مقالات الصحف.. جلال عارف يتحدث عن بطولات الجيش ضد الإرهاب بسيناء.. جلال دويدار يبحث انتقال أجهزة الدولة للعاصمة الإدارية.. عماد الدين أديب يهاجم رئيس نادى الريان القطرى لتصريحاته ضد تأهل مصر والسعودية للمونديال

فى إطار الأحداث المتلاحقة وكثرة المقالات فى الصحف المصرية، وإيمانا من "اليوم السابع" بحق القارئ فى مواكبة الأحداث والآراء المختلفة، ننشر أبرز ما كتبه كبار الكتاب حول أبرز القضايا السياسية والاقتصادية التى تهم المواطن المصرى.

الأخبار

جلال عارف يكتب: الذئاب الجائعة والإرهاب اليائس
 

تحدث الكاتب عن بطولات القوات المسلحة ضد العمليات الإرهابية فى سيناء، وأكد أن معركتنا ضد الإرهاب طويلة ولن تنتهى إلا باستئصال كل جذور الإرهاب التى أرادوا زرعها فى أرضنا الطيبة، ولا يمكن أن تكون مهد الديانات السماوية مقرا لمن لا دين لهم، إلا سفك الدماء وانتهاك الحرمات ونشر الكراهية فى أرض لم تعرف إلا سماحة الدين وجمال الدنيا.

 

جلال دويدار يكتب: لابد من حلول للانتقال إلى العاصمة الإدارية الجديدة

تطرق الكاتب إلى بحث عملية انتقال أجهزة الدولة إلى العاصمة الإدارية الجديدة بعد أن تحول المشروع إلى أمر واقع بما تم إنفاقه على منشآتها من أموال هائلة، وبدافع الإصرار والتصميم الذى يتسم به استكمال المشروع، وأشار إلى أنه لابد أن يوضع فى اعتبار التخطيط للمدينة توافر إمكانات انتقال العاملين بهذه الأجهزة الحكومية إلى مقراتهم الجديدة فى ظل ما يتم إعلانه عن الارتفاع فى أسعار المساكن، والخروج من هذا المأزق سيكون عاملا معوقا لمباشرة عملهم وحياتهم، ومواجهة هذا المأزق يتطلب أن تكون هناك مواصلات سريعة واقتصادية من القاهرة التاريخية وكل عواصم المحافظات إلى هذه المدينة.

المصرى اليوم

سليمان جودة يكتب: معركة المسدس.. والتمثال
 

شبه الكاتب معركة مصر فى باريس، فى انتخابات اليونسكو، سواء فى حالة الفنان فاروق حسنى، قبل ثمانية أعوام، أو فى حالة السفيرة مشيرة خطاب، هذه الأيام، كما يجسدها ما رواه محمد نجيب، فى كتابه الشهير: كنت رئيساً لمصر، وخسرناها مرتين لأن الغرب المتقدم لا يريد لعربى أن يكون على كرسى إدارة المنظمة، فلا تزال العنصرية كامنة تحت جلده.

الشروق

عماد الدين حسين يكتب: نماذج شبابية مشرفة
 

عبر الكاتب، عن إعجابه الشديد بالنماذج الشبابية المصرية المشرفة التى كرمت خلال الاحتفال بتخريج عدد من شباب المبادرة الرئاسية "رواد تكنولوجيا المستقبل"، ومنهم طالبان فى الصف الأول الثانونى، عرضا مشروعا عن نموذج لغواصة «آر أو فى» تستطيع إصلاح كابلات الإنترنت تحت الماء ومراقبة الحيوانات المائية، واكتشاف الآثار الغارقة فى البحر، مضيفاً: "مرة أخرى انتقدنا الحكومة مرارا، وحق علينا أن نحييها اليوم على دعمها لهذه النماذج، ونتمنى أن تتوسع أكثر وأكثر لخلق بيئة حقيقية للعمل والنجاح والاهم خلق قدوة لملايين الشباب اليائسين".

الوطن

 

عماد الدين أديب يكتب: الدوحة وهلوسات "كرة القطر"
 

هاجم الكاتب، رئيس نادى الريان القطرى، بعد تصريحاته ضد تأهل كل من مصر والسعودية لكأس العالم لكرة القدم فى روسيا عام 2018، قائلاً: "إن تصريح رئيس نادى الريان القطرى هو نوع من "التحشيش الفكرى" الصادر عن نفس بشرية مريضة، يملأها الغل السياسى والحقد الإنسانى، بدلاً من الفرح لمشاركة العرب".

الوفد

 

عباس الطرابيلى يكتب: إعادة ترتيب الأوراق
 

يؤكد الكاتب، على ضرورة إعادة ترتيب أوراقنا، سواء فى علاقاتنا الاقليمية أو العالمية أيضًا، وذلك بعد ما جرى فى معركة اليونسكو، موضحاً أن كل دول العالم تعيد ترتيب أوراقها، عقب كل معركة، حتى أصبحنا نجد أعداء الأمس صاروا من الأصدقاء، ونسوا ما كان بينهم من ثارات وعداوات وانتقام، والأمثلة عديدة: أمريكا واليابان وألمانيا وفرنسا وأوروبا الغربية وأوروبا الشرقية.

 

مجدى سرحان يكتب: رسائل التصعيد فى العريش

أوضح الكاتب، أن أطرافا عديدة عربية ودولية وفلسطينية أيضا، كانت تراهن على فشل اتفاق المصالحة التاريخي الذي ترعاه مصر وتضمن تنفيذه بين أكبر فصيلين فلسطينيين، ولكن بعد توقيع الاتفاق بين "فتح" و"حماس" فى مصر، بدأت تحركات مضادة تهدف لعرقلة وإفشال المصالحة من جهة، ولإنزال العقاب بمصر راعية الاتفاق من جهة أخرى، مشيراً إلى التصعيد الخطير الحاصل في العريش من جانب عصابات الإرهاب، والذي يتمثل في معركة "القواديس" التي لقى 24 إرهابيا مصرعهم خلالها حسب البيان الرسمي، والهجوم المسلح على البنك الأهلي وكنيسة مار جرجس بوسط العريش، والاشتباك مع قوات إنفاذ القانون في معركة وصفها الأهالي بأنها أشبه بـ"حرب شوارع".

اليوم السابع

أكرم القصاص يكتب: إرهاب متوقع فى العريش.. ونجاح معلن فى غزة
 

قال الكاتب إنه من المتوقع أن يشن إرهابيون هجمات خلال احتفالات أكتوبر، وما رافقها من نجاحات مصرية فى ملفات معقدة، مؤكداً ان هناك يقظة مستمرة من رجال الأمن، والمهمة صعبة فى ظل حرص القوات المسلحة على المواطنين، كما أن الحصار الدبلوماسى والتحركات المصرية مع الرباعى العربى، أثمرت التضييق على جهات التمويل.