مقالات الصحف.. مرسى عطاالله يكتب عن السيسى والطيب وتواضروس.. سليمان جودة يتمنى على وزيرة الاستثمار.. عماد الدين حسين يندهش من المتفاجئين بتحريك أسعار المحروقات.. خالد منتصر يحلل علاقة العلمانية بالدين

الأهرام

مكرم محمد أحمد يكتب: مسئولية حفتر والسراج وعقيلة عن تردى أوضاع ليبيا

يرى الكاتب، أن المشكلة الرئيسية التى تواجهها ليبيا فى الوقت الحالى هى تقاعس مؤسسات الدولة السياسية الثلاث عن القيام بمهامها، وافتقارها الشديد لتكامل الجهود والتعاون المشترك، مشيراً إلى جهود مصر المتكررة لتوافق كافة الأطراف الليبية، سعيا لاستكمال تأسيس وبناء هيكل مؤسسات الدولة، ووقف التدهور فى الأوضاع الأمنية والإنسانية.

مرسى عطاالله يكتب: السيسى والطيب وتواضروس!

قدم الكاتب، التحية للرئيس عبدالفتاح السيسى، والدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، والأنبا تواضروس بابا الكنيسة الأرثوذكسية، لموقفهم الجرئ والشجاع فى 3 يوليو 2013 ضد تجار الدين وإنقاذ مصر من المصير المشئوم الذى لاقته دول شقيقة مثل ليبيا والعراق وسوريا، مضيفاً: تحية لرجال تصدروا مشهد ذلك اليوم المهيب، وأكدوا عمق إحساسهم بطاقات هذا الشعب، وقدرته علي تحمل المسئوليات عندما تدهم الوطن أعتى الأزمات.

المصرى اليوم

سليمان جودة يكتب: أتوقع من الوزيرة!

توقع الكاتب، أن تكون سحر نصر، وزير الاستثمار والتعاون الدولى، على قدر المسئولية والتحديات التى ستواجهها على آثر القرارات السبعة التى أعلنها الرئيس عبدالفتاح السيسى فى أواخر رمضان، مشيراً إلى أن القطاع الخاص ينتظر دعماً كبير من وزيرة الاستثمار، وأن تكون متحدثة باسمه فى كل محفل حكومى، أو رسمى.

الشروق

عماد الدين حسين يكتب: ‏ من الذى تفاجأ برفع الأسعار؟!

تعجب الكاتب، من حالة الاندهاش التى ظهرت على عدد من النواب والسياسيين والإعلاميين والشخصيات العامة، بعد تنفيذ قرار رفع أسعار الطاقة، موضحاً أن الحكومة أعلنت أكثر من مرة منذ عام 2015 أنها تتجه لتنفيذ هذا القرار.

الوطن

خالد منتصر يكتب: العلمانية تحمى الأديان لا الدين

يرى الكاتب، أن العلمانية ليست ضد الدين، بل هى ضد تحكُّم وتدخُّل رجال الدين فى الحكم، وإنها حماية حقيقية للأديان، موضحاً أن الدولة الدينية تحمى ديناً واحداً وتضطهد الآخرين، أما الدولة العلمانية فهى تحمى كل الأديان وتقف على مسافة واحدة منها.

الوفد

وجدى زين الدين يكتب: وماذا بعد هذا الغلاء؟!

تحدث الكاتب، عن تبعات ارتفاع أسعار الوقود، من فوضى ارتفاع اسعار جميع السلع داخل الدولة وتزايد جشع التجار، مؤكداً أن المواطنين اصبحوا غير قادرون علي مواجهة مثل هذه الظروف البالغة الصعوبة، وأن الحكومة يجب عليها أحكام الرقابة على الأسواق لتلافى الآثار الجانبية لهذه القرارات وفوضى الأسعار.

عباس الطرابيلى يكتب: تشترى.. حمار؟

تصور الكاتب، أن رفع الدعم عن الطاقة وارتفاع أسعار الوقود، سيساعد على انخفاض الإقبال على شراء السيارات، وتلاشى وسائل المواصلات "ميكروباص أو توك توك"، متوقعاً أن تعود من جديد صناعة عربات الحنطور، وإقبال المواطنين على ركوب الحمار بديلاً عن السيارة.

اليوم السابع

دندراوى الهوارى يكتب: السيسى لم يتسلم سويسرا.. تسلمها خرابة من الثوار والإخوان وخسائر 100 مليار دولار!

ناقش الكاتب، قضية الإصلاح الاقتصادى، التى بدأ فى تنفيذها الرئيس عبدالفتاح السيسى منذ تسلمه البلاد فى حالة خراب عام فى أوضاعها السياسية والأمنية والاقتصادية والبنية التحتية، مؤكداً أن مصر تجاوزت 85 % من صعوبات الإصلاح الاقتصادى الخطيرة، وتجاوزت أزمات الغلاء، ولم يتبقى إلا الصبر لجنى ثمار النهضة والعبور إلى بر الأمان، كما فعلت كوريا والهند وغيرها من الدول.