محمد الجارحى: الأهلى جيل بيسلم جيل وشكراً لمحمود طاهر ومجلسه

وجه محمد جمال الجارحى، عضو مجلس إدارة النادى الأهلى، الشكر لكل من ساعدوه فى الانتخابات التى فاز بها ضمن قائمة الكابتن محمود الخطيب، موجهاً الشكر لمجلس الإدارة السابق وعلى رأسه المهندس محمود طاهر.

وكتب الجارحى، عبر صفحته الشخصية على "فيس بوك" :"رغم فرحة الفوز لا يمكن أن أنسى شكر أصحاب الفضل، بشكر كل أفراد أسرتى و بالأخص (والدى ومراتى) و أصحابى اللي موته نفسهم علشانى وكابتن الخطيب وزملائى فى القائمة وأعضاء الحملة اللى واصلوا الليل بالنهار عشان إيمانهم بكيان النادى الأهلى ومبادئه".

وأضاف الجارحى: "وحابب أشكر كل أعضاء مجلس الإدارة السابق و علي رأسهم المهندس محمود طاهر وإن شاء الله هنبنى على اللى حققته المجالس السابقة لأننا اتربينا فى نادينا إن الأهلى جيل بيسلم جيل ومجلس بيكمل مجلس قبله".

وتابع: "سعادتي كبيرة بثقة أعضاء النادي فيا وحصولى على الترتيب الأول للأعضاء علي مقعد الشباب و حصولي علي ٢٠٧٨٣ صوت، واذا كانت عضوية مجلس إدارة الأهلى شرف فهى مسؤولية كبيرة لكن بتعهد ان أسعى بكل جهدي للوفاء بيها. فوز كابتن الخطيب وقايمته باكتساح دليل على عشق أعضاء الأهلى وجماهيره ليه كأسطورة وثقتهم في برنامجه الانتخابى".

وواصل: "أنا فخور بالانتماء للأهلى وجمعيته العمومية اللي بشكرها أوى لأنها سطرت صفحة جديدة فى تاريخ النادى فى انتخابات شهد ليها الجميع بالمنافسة والقوة وقدر أبناء النادى وأعضاؤه يكتبوا إنجاز غير مسبوق في تاريخ الأندية المصرية، وبروح الفانلة الحمرا تجاوزنا الـ 36 ألفا وده رقم قياسى جديد يضاف لتاريخ نادينا العظيم".

الحقيقة إن أى كلام هيتقال وأى شكر هيتقدم لأعضاء الجمعية العمومية مش هيكون كافى للدور اللى قاموا بيه. وعشان نقدر نشكرهم بجد هنبدأ في تنفيذ البرنامج "برنامج عائلة الاهلي".

وأضاف: "بأكد أن اختيار قائمتنا بالكامل لا يقلل من شأن المنافسين، كل اللى اترشحوا أبناء النادي الأهلى، والجميع بتربطنا بيهم علاقة طيبة وبنرحب بيهم وبكل جهد أو فكر لتطوير النادي وخدمة أعضاءه لأننا فى النهاية كلنا أبناء هذا الكيان العظيم واختلاف الرؤى بيخدم النادى ومسيرة البناء".

واختتم: "بنوعدكم أن مجلسنا هيكون على تواصل لحظى مع أعضاء النادي وجماهيره وبأقول لهم من دلوقتي صوتكم مسموع ورايكم يهمنا ويصلنا. دام النادى الأهلى تاريخ ومبادئ وتطوير، ويبقى الأهلى دائماً و أبداً فوق الجميع".

محمد الجارحى