وتأتى الأنباء قبل اجتماع لمجلس الأمن الذي يناقش تشديد العقوبات علي الدولة المعزولة تشمل قيودا على واردات النفط، ويرجح خبراء أن تكون حكومة كوريا الشمالية أكبر مستهلك لمنتجات الوقود فى البلاد فى حين يحصل المواطن العادى على احتياجاته من البنزين والديزل من تجار من القطاع الخاص ومهربين.
وتمد الصين كوريا الشمالية بمعظم احتياجاتها من الوقود بينما تمدها روسيا بجزء منها فقط.