فيروس "أوبر" يجتاح العالم.. مظاهرات فى فرنسا والأرجنتين ضد الشركة

كتبت مروة لبيب
الثلاثاء، 26 أبريل 2016 02:58 م
احدثت خدمة "أوبر" ضجة كبيرة فى الآونة الأخيرة فى العديد من دول العالم تلك الخدمة التى لاقت رواجا غير مسبوق، نظرا لما توفره من سهولة لمستخدميها، حيث توصل المستخدم عبر تطبيقها على الهاتف الذكى بسائق أقرب سيارة أجرة تابعة لها، وتعتبر أوبر التى تبلغ قيمتها 3.5 مليار دولار، وتستثمر فيها شركات هامة مثل "جوجل" واحدة من أكثر المشاريع نجاحا فى الوقت الحالى على الرغم من العراقيل التى تواجهها.
وقد تحول العداء إلى احتجاجات وأعمال عنف أيضا، كما حدث فى باريس والأرجنتين والبرازيل وإندونيسيا، ومؤخرا فى بودابست، حيث قطع العشرات من سائقى التاكسى الأصفر، جسرا حيويا فى العاصمة "بودابست" للمطالبة بإلغاء الخدمة كما أغلقت أكثر من مائة سيارة أجرة حركة المرور فى وسط بودابست، فيما طالب السائقون بمنع تطبيق "أوبر" وتطبيقات النقل الأخرى، وبدأ الاحتجاج صباح اليوم مع إيقاف السائقين سياراتهم الأجرة فوق الجسر القديم رافعين لافتات تطالب بوقف خدمة أوبر وخدمات النقل الأخرى.
بينما تم حجب التطبيق الإلكترونى بالفعل فى عدة مدن بالولايات المتحدة الأمريكية ولجأت شركات محلية للنقل إلى مقاومتها فى محاكم فى شيكاغو بدعوى أن هذه الخدمة غير قانونية، وأنه مع وجودها أصبحت خدمة سيارات الأجرة التقليدية غير مربحة، مما يهدد أعمال كبرى شركات سيارات الأجرة فى العالم، أما فى ميلانو فقد تم الاعتداء على سائقيها وحطمت سياراتهم، وعلى الرغم من تلك العراقيل المنظمة إلا إن تلك الخدمة يتوسع نشاطها يوما بعد يوم انطلاقا من مقرها فى سان فرانسيسكو إلى أكثر من 70 سوقا حول العالم.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
وقد تحول العداء إلى احتجاجات وأعمال عنف أيضا، كما حدث فى باريس والأرجنتين والبرازيل وإندونيسيا، ومؤخرا فى بودابست، حيث قطع العشرات من سائقى التاكسى الأصفر، جسرا حيويا فى العاصمة "بودابست" للمطالبة بإلغاء الخدمة كما أغلقت أكثر من مائة سيارة أجرة حركة المرور فى وسط بودابست، فيما طالب السائقون بمنع تطبيق "أوبر" وتطبيقات النقل الأخرى، وبدأ الاحتجاج صباح اليوم مع إيقاف السائقين سياراتهم الأجرة فوق الجسر القديم رافعين لافتات تطالب بوقف خدمة أوبر وخدمات النقل الأخرى.
بينما تم حجب التطبيق الإلكترونى بالفعل فى عدة مدن بالولايات المتحدة الأمريكية ولجأت شركات محلية للنقل إلى مقاومتها فى محاكم فى شيكاغو بدعوى أن هذه الخدمة غير قانونية، وأنه مع وجودها أصبحت خدمة سيارات الأجرة التقليدية غير مربحة، مما يهدد أعمال كبرى شركات سيارات الأجرة فى العالم، أما فى ميلانو فقد تم الاعتداء على سائقيها وحطمت سياراتهم، وعلى الرغم من تلك العراقيل المنظمة إلا إن تلك الخدمة يتوسع نشاطها يوما بعد يوم انطلاقا من مقرها فى سان فرانسيسكو إلى أكثر من 70 سوقا حول العالم.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
Trending Plus