5 لاعبين يشعلون ميركاتو الشتاء فى الأهلى.. الإغراءات الخارجية تهدد حلم الأحمر فى ضم هداف إنبى.. أحمد العش "رايح جاى".. على لطفى بالقميص الأحمر خلال ساعات.. ياسر إبراهيم يقترب.. والمغالاة تبعد سامى "المقاصة"

شهد سوق الانتقالات الشتوية فى النادى الأهلى حالة من الجدل والإثارة، بسبب الحديث عن أكثر من لاعب، ودخل الأحمر فى مفاوضات مع بعض النجوم وحسم التعاقد معهم، وفشل التعاقد مع آخرين، ليتحوّل ميركاتو الشتاء إلى صراع ساخن فى القلعة الحمراء، وهو ما يُلقى "اليوم السابع" الضوء عليه فى السطور التالية.

الإغراءات الخارجية تُهدد صفقة هداف إنبى

كان النادى الأهلى قاب قوسين أو أدنى من ضم صلاح محسن مهاجم إنبى، بعدما دخل مسئولو القلعة الحمراء فى مفاوضات مُكثفة مع اللاعب بل وحصلوا على توقيعه مؤخرا.

الأهلى حاول – وما زال - يحاول ضم هداف إنبى لرغبة حسام البدرى المدير الفنى للأهلى فى تدعيم الهجوم الأحمر، لكن الإغراءات الخارجية التى تلقاها اللاعب خلال الفترة الماضية من أندية خار جية أبرزها من النمسا وألمانيا وفرنسا والتشيك تُهدد حلم الأحمر فى ضم اللاعب.

العش ..(رايح  جاي)

فاجأ النادى الأهلى الجميع فى الوسط الكروى تقريبا عندما اعترف بوجود مفاوضات قوية بينه وبين أحمد العش مدافع فريق وادى دجلة، الذى ينتهى عقده مع نادى بنهاية الموسم الحالى.

ولاقت صفقة العش جدلا واضحا فى القلعة الحمراء بسبب عدم مشاركة اللاعب مع نادى طوال الفترة الماضية، كما أن العش من ناشئى الأهلى واستغنى عنه مسئولو القلعة الحمراء قبل سنوات ولعب للإسماعيلى ودجلة.

وتعثّرت صفقة العش خلال الساعات الماضية بسبب عدم وجود اتفاق نهائى على إتمام الصفقة، وإن كانت المؤشرات تُشير إلى أن الأهلى سيُنهى الصفقة رسمياً خلال الساعات المقبلة.

على لطفى يطرق أبواب الاهلي

أنهى النادى الأهلى بالفعل جميع إجراءات ضم على لطفى حارس مرمى إنبى لتدعيم حراسة المرمى فى القلعة الحمراء، خاصة مع اقتراب رحيل أحمد عادل عبد المنعم حارس الأهلى خلال يناير الحالى.

ياسر إبراهيم

ربما يكون ياسر إبراهيم مدافع سموحة واحداً من أقرب اللاعبين الذين سيلعبون فى الأهلى خلال يناير الحالى، بعد المفاوضات المُكثفة التى أجراها الأهلى مع اللاعب والنادي السكندري.

أحمد سامى

تواجه صفقة أحمد سامى مدافع مصر المقاصة صعوبة شديدة فى إتمامها من جانب الأهلى بسبب مُغالاة مسئولى المقاصة فى طلباتهم المالية للاستغناء عن اللاعب، وهو ما لاقى غضب واستياء الأهلى.