مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة: دموع هذه الأيام.. مكرم محمد أحمد: قوانين السوق ليست بقرة مقدسة.. حمدى رزق: يسجدون شكراً لله على هزيمة المنتخب.. عماد جاد: جرائم التهجير القسرى

يقدم "اليوم السابع"، خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات، على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة، لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

الأهرام

 

تناول الكاتب قضية مهمة تتمثل فى الأسر الفقيرة التى لا تجد قوت يومها، والبعض الأخر الذى يعيش جانب كبير من الرفاهية، وذلك بعد سماعه مكالمة هاتفية لإحدى السيدات خلال اتصالها بأحد البرامج التليفزيونية أقسمت فيها أن أطفالها الثلاثة ناموا بدون عشاء، متسائلا": هل تقام الأعراس من دم هذه السيدة فى عواصم أوروبا وفنادق العشر نجوم".

مكرم محمد أحمد يكتب: قوانين السوق ليست بقرة مقدسة؟!

تحدث الكاتب السياسية الجديدة للرئيس الأمريكى دونالد ترامب فيما يتعلق بالجانب الاقتصادى، والقرارات الأخيرة التى اتخذها بشأن حرية التجارة المطلقة وخطرها على الاقتصاديات الوطنية، ونوه الكاتب على أن الاقتصاديين المصريين يجب أن يدركون مغزى هذه السياسات الجديدة التى تنفر من العولمة وسطوة التكتلات الاقتصادية.

الأخبار

 

قدم الكاتب الشكر لمدرب المنتخب الوطنى ولاعبى المنتخب على ما حققوه من إنجاز ببطولة أمم الافريقية التى أقيمت بالجابون، وحصولهم على المركز الثانى بعد خسارة نهائى الكأس، يؤكد الكاتب أن لاعبى المنتخب قدموا إنجاز رائع بكل المقاييس، وقد كان طموح المصريين قبل توجه اللاعبين إلى البطولة عبور دور المجموعات الأول.

 

تناول الكاتب ما تم بحثه خلال مؤتمر الشباب الأخير الذى عقد بمدينة أسوان بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، وناقش المؤتمر تنمية الصعيد المهمل منذ سنوات طويلة، أكد الكاتب على أنه يأمل أن يتم تنمية محور الصعيد لإنهاء العزلة الاقتصادية والاجتماعية لجزء من تراث مصر.

المصرى اليوم

 

تناول الكاتب تخصيص مهرجان الجنادرية المقام بالسعودية هذا العام مكاناً بين المحاور الرئيسية لموضوع تحت عنوان:" العلاقات المصرية السعودية"، ليؤكد الكاتب أنه للمرة الأولى يتم تخصيص محور بهذا الاسم رغم أن المهرجان يقام بالسعودية على مدى 31 عاماً، وتحدث الجميع عن العلاقات بين البلدين.

 

حمدى رزق يكتب: يسجدون شكراً لله على هزيمة المنتخب!!

اندهش الكاتب من الساخرين على هزيمة المنتخب المصرى بأمم أفريقيا الأخيرة بالجابون بالرغم مما قدمه اللاعبون ووصولهم لنهائى البطولة، وأكد الكاتب أن هناك بعض الأشخاص غردوا على حساباتهم على مواقع التواصل، منهم من كتب أنه سيسجد شكراً لله فى حالة هزيمة المنتخب، مشبهاً هؤلاء بالخائنين لوطنهم.

الشروق

فهمى هويدى يكتب: أبعاد صفقة ترامب مع العالم العربى

تناول الكاتب القرارات الأخيرة للرئيس الأمريكى دونالد ترامب بخصوص نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، واختراق إسرائيل للساحة العربية على نحو أصبح التطبيع فى ظله أمرا واقعا، وأن مقدمات الانتقال من التطبيع إلى التحالف باتت ظاهرة للعيان.

 

عماد الدين حسين يكتب: 8 دروس من بطولة أمم أفريقيا

تحدث الكاتب عن بطولة الأمم الأفريقية الأخيرة بالجابون والتى توجت بلقبها الكاميرون، ليؤكد الكاتب أن هناك دروس مستفادة من تلك البطولة، منها الأداء الرجولى الذى قدمه لاعبى منتخبا الوطنى، والإدارة الجيدة يمكنها أن تحقق نجاحات، وعن ما أشيع من تراجع الانتماء لدى الكثير من المصريين.

 الوطن

 

تناول الكاتب الحديث عن التهجير القسرى لمواطن بمفرده أو هو وأسرته وذلك بموجب فرمان عرقى وفق تقاليد القبائل فى حضور ممثلين عن مؤسسات الدولة، ليؤكد الكاتب أن تلك الجرائم ما زالت ترتكب حتى يومنا هذا، ومن الممكن أن ترتكب بحق مواطنين وأسر قبطية فى وقائع غير مؤكدة غالباً، ويتم ذلك التهجير بجلسات عرفية تتابعها الأجهزة الأمنية والتنفيذية وربما تشرف على تنفيذها.

عماد الدين أديب يكتب: نحن خير من يبدأ بالهدف وأسوأ من لا يستثمره!

تحدث الكاتب عن خسارة المنتخب الوطنى بطولة الأمم الأفريقية الأخيرة التى أقيمت بالجابون، ليؤكد الكاتب أننا خير من يبدأ بالنصر ولكن لا نعرف كيفية المحافظة عليه، وأن هذه المعضلة هى جزء من الشخصية المصرية المعاصرة خلال المائتى سنة الماضية.

اليوم السابع

 

تناول الكاتب الحديث عن واقعة احتلال الحرم المكى من قبل مجموعة دينية منذ ثلاث عقود، والتى لم يتفق المحللون على أهداف ودوافع هؤلاء الاشخاص لإدخال السلاح والسيطرة على الحرم قبل أن تتدخل القوات السعودية، ليؤكد الكاتب أن هناك وثيقة غربية تعد من أخطر الوثائق نشرت بخصوص تلك الواقعة.

 

تناول الكاتب الحديث عن سخرية أنصار جماعة الإخوان وفرحتهم فى هزيمة المنتخب الوطنى أمام الكاميرون فى نهائى بطولة الأمم الأفريقية بالجابون، ليؤكد الكاتب أنهم لم يكتفوا بحمل الأحقاد والكراهية والتشفى بين ضلوعهم، ولكن أعلنوها وكتبوها على صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى، وكذلك منابرهم الإعلامية المضللة.