مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتحدث عن سد النهضة وموقف السودان وإثيوبيا.. جلال عارف يكتب عن شاشة الجزيرة ودروس السفالة الإعلامية.. وجدى زين الدين يتساءل عن دور الدولة فى مواجهة جشع التجار

يرصد "اليوم السابع" للقراء الأعزاء أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الثلاثاء، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، كان أهمها: ارتفاع أسعار الوقود ودور الدولة فى التخفيف عن المواطنين.

الأهرام

 

مكرم محمد أحمد يكتب: وقفة مع السودان وإثيوبيا !

تحدث الكاتب، عن قضية سد النهضة وموقف كلاً من دولتى السودان وأثيوبيا من هذا الملف، فيما يضر بمصالح مصر المائية، مشيراً إلى موقف مصر الثبات برفض بنود اتفاقية "عنتيبى"، وقدرتها على الدفاع عن مصالحها داخل دول الحوض وخارجه.  

الأخبار

 

جلال دويدار يكتب: هزيمة الزمالك الثقيلة سببها.. الاستهتار والميوعة

حدد الكاتب، الأخطاء التى تسبب فى هزيمة الزمالك أمام فريق "كابس يونايتد" في دور المجموعات لدوري أبطال أفريقيا، وهى "الميوعة" والاستهتار فى أداء اللاعبين خلال المباراة، بجانب تأخر المدرب فى التغييرات الهامة، و استبعاد النجوم البارزين بالفريق مثل أيمن حفني عن المشاركة منذ بداية المباراة.

 

جلال عارف يكتب: درس في "السفالة" الإعلامية: "الجزيرة".. وسامية شنن!!

وصف الكاتب، اختيار قناة الجزيرة "سامية شنن" خلال الاحتفال بعيد الأم لتكون "الأم المثالية" لهذا العام، بأنها السفالة الإعلامية من شاشة منحطة، موضحاً أن "شنن" هى السيدة المتهمة فى مذبحة كرداسة، والتى شاركت في التمثيل بجثث الضحايا من رجال الشرطة، وألقت ماء النار على وجوه الضحايا.

المصرى اليوم

حمدى رزق يكتب: الإخوان فى مجلس اللوردات البريطانى!

تحدث الكاتب، عن مطالبة اللورد مارك مارلسفورد عضو مجلس اللوردات البريطاني، بإعادة تقييم دور وأحقية وجود الإخوان فى بريطانيا، لصلتهم بالعمل الجهادى والتنظيمات الإرهابية، مما يمثل تهديد للأمن القومى البريطانى، مؤكداً أن "مارلسفورد" يحتاج دعماً من الخارجية المصرية، بالوثائق والأدلة والبراهين لفضح مخططات هذه الجماعة.

 

سليمان جودة يكتب: وجع كل بيت!

يرى الكاتب، أن المشكلة الرئيسية التى تواجه أهالى وأسرة الخريجين الجدد وبالأخص التعليم الفنى، هى عدم حصول أبنائهم على فرصة عمل بعد التخرج، موضحاً أن العيوب التعليمية تعد سبب رئيسياً فى هذه الحالة الغير مرضية لجميع البيوت المصرية.

الشروق

 

عماد الدين حسين يكتب: الوقود والتدين وغادة عبدالرازق

تحدث الكاتب، عن انتشار الفيديو المثير المنسوب للفنانة غادة عبدالرازق على مواقع التواصل الإجتماعى، وتناول وسائل الإعلام للفيديو وتكذيب الفنانة له، مشيراً إلى التخمينات والآراء التى جاءت تعقيباً عليه وكشفت التغييرات الهامة فى المزاج العام، فالبعض تناوله من الجهة الدينية والتفسيرات والتحليلات والفتاوى، فيما ربطه البعض الأخر بقضية ارتفاع أسعار الوقود والتغطية عليها.

الوطن

 

خالد منتصر يكتب: عدم تدريس ثورتى يناير ويونيو فريضة تاريخية

انتقد الكاتب، تراجع وزارة التربية والتعليم عن حذف ثورتى "25 يناير و30 يونيو" من منهج التاريخ للثانوية العامة، موضحاً أن تدريس لحظة تاريخية ما زالت فاعلاً ومتفاعلاً، يعد خلط بين ما هو تاريخ وما هو سياسة، قد تؤدى إلى ضبابية فى رؤية الأحداث على حقيقتها.

الوفد

 

وجدى زين الدين يكتب: وماذا فعلت الدولة؟!

تساءل الكاتب، عن دور الدولة فى مواجهة جشع التجار الذين يقومون بتخزين السلع لعرضها علي الجمهور فيما بعد بأسعار مبالغ فيها، مشدداً : "بات من الضروري والمهم علي الدولة أن تضاعف من عمليات الرقابة علي الأسواق وألا تتركها فقط لجهاز حماية المستهلك، الذى لا يقدر بمفرده على كل هذه المهازل التى تحدث في الأسواق".

 

مجدى سرحان يكتب: الفريضة الغائبة فى برنامج الإصلاح

تساءل الكاتب، عن الخطوات والخطط التى ستتخذها الدولة للتخفيف عن المواطن وطأة ومعاناة الآثار الناتجة عن الإجراءات الاقتصادية الصعبة، متابعاً : "كيف ستدير الدولة الأمور من أجل أن يجنى المواطن يومًا ما ثمار الإصلاح أو حتى يشعر على المدى القريب ببصيص نور لتخفيف التأثيرات السلبية لهذه الإجراءات؟".

اليوم السابع

 

دندراوى الهوارى يكتب: إلى كهنة الثورة.. أين عصا 25 يناير السحرية لتحويل مصر لدولة غنية وجنة خضراء؟

يؤكد الكاتب، أن الذين دعوا إلى ثورة 25 يناير كان هدفهم الوصول إلى قصور السلطة على جثث الأبرياء والبسطاء من الشعب المصرى، مما أدى إلى الانهيار الأمنى والاقتصادى للدولة، موضحاً أن مدعى الثورة بعد إسقاط "مبارك" تحالفوا مع جماعة الإخوان لتدخل البلاد فى حالات الظلام الفكرى والفوضى.

 

عبدالفتاح عبدالمنعم يكتب: لماذا تتربع أمريكا على عرش التفوق العلمى دوليا؟

يرى الكاتب، أن التعليم العالى فى الولايات المتحدة كان واحدًا من أهم عوامل التفوق، التى جعلت أمريكا تتبوأ مركز الصدارة وتتربع على قمة الدول اقتصاديًا وعلميًا وثقافيًا ومن ثم عسكريًا وسياسيًا، مؤكداً أن أمريكا لم تتميز إلا فى نظام التعليم العالى، حيث لم تتفوق فى التعليم العام الفنى والمهنى.