المتخصص فى الجمال.

وعلى الرغم من قوة الجمال الطبيعى للأميرة الراحلة، إلا إن هذا الجمال كان يتوج ببعض الحيل والأسرار التى يمكنك أن تقاسمى الأميرة فيها دون الكثير من المجهود والتكاليف:

اتباع روتين سليم للعناية بالبشرة

الأميرة ديانا وبشرة ناعمة شابة

قالت "جرينويل" فى المقابلة إن ملكة القلوب "ديانا" كانت تحظى بجلد شديد الجمال، وتعتقد جرينويل أنه ربما يرجع لجينات الأسرة، ولكنها مع ذلك كانت تهتم بروتين العناية بالبشرة يوميًا، بدءًا من التطهير مرورًا بالترطيب بالإضافة إلى تطبيق المستحضرات الواقية من الشمس.

الحصول على قسط كافِ من النوم يوميًا

أشارت فنانة المكياج إلى أن نوعية النوم وكميته كانت جزءًا من روتين جمال الأميرة ديانا، موضحة أن نقص النوم يتسبب فى شحوب الجلد وبطء الدورة الدموية، لذلك كانت تحرص الأميرة ديانا على أن تحصل على قدر كاف من النوم يوميًا.

لها استايل خاص فى المكياج

قالت "جرينويل" إن الأميرة ديانا كان لها أسلوبها الخاص فى المكياج، فكانت تبدأ دائمًا بالترطيب ثم كريم الأساس بدرجة لون مناسبة لبشرتها، ثم الكونسيلر لمنطقة العين، بعدها الماسكارا ثم أحمر الشفاه الذى يتناسب مع مزاجها فى ذلك اليوم.

الامتناع عن الكل بلون العين الطبيعى

الأميرة ديانا وتحديد عيون بالأزرق

قبل أن تلتقى الأميرة ديانا "جرينويل" كانت تضع الكحل الأزرق وهو الذى تعتبره خبيرة المكياج خطأ فادحًا، فتقول "العيون الزرقاء لا ينبغى أبدًا أن تتزين بالكحل أو الآى شادو الأزرق لأن هذا يجعل العينين متبلدتين".

تطبيق الماسكارا من الجذور

أما جرينويل فتعلمت من "ديانا" أن تتأكد عند تطبيق الماسكارا أنها تغطى الرموش بشكل جيد من الجذور.

العطر كلمسة نهائية من الجمال

قالت "جرينويل" إن ديانا كانت من المستحيل أن تغادر المنزل دون رش العطر الذى تعتبره لمسة نهائية من الجمال.

لا تخاف المغامرة فى ما يخص الشعر

فى عام 1990 طلبت الأميرة ديانا من مصفف الشعر سام ماكنايت شيئًا بدا جنونيًا وقتها، وهو أن يقص شعرها كله، وكان ذلك متناقض بشكل صارخ مع الشعر الطويل والضخم فى الثمانينيات، ورغم أن هذه القصة كانت مخاطرة وقتها، إلا إنها لا تزال عالقة فى أذهاننا حتى الآن.