عبد الرحمن سيد عبد الحميد يكتب: أيا وطنى

الإثنين، 18 أبريل 2016 12:00 م
ما عَلَمتُ فِيكَ مُنذُ الصِبَّاَ شَىء أَجْدَى مِن أَنْى بحُبكَ مُؤتَمَنُ
فِيكَ الصِبَّاَ لَعبٌ وبِهِ الجَدُّ والهَزْلُ وفِيكَ الشَيْبُ ضَجَرٌ وبِهِ العِلَّلُ والوَهْنُ
ولى فِيكَ ذِكْرىَ مُنذُ الصِبَّا ولى فِيكَ خليلٌ وأهلٌ هم الوَطنُ
سُرَّ الفتى مُنذُ الصِغَرِ بأعْراقِ الأوطان وجُدودٌ كرامٌ دَرَنُ
سَهِرَ الفتى فى لياليهِ مُتخيلاً الفدا عن أوطانهِ بالروح والبدنِ
لا خَير فِيمَن أَبْغَضَ أَوطَانَهُ وفى أَكَنَافِهِ نَمَا وطَعَنُ
فِيكَ الصِبَّاَ لَعبٌ وبِهِ الجَدُّ والهَزْلُ وفِيكَ الشَيْبُ ضَجَرٌ وبِهِ العِلَّلُ والوَهْنُ
ولى فِيكَ ذِكْرىَ مُنذُ الصِبَّا ولى فِيكَ خليلٌ وأهلٌ هم الوَطنُ
سُرَّ الفتى مُنذُ الصِغَرِ بأعْراقِ الأوطان وجُدودٌ كرامٌ دَرَنُ
سَهِرَ الفتى فى لياليهِ مُتخيلاً الفدا عن أوطانهِ بالروح والبدنِ
لا خَير فِيمَن أَبْغَضَ أَوطَانَهُ وفى أَكَنَافِهِ نَمَا وطَعَنُ
Trending Plus