ضحك ولعب وجد وحب.. علاقة مميزة تجمع الأجداد وأحفادهم "فيديوهات"

جد وحفيده - أرشيفية
جد وحفيده - أرشيفية
كتبت ريهام عبد الله

قديما قالوا  أن "أعز الولد ولد الولد"، للتعبير عن العلاقة الفريدة التى تجمع الأجداد بأحفادهم، إذ غالبا تربط الجد بأحفاده علاقة مميزة جدا، تغمرها المحبة الصافية، والحرص على مصلحة أحفاده، وكأن الأجداد يعيدون حياتهم من خلال عيون الأحفاد.

فيديوهات ترصد حجم العلاقة المميزة التى تجمع بين الأحفاد وأجدادهم، فيديوهات بعد مشاهدتها لا يمكنك سوى رسم الابتسامة على وجهك، وشعور غامر بالسعادة من جمال الفيديوهات.

 

فتاة وجدها يقضيان وقتا ممتعا ويرقصان بمهارة

الرقص تحديدا، أحد أجمل متع الحياة، فله القدرة على إخراج الطاقة السلبية، وإعلاء المتعة، والتأثير إيجابيا فى مزاج ممارسيه، ولا سيما لو جمعك محبة الرقص بأحد المقربين لقلبك، إذ مشاركة نشاط مع المقربين لك متعة وبهجة لا يضاهيها شئ.

فتاة قررت مشاركة "جدها" لحظات من المرح، والرقص معا، والاستمتاع بوقتهما بدون قيود، فرقصا معا ونسيا الكون وقضاياه لوقت، وسبحا فى سماء البهجة.

الفيديو الذى نال إعجاب شديد، يظهر فيه الجد رشاقة غير معهودة على الرغم من كبر سنه، وبدت روحه أكثر شبابا من فتى فى الربيع الثانى من عمره، وظهرت على وجهة ابتسامة الاستمتاع بالرقص مع حفيدته، والتى أطلت بمظهر جذاب وبراق وبدت جميلة ومتأنقة وسعيدة.

جدة تقمط حفيدها كطفل صغير

فيديو آخر طريف من شاب، نائم على أريكة، وصور فيديو خلسة بدون معرفة جدته، لتسجيل وتوثيق التعامل الملئ بالمحبة من جهة جدته تجاهه وهو نائم.

جدته قامت من مكانها بكل محبة، وتحمل بيدها غطاء لتدفئه أثناء نومه، وتبرز من خلال الفيديو محبة غامرة من المرأة العجوز لحفيدها، حب بدون مقابل وغير مشروط، فكل رغبة الجدة هو الطمأنينة على حفيدها على الرغم من أنه شاب كبير وليس طفل صغير فى السن.

الجدة المرحة رزق.. مقلب "تقيل" من جدة لحفيدها

المرح  والضحك، ليس له سن معين، فهناك شخصيات تتميز بحسها الفكاهى الكبير، ومقدرتها الخاصة فى تنفيذ المقالب مع كل شخص يقابلهم.

فيديو طريف، لشاب ركب سيارته ومعه جديته ليوصلها لمكان تود الذهاب إليه، وقاد السيارة مسرعا بصورة جنونية، لتفقد جدته الوعى، خوفا من السرعة الجنونية التى قاد بها حفيدها، وهو ما جعل الحفيد يقلق على جدته، ويوقف السيارة بجانب الطريق للطمأنة على الحالة الصحية لجدته.

بعد ثوانى من الرعب والقلق، تفاجئ الجدة حفيدها بأنها كانت تمزح معه، وأنها نفذت فيه مقلب، لضمان توقفه عن القيادة بسرعة جنونية، فى حين أن الشاب تملكه القلق والرعب منه أقصاه.

 

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

موعد مباراة الزمالك ومودرن سبورت فى الدوري المصري والقناة الناقلة

اليوم.. نظر محاكمة 11 متهما بقضية "خلية حلوان"

سامح حسين يعلن وفاة الطفل حمزة ابن شقيقه عن عمر يناهز الـ 4 سنوات

إعلام عبرى: نحو مليون إسرائيلى تظاهروا الأحد لمطالبة الحكومة لإنهاء حرب غزة

10 مخالفات بقانون حماية المنافسة عقوبتها الحبس وغرامة 100 ألف جنيه


"إسفكسيا" الغرق وراء مصرع شاب بقرية فى منشأة القناطر.. تفاصيل

موعد مباراة الأهلي وغزل المحلة فى الدوري المصري والقناة الناقلة

زوجة تبحث عن متجمد نفقات عن 14 سنة فهل يسددها الزوج؟ .. اعرف التفاصيل

جهات التحقيق تستجوب متهم بالنصب على المواطنين بزعم توفير فرص عمل لهم بالخارج

متظاهرون يضرمون النار قرب مقر حزب الليكود بتل أبيب


شاب يختلق واقعة تعرضه لعملية سطو من أجل إقناع خطيبته بالصلح فى الهرم

سان جيرمان يبدأ رحلة الدفاع عن اللقب بفوز صعب أمام نانت بمشاركة مصطفى محمد

تفاصيل وموعد أول أيام شهر رمضان 2026 فلكياً

الرئيس الأوكراني يشيد بالقرار الأمريكي بتقديم ضمانات أمنية لكييف "تاريخي"

رئيس الأركان الإسرائيلي يصادق على خطة احتلال غزة .. تعرف على مراحلها

مصور واقعة "مطاردة فتيات الواحات" يكشف كواليس لم ترصدها كاميرا هاتفه

ريبيرو يُعيد الشناوي لحماية عرين الأهلي أمام المحلة وبيراميدز فى الدوري

وثيقة تاريخية عمرها 78 عاما تكشف أساليب حسن البنا الإرهابية.. رفيق المرشد الأول: قطع ما أمر الله أن يوصل.. أحمد السكرى عضو تأسيسية الجماعة: البنا استعان بالخارج وتلقى تمويلات ومارس الديكتاتورية باسم الإسلام

صفعة جديدة للاحتلال.. أحزاب: بيان وزراء الخارجية العرب عبر عن موقف عربى موحد وكشف قبح إسرائيل.. إرادة جيل: تجديد للتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية.. والسادات: رسالة دعم قوية للفلسطينيين وصمودهم ضد القمع

حاصرونا بـ3 عربيات وطلبوا منا نركن علشان نقعد معاهم..نص التحقيق بواقعة فتيات طريق الواحات

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى