سعر الريال السعودى اليوم الخميس 27-7-2017

استقر سعر الريال السعودى خلال تعاملات آخر أيام الأسبوع، اليوم الخميس 27-7-2017، على سعر الإغلاق الذى سجلته ختام تعاملات أمس، حيث ثبت الريال السعودى عند سعر 4.74 جنيه للشراء، و 4.77 جنيه للبيع، وفقا لآخر تحديثات البنك الأهلى، مسجلا فروقا طفيفة فى سعر البيع والشراء بين بنك وآخر.

وبحسب البنك المركزى الذى ينشر متوسط أسعار العملات بالسوق المصرى، بلغ متوسط سعر الريال السعودى 4.7596 جنيه للشراء و 4.7865 جنيه للبيع، وعلى مستوى التحويلات بلغ سعر تحويل الريال السعودى أمام الجنيه المصرى، ذات السعر الذى سجله سعر الصرف للريال السعودى وهو 4.7464 جنيه للشراء، و 4.7732 جنيه للبيع، فيما بلغ الجنيه المصرى مقابل الريال 0.1720.

ويقدم "اليوم السابع" أسعار الريال السعودى بالسوق المصرى، حرصا على تقديم الأخبار الخدمية الخاصة بأسعار العملات، حتى يتمكن القارئ من معرفة سعر الريال السعودى يوميا ومتابعة الارتفاع والانخفاض فى السعر.

سعر الريال السعودى اليوم

سعر الريال السعودى اليوم فى مصر
 

سجل سعر الريال السعودى اليوم فى بنك القاهرة،  4.72 جنيه للشراء، و 4.77 جنيه للبيع، فيما سجل بالبنك التجارى الدولى، 4.75 جنيه للشراء، 4.8 جنيه للبيع.

سعر الريال السعودى فى البنك المركزى المصرى

4.7596 جنيه للشراء

4.7865 جنيه للبيع

سعر الريال السعودى فى البنك الأهلى المصرى

4.74 جنيه للشراء

4.77  جنيه للبيع

سعر الريال السعودى فى بنك مصر

4.75 جنيه للشراء

 4.77 جنيه للبيع

سعر الريال السعودى فى بنك القاهرة

4.72 جنيه للشراء

4.77 جنيه للبيع

سعر الريال السعودى فى بنك الإسكندرية

4.72 جنيه للشراء

4.77  جنيه للبيع

سعر الريال السعودى فى البنك التجارى الدولى cib

4.75 جنيه للشراء

4.8جنيه للبيع

سعر الريال السعودى

سعر الريال السعودى فى مصرف أبو ظبى الإسلامى

4.73  جنيه للشراء

4.78 جنيه للبيع

سعر الريال السعودى فى بنك البركة

4.68  جنيه للشراء

4.82  للبيع

أرامكو السعودية تكمل المرحلة الأولى من توسعة خط غاز بنهاية العام
 

ومن ناحية أخرى، قالت شركة أرامكو السعودية فى مجلتها الأسبوعية، إنها ستكمل المرحلة الأولى من توسعة خط أنابيب الغاز الرئيسى فى المملكة فى موعد أقصاه نهاية هذا العام، فى إطار جهود رامية لتغطية الطلب المحلى المتزايد على الغاز.

سعر عملة الريال السعودى اليوم

جرى بناء شبكة الغاز الرئيسية فى منتصف سبعينات القرن الماضى لتجميع الغاز المصاحب من آبار النفط ومعالجته للصناعة المحلية.

وتعكف المملكة أكبر مصدر للنفط فى العالم على تنفيذ مشروعات مرتبطة بالغاز لتلبية الطلب وتوفير الخام للتصدير والتكرير.