"كلام ستات" يكشف سبب منع "شد السيفون" بسويسرا بعد العاشرة ليلا.. يستعرض دراسة تثبت مراحل إعجاب المرأة بالرجل.. ويؤكد: المرأة تحتفظ بالسر 47 ساعة فقط.. ويكشف إيجابيات الأشخاص غير المنتظمين فى مواعيدهم

استعرض برنامج "كلام ستات"، الذى تقدمه الإعلامية شريهان أبو الحسن، والفنانات هيدى كرم ونهال عنبر، وندى رحمى، عبر فضائية "on e"، بعض التقاليد الغريبة المتبعة فى سويسرا، ومنها أنه ممنوع "شد السيفون" بعد الساعة العاشرة ليلا، كون ذلك يزعج الجيران.

من جانبها قالت الفنانة نهال عنبر، أن هذا أمر قانونى لديهم وعلى من يرغب فى شد السيفون أمامه خياران الأول هو أن يقوم بأخذ موافقة جيرانه والثانى هو الانتظار حتى الصباح. ما أدخل مقدمات البرنامج فى وصلة من الضحك الشديد على خلفية هذا الأمر المتبع فى سويسرا، فمنهن من قالت إننا نعلم أن ارتفاع أصوات الموسيقى أو الأصوات المزعجة يسبب القلق للجيران، لكن "كدا مسمعناش..طيب كدا رحيتهم تبقا وحشة".

وفى سياق آخر قالت الإعلامية شريهان أبو الحسن، إن دراسة أعدها علماء إنجليز أكدت أن المرأة تعجب بالرجل بعد النظرة الخامسة فيما يعجب الرجل بالمرأة من النظرة الأولى.

وأكدت شريهان ابو الحسن أن الدراسة أكدت أن النظرة الأولى من قبل المرأة للرجل تكون للعيون والملامح والثانية تكون لليدين حتى تتأكد من أنه خاطب أم لا، والثالثة لملابسه حتى تقيم ذوقه، والرابعة للطول حتى تعلم أن كان أطول منها أم لا، والخامسة تكون فى متابعة حديثه حتى تتعرف على طريقة تعامله مع الآخرين.

وقالت الفنانة هيدى كرم، إن هناك دراسة بريطانية نشرت فى صحيفة "الديلى ميل"، أجريت على 3 آلاف سيدة ما بين سن 18 إلى 65 عاما، أكدت أن المرأة تحفظ السر لمدة 47 ساعة و15 دقيقة بحد أقصى.

وأشارت الفنانة هيدى كرم، إلى أن الدراسة أكدت أنه من بين 6 سيدات تؤتمن على السر سيدة واحدة منهن هى التى تحافظ عليه ، وتابعت:"المرأة تحتفظ بالسر لمدة 47 ساعة فقط".

وقالت الفنانة ندى رحمى، إن مجموعة من الباحثين الأمريكيين بجامعة "سان دييجو"، أثبتوا خلال دراسة حديثة أن الأشخاص الذين لا يصلون فى مواعيدهم المحددة سلفاً يعيشون حياة أكثر سهولة واسترخاء، بالإضافة إلى "راحة البال"، إلى جانب أنهم يتمتعون بحالة ذهنية أفضل، وتابعت: "يعنى الشخص اللى بيجى متأخر بيكون باله رايق".

ووفق الدراسة أضافت "ندى رحمى"،أن هذه الصفات تنطبق عليها ولكن فى المواعيد التى بينها وبين أصدقائها وليس فى العمل، وتابعت: "كدا مفهومنا اتغير عن الأشخاص اللى بيتأخروا فى مواعيدهم".

وحل السيناريست وليد خيرى ضيفاً خلال الفقرة النقاشية الأولى، للحديث حول كيف تستطيع الأم أن تهتم بحياتها الشخصية دون إهمال واجباتها المنزلية، مشدداً على أن الرجل يمل بسرعة وهو كائن اقتصادى يوفر المال والوقت والجهد على خلاف النساء اللاتى يعطين كثيراً دون مقابل وأبسطها فى تربية النشء وعليه يجب أن تتميز العلاقة بين الرجل والمرأة بالتعاون والتوازن فى كافة الأمر، وإذا أراد الرجل أن تكون زوجته ملاك عليه أن يوفر لها الجنة.

فيما حل الفنان الشاب علاء عمرو، ضيف الفقرة الثانية، للحديث عن كواليس مشاركته فى أغنية "مين حبيب بابا"، مع الفنان القدير محمد هنيدى، مشيراً إلى أنه بدأ حياته أمام الكاميرا وهو فى سن الرابعة، عندما شارك فى أحد الإعلانات، وعندما شارك مع الفنان "هنيدى"، فى فيلم "عندليب الدقى"، كان فى عمر العاشرة