"يا بلح زغلول".. "المرازيق" تجنى ثمار النخيل

فى هذه الأيام من كل عام يستعد المزارعين بقرية المرازيق التابعة لمركز البدرشين لموسم جنى البلح الذى يعد المحصول الرئيسى بالنسبة للقرية.

ويقول محمد عمران، أحد تجار البلح من أبناء القرية: "ننتظر موسم الحصاد بلهفة .. ده عيد سنوى بالنسبة لينا"، مشيراً إلى أنه يتاجر فى البلح مع والده، ويتم التوجه إلى طنطا والوجه البحرى بعد الحصاد لبيع المحصول.

ويكشف عمران عن عدد من الصعوبات التى يواجهها التجار فى جنى البلح، قائلاً: "النخل المايل يكون صعب فى تقطيعه"، فيما قال عم "سيد" أحد العمال إن من المشاكل الأخرى التى يواجهونها هى "سوسة النخيل" التى لا يوجد لها علاج وتتسبب فى تلف ما يقرب من ألف نخلة سنوياً.

وعن الأسعار، قال عم عبدالوهاب عمران، إن الأسعار فى ثبات تام، وأن التجار يميلون لتخزين المحصول بعد شراءه ليتم بيعه فى الشتاء.

رجب رمضان عامل تقطيع البلح

شكرى دبور أحد عمال تقطيع البلح

رجب أثناء تقطيع البلح

موسم حصاد البلح بالمرازيق

أحد العمال أثناء تفريغ حمولة البلح

عامل ينقل البلح بعد جنيه

مشاهد من موسم حصاد البلح

تفريغ البلح بعد حصاده

جانب من حصاد البلح بمركز المرازيق

الأطفال أثناء حصاد البلح

الشباب فى حصاد البلح السيوي

تحميل البلح بعد حصاده

الأطفال يشاركون فى حصاد البلح

نقل البلح السيوي بعد مرحلة الحصاد

جانب من حصاد البلح بالمرازيق

تنظيف البلح بالمياه النقية قبل عملية التغليف

تنقية البلح قبل تغليفه

عم سيد اثناء تنقية البلح

عملية تنظيف جيدة قبل التغليف

السيدات يشاركن فى حصاد البلح بالمرازيق

أحد الشباب يشارك فى حصاد البلح

جانب من حصاد البلح

عم سيد يقوم بنقل البلح لمرحلة التغليف

حيوية ونشاط فى موسم حصاد البلح

عم عبد الوهاب عمران يشارك فى موسم حصاد البلح بالمرازيق

جانب من البلح بعد تنظيفه بالمياة النقية

سيدة تقوم بتنقية البلح قبل التغليف

محمد عمران أحد تجار البلح بالمرازيق

محمد عمران يقوم بتغليف البلح

عم سيد ومحمد عمران فى جانب من حصاد البلح

جانب من الحصاد وتغليف البلح

جانب من حصاد البلح

المرحلة الأخيرة من الحصاد

الفرحة تكسو وجوه العمال فى موسم حصاد البلح

محمد عمران يقوم بتغليف البلح

لحظة استراحة من التعب فى تقطيع البلح والاستمتاع بالمزاج

تغليف البلح قبل نقله إلى الأسواق

السعادة علي وجوه العمال في موسم حصاد البلح بالمرازيق