مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يطالب المفتى بمواجهة فوضى الإفتاء.. عماد الدين أديب يؤكد: الرئيس لا يجامل أحدا.. عباس الطرابيلى يتحدث عن معجزة محافظة كفر الشيخ السمكية.. مجدى سرحان يحذر من أصحاب الضمائر الفاسدة

 

 

 

فاروق جويدة يكتب: مطلوب إدانة عربية

 

انتقد الكاتب الموقف العربى تجاه ما قامت به الحكومة البريطانية بالاحتفال بالذكرى المائة لوعد بلفور، أحد أكبر جرائم التاريخ فى حق الإنسانية، فضلا عن فخر رئيسة الوزراء بدورها فى تأسيس دولة إسرائيل، فهذا ليس غريبا من إمبراطورية استباحت شعبا واستنزفته وشردته فى بقاع الأرض لتقيم دولة الإرهاب فى المنطقة، مطالبا جامعة الدول العربية بالاعتراض على هذه الاحتفالية وإعادة أذهان هذه المؤامرة التى كانت وراء كل ما يعانيه الشعب الفلسطينى منذ ترك أرضه، وشن حملة إعلامية عربية يوضح فيها الوجه القبيح للسياسة الإنجليزية، وتوجيه رسالة واضحة لمن أقاموا دولة إسرائيل أن الشعوب لن تتسامح أبدا مع من دمروا ماضيها وحاضرها ومستقبل شعوبها، وأنها وراء كل الكوارث التى لحقت بالعرب تاريخيا وجغرافيا وحضاريا.

 

 

الأخبار

 

جلال دويدار يكتب: إنهم يطمسون معالم لغتنا العربيـة.. عمـــدا

 

تناول الكاتب، ظاهرة منتشرة فى المجتمع المصرى حالياً، وهى إطلاق الأسماء الأجنبية على العديد من المنشآت سواء كانت محلات أو منتجعات أو تجمعات سكنية أو منتجات، والابتعاد تماماً عن الأسماء العربية رغم أن لغتنا الأم هى "اللغة العربية"، متابعاً: "لا اعتراض على الاستعانة باللغات الأجنبية ولكن لابد أن يكون ذلك إلى جانب اللغة العربية التى يجب أن نعتز بها ونحافظ على كرامتها وأولوياتها.. ما يحدث ليس إلا تجسيدا للفوضى وعدم الانضباط اللذين يسودان الشارع والمجتمع.. ليس من تفسير لهذا السلوك الممجوج سوى أنه بدأ بتقليعة وانتهى وللأسف إلى واقع".

 

 

 

 

جلال عارف يكتب: أى حكومة ستذهب إلى العاصمة الإدارية؟

 

أشار الكاتب، إلى ما أعلنته الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط الدكتورة، بأن من سينتقل إلى العاصمة هم عدد محدود من الصف الثانى فى الجهاز الحكومى الذى سيبقى يقدم خدماته للمواطنين من مقراته الحالية فى القاهرة وعواصم المحافظات، موضحاً أن التطوير المطلوب فى اساليب عمل الجهاز الإدارى، لا يجب أن تقتصر على إدخال التكنولوجيا الحديثة فى العمل الإداري، وإنما يمتد فى الأساس إلى تطبيق حقيقى وفعال للامركزية مع تطوير الإدارة المحلية وتحديثها لتتحمل العبء الأساسى فى أى إصلاح مطلوب للجهاز الإدارى فى الدولة.

 

 

 

المصرى اليوم

محمد أمين يكتب: ثورة المحامين

 

أشار الكاتب إلى احتمالية اندلاع ثورة بين المحامين ضد سامح عاشور، وقال إنه تلقى الكثير من الإيميلات ضد النقيب الحالى، وعندما بحث فى القضية اكتشف أن هناك «ثورات قديمة» بين النقيب وبعض المحامين، واكتشفت أن من يتبنون الثورة، هذه المرة، ليست لهم سابقة انتخابات، وليسوا ممن يناصبونه العداء، إنما «يعملون فى الخارج»، ولا يعرفونه شخصياً!

 

 

 

 

حمدى رزق يكتب: المحافظ النبيل والأسقف الحكيم

 

 

أكد الكاتب أنه طالع بقلق بالغ بيان الأنبا مكاريوس، أسقف عام المنيا، وتعقيب اللواء عصام البديوى، محافظ المنيا، وقال إن خلاصته هناك ما يستدعى تدخلاً فوقياً، أخشى القول رئاسياً، لجنة تقصى حقائق من ثقات يتوفرون على حل قضية الكنائس المغلقة فى المحافظة التى تصدر منها تباعا انبعاثات طائفية مقلقة.

 

الوطن

 

عماد الدين أديب يكتب: "إدارة" الرئيس

 

تحدث الكاتب عن أسلوب الرئيس عبد الفتاح السيسى فى الإدارة، وهو "مزيج من الأبوية والرعاية على المستوى الإنسانى" و"الحزم والشدة وعدم المجاملة فى شئون العمل"، أى "يحبونه ويهابونه فى آن واحد" هذا هو وصف أحد الذين عاصروا تجربة الرئيس السيسى فى العسكرية وفى الإدارة.

 

 

الوفد

عباس الطرابيلى يكتب: الأسماك.. نموذج للتخبط!

 

 

تحدث الكاتب، عن جريمة تجفيف البحيرات الطبيعية، التى نشطت منذ عام 1952 ، ما أدى إلى اللجوء إلى استيراد الأسماك كبديل عن الإنتاج السمكى الذى كانت توفره هذه البحيرات الطبيعية، مشيراً إلى أننا الآن نتجه إلى تحقيق "صحوة سمكية" من خلال انتشار المزارع السمكية الشعبية الهائلة التى أقامها الأهالى على كل حواف بحيرة المنزلة، بالإضافة إلى المشروع العملاق الذى ينفذه ويرعاه الرئيس السيسى شخصياً فى القطاع الشمالى من القناة، وكذلك ما يجرى من معجزة سمكية فى محافظة كفر الشيخ .

 

 

 

 

 

 

مجدى سرحان يكتب: قانون المرور ومافيا «البرايز»

 

طالب الكاتب، أن يتم التركيز خلال مناقشة مجلس النواب لقانون المرور الجديد، على ضمير القائمين على تطبيق القانون، بجانب التعديلات المطروحة للقانون، قائلاً : قريبا.. يبدأ مجلس النواب مناقشة قانون المرور الجديد المرعب والأعمى.. ونأمل أن تفتح هذه المناقشات أبواب جهنم على ما هو أهم من تعديلات القانون.. ألا وهو باب ضمير معظم القائمين على تطبيقه.. وإساءة استخدامه من جانب فئة منحرفة نعلم جميعا أن ضميرهم لا يساوى أكثر من "بريزة" يدسونها فى جيوبهم الفاسدة.. كانت زمان "بريزة قروش" ثم أصبحت "بريزة جنيهات".. وربما تزيد على "عشر برايز من الجنيهات" مع تطبيق القانون الجديد.