سوزان بدوى تكتب: دبابيس (48)

مؤتمر الشباب أرشيفية
مؤتمر الشباب أرشيفية

- مؤتمر الشباب الذى ينعقد شهرياً هو قمة الرقى السياسى وقمة الثقة عند المواجهة وقمة الصدق أيضا .

- أصبح مؤتمر الشباب بمثابة كشف حساب شهرى تقدمه الحكومة لما تم ولما سيتم إنجازه، لعل من لم يفهم بعد يفهم ويتفهم الأمور .

- إلى من يتأوهون ويتألمون ويتاجرون بمعاناة الشعب المصرى - اذهبوا فى جولة إلى الأسواق، الشعبية منها والراقية، اذهبوا إلى المتنزهات، إلى المصايف والشواطئ، إلى المطاعم ودور السينما، إلى قاعات الأفراح، بل وانزلوا فقط إلى الشوارع لتروا رواجها وازدحامها بالناس والسيارات وحركة البيع والشراء لتعلموا أن مصر وشعبها بخير وسلام وأمان ورخاء .

- من يعرف الشعب المصرى جيدا ويدرك وعيه تماماً سيعلم، بل وسيملأه اليقين أن مصر لن يحكمها أبداً إلا خريجى مصنع الرجال .

- لا أستطيع الموازنة بين سلبيات وإيجابيات أكشاك الفتوى الآن، ولكن طالما أن من يتصدون للفتوى من خلالها هم أعضاء لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، فلن تكون بهذا السوء الذى يتصوره البعض، خاصةً أنها قد تكون المنقذ لمن يقعون فى براثن من يطلقون اللحى ويرتدون الجلباب القصير على أنهم أهل العلم والإفتاء .

- تمسك دول المقاطعة لدويلة قطر بالشروط الثلاثة عشر لإلغاء هذه المقاطعة لهو أبلغ رد على أن هذه الدول هى صاحبة القرار، وأنها لا تخضع أو ترضخ للضغوط كما ادعى البعض .

- لأول مرة تخوض مصر حربين فى آن واحد، الحرب على الإرهاب وحرب التنمية والبناء والإعمار وإصلاح البنية التحتية المتهالكة، وما أدراك ما تكلفتهما ! ومع ذلك فنحن نعيش فى سلام وأمان ونأكل ونشرب ونتنزه ونملك رفاهية الشكوى بكل تبجح .

 - شباب مصر على المقاهى وفى المتنزهات، والواقفين على نواصى الشوارع، والجالسين لتصدير الإحباط على مواقع التواصل الاجتماعى- أرأيتم ياسين الزغبى هذا الشاب المصرى الوسيم صاحب الابتسامة الساحرة وذا الساق الصناعية بمؤتمر الشباب، أرأيتم كيف يصنع الأمل ويحث على العمل ويبعث الإرادة فى النفوس، تُرى من صاحب الإعاقة هو أم أنتم؟

- أخيراً -- إنشاء شركة مساهمة مصرية للنظافة ووضع خطة لتطوير منظومة تدوير المخلفات، نسألك اللهم أن ننعم بمظهر حضارى بالقضاء على مشكلة القمامة، وأن نلتزم نحن كشعب بالمحافظة على نظافة بلدنا .

- إذا كانت تقارير الأجهزة الرقابية قد برأت الدكتور خالد حنفى وزير التموين المستقيل، وأقرت بعدم وجود شبهة كسب غير مشروع فقد وجب الاعتذار العلنى له، ولابد أن يكون صاحب البلاغ الذى أساء لسمعته أول المعتذرين  .

 - مصر بلد الجدعان

 أصحاب الهمة والشهامة

ما يباتش فيها حد جعان

وفاعل الخير لا بيستنى رده

ولا يحس بندامة

مصر للخير عنوان

مصر للمجد علامة

رجالتها رافعين الهامة

ونساها حافظات الكرامة

لو احتجت يوم للسند

تلاقيه حوالينك ياما

مصر محروسة بأهلها

ولا فيش فى الدنيا زيها

وإن عشقنا ترابها

ما علينا ملامة .

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

إحالة المتهم بقتل زوجته فى المنوفية بسبب خلافات بينهما إلى الجنايات

تقارير: غياب مرموش ضربة قوية للسيتي ومصر ثاني المرشحين لحصد أمم أفريقيا

بدء إبلاغ المقبولين بكلية الشرطة بنتائج القبول للعام الدراسى الجديد

5 آلاف إثيوبي ملزمون بمغادرة أمريكا خلال 60 يوما.. ما السبب؟

قبول 50 طالبة من كليات التربية الرياضية بأكاديمية الشرطة


قبول 1550 طالبًا من خريجي الحقوق بأكاديمية الشرطة

قبول 800 طالب من الحاصلين على الثانوية بأكاديمية الشرطة

رئيس أكاديمية الشرطة يعلن قبول 2757 طالبا بعد اجتياز الاختبارات

وفاة الفنان نبيل الغول.. أبرز مشاركاته ذئاب الجبل والشهد والدموع

إحالة المتهم بالتحرش بالفنانة ياسمينا المصرى للجنايات


تفاصيل عرض المليون دولار من برشلونة لضم حمزة عبد الكريم وموقف الأهلي

صدمة بعد إطلاق نار فى جامعة أمريكية.. الضحايا من الطلاب والمسلح لا يزال هاربا

جون سينا يعلن اعتزال المصارعة الحرة WWE.. فيديو

اعرف الرابط الرسمى للاستعلام عن نتائج اختبارات كلية الشرطة

صحيفة إنجليزية تحذر رونالدو من انتقال محمد صلاح إلى الدوري السعودي

الصفقة المجانية سر غضب الأهلى من برشلونة فى صفقة حمزة عبد الكريم

100 مليون جنيه إسترليني تهدد بقاء محمد صلاح في ليفربول

إخطار المقبولين بكلية الشرطة للعام الدراسي الجديد هاتفيًا وبرسائل نصية

مستقبل محمد صلاح حديث صحف إنجلترا بعد تألقه مع ليفربول ضد برايتون

6 جواهر تتألق فى كأس عاصمة مصر مع الأهلي والزمالك والمصري

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى