تحديد جلسة 19 يونيو للنطق بالحكم فى إهدار "سراج الدين" أموال مكتبة الإسكندرية

قررت محكمة جنح باب شرقى بالإسكندرية، برئاسة المستشار محمود إسماعيل حجازى، مد الأجل للحكم فى قضية الدكتور إسماعيل سراج الدين مدير مكتبة الإسكندرية، وتحديد جلسة 19 يونيو المقبل للنطق بالحكم، وذلك بعد اتهامه بإهدار المال العام.

كانت نيابة الأموال العامة قد استمعت برئاسة المستشار أمير أبو العز رئيس النيابة، إلى أقوال إسماعيل سراج الدين، مدير مكتبة الإسكندرية، بعد أن وجهت له تهمة إهدار المال العام.

كان عدد من الموظفين بمكتبة الإسكندرية، قد تقدموا ببلاغ ضد الدكتور إسماعيل سراج الدين مدير المكتبة، يفيد بقيامه بتعيين مستشارين بمرتبات كبيرة تصل إلى عشرات الآلاف من الجنيهات فى الشهر، بالاشتراك مع رئيس القطاع المالى والادارى السابق، على الرغم من عدم حاجة العمل اليهم مما تسبب فى اهدار اموال المكتبة. بالاضافة الى تغيير السيارات الخاصة بالمكتبة فى فترات قصيرة جدًا، مع حرصه على شراء سيارات "فارهة" حديثة الموديل يصل سعر الواحدة منها إلى مليون جنيه، كما قام بالتعاقد على إنشاء كافتيريات، ومطاعم بمساحة المكتبة بالأمر المباشر لكل من مدير الشئون الإدارية ومدير الحسابات، وتنظيمه سفريات خاصة على الخطوط الجوية الأوروبية على حساب مكتبة الاسكندرية، مما ادى الى اهدار اموال قدرت بـ 20 مليون جنية.قررت محكمة جنح باب شرقى بالاسكندرية، برئاسة المستشار محمود إسماعيل حجازى، مد الاجل للحكم فى قضية الدكتور إسماعيل سراج الدين مدير مكتبة الإسكندرية، وتحديد جلسة 30 ابريل الجارى للنطق بالحكم، وذلك بعد اتهامه بإهدار المال العام.

كانت نيابة الأموال العامة قد استمعت برئاسة المستشار امير ابو العز رئيس النيابة، الى أقوال اسماعيل سراج الدين، مدير مكتبة الإسكندرية، بعد ان وجهت له تهمة اهدار المال العام.

كان عدد من الموظفين بمكتبة اسكندرية، تقدموا ببلاغ ضد الدكتور اسماعيل سراج الدين مدير المكتبة، يفيد بقيامه بتعيين مستشارين بمرتبات كبيرة تصل إلى عشرات الآلاف من الجنيهات فى الشهر، بالاشتراك مع رئيس القطاع المالى والادارى السابق، على الرغم من عدم حاجة العمل اليهم مما تسبب فى اهدار اموال المكتبة.

بالاضافة الى تغيير السيارات الخاصة بالمكتبة فى فترات قصيرة جدًا، مع حرصه على شراء سيارات "فارهة" حديثة الموديل يصل سعر الواحدة منها إلى مليون جنيه، كما قام بالتعاقد على إنشاء كافتيريات، ومطاعم بمساحة المكتبة بالأمر المباشر لكل من مدير الشئون الإدارية ومدير الحسابات، وتنظيمه سفريات خاصة على الخطوط الجوية الأوروبية على حساب مكتبة الاسكندرية، مما ادى الى اهدار اموال قدرت بـ 20 مليون جنيه.