مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد يشيد بحملة القضاء على "فيروس سى".. فاروق جويدة وخالد ميرى وكرم جبر يبرزون نتائج "EDEX-2018".. عماد أديب يكتب عن الاحتجاجات الفرنسية.. وجلال عارف يتحدث عن "عصر التوك توك"

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا، كان أبرزها: نتائج الحملة القومية للقضاء على فيروس سى، بالإضافة لانطلاق المعرض الدولى للصناعات الدفاعية والعسكرية EDEX-2018.

الأهرام

مكرم محمد أحمد: نتائج مهمة لحملة فيروس سى

تحدث الكاتب عن بدء المرحلة الثانية من المشروع القومى للمسح الطبى الشامل بالكشف على فيروس سى، وقياس نسبة السكر والضغط فى الدم، مؤكدًا أن أحد أهم المؤشرات الإيجابية لهذا المسح، هو معدل مشاركة الشباب، وكذلك معدل مشاركة المرأة المصرية، مشيدًا بالدور الذى لعبته الوزيرة هالة زايد وزيرة الصحة.

فاروق جويدة: صناعة السلاح فى مصر

أشاد الكاتب بالمعرض الدولى للصناعات الدفاعية والعسكرية EDEX-2018، مؤكدًا أنه معرض تاريخى وعالمى يؤكد أن مصر بجيشها قادرة على حماية شعبها وفرصة للحوار بين القادة العسكريين حول الصناعات العسكرية الدفاعية والوصول إلى أحدث ما وصلت إليه التقنيات العسكرية فى العالم.

الوفد

بهاء أبو شقة: هيجل

تحدث الكاتب فى مقاله عن "هيجل" أحد أهم الفلاسفة الألمان، حيث يعتبر أهم مؤسسى المثالية الألمانية فى الفلسفة فى أواخر القرن الثامن عشر الميلادى، وكان آخر بناة "المشاريع الفلسفية الكبرى" فى العصر الحديث، وكان لفلسفته أثر عميق على معظم الفلسفات المعاصرة.

علاء عريبى: أشرف زكي يساند "أبوفتل"

استنكر الكاتب مساندة نقابة المهن التمثيلية ونقيبها الفنان أشرف زكى، للفنانه رانيا يوسف بعد أزمة فستانها الأخيرة، قائلًا إنه كان ينتظر من أشرف زكى يصدر عقوبة قاسية على الفنانة داخل النقابة، تتضمن عدم حضورها الحفلات الرسمية، وخضوعها لتحليل المواد المخدرة، وإيقافها عن العمل لمدة عام، وإلزامها بنشر إعلان على نفقتها الخاصة فى جميع الصحف تعتذر فيه للشعب المصرى.

الأخبار

خالد ميرى: مصر بين الكبار

تحدث الكاتب عن أن افتتاح الرئيس السيسى لمعرض "إيديكس" خطوة جديدة واسعة على طريق المستقبل، مشيراً إلى أن مصر الجديدة القوية تحتضن كل دول العالم وتفتح أبواب التعاون وتبادل الخبرات والمعارف مع الجميع، وأن الرئيس يقود مصر إلى إحداث طفرة فى التصنيع المدنى والعسكرى بالاعتماد على العقول والسواعد المصرية.

جلال عارف: عصر "التوك توك"

يرى الكاتب أن "التوك توك" مثالا للعشوائية التى سادت حياتنا، وما تؤدى إليه من مشاكل نتركها حتى تتأزم، ثم نبدأ فى مواجهتها، حيث غادر عشرات الألوف من الصبية مقاعد الدراسة ليتحولوا إلى سائقى "توك توك"، كما أن غياب الرقابة عليها سهل استخدامها فى الجريمة.

كرم جبر: القوة والسلام

يشير الكاتب إلى أن العنوان العريض للمعرض الأول للصناعات العسكرية، "القوة والسلام" فلا يمكن أن يتحقق سلام عادل ومستقر، إلا فى ظل قوة تحميه وتدفع عنه المخاطر، لافتاً إلى أن المعرض ليس مجرد صالات تعرض أحدث الأسلحة فى العالم فقط، ولكنه بؤرة ضوء ساطعة تجذب أنظار العالم، بأن مصر قادرة على تنظيم أكبر معارض السلاح.

الوطن

عماد الدين أديب: فرنسا: صراع "الثورة" مع "الإصلاح"!!

يتحدث الكاتب عن أن شعب فرنسا يريد الإصلاح ولكن لا يرغب فى التنازل عن أى مكسب سابق حصل عليه ولا أن يسدد أى فاتورة للإصلاح، واختار ماكرون أن يكون الطبيب الماهر الذى يداوى أمراضه المتراكمة لكنه الآن يرفض أن يتناول الدواء المر الذى يتعين عليه أن يتجرعه.

خالد منتصر: أغلِق جحور الثعابين ومشاتل الإرهاب يا وزير التعليم؟

تحدث الكاتب عن تحقيقاً كارثياً عن الحضانات والمدارس السلفية فى مصر، وأنه مر مرور الكرام فى مجتمع ما زال مشغولاً ومهووساً بفستان رانيا يوسف، واصفا المجتمع بأنه ينتفض برلمانه ويقاضى محاموه فستاناً عارياً!، تجرفنا التفاهات والسفاسف ونغرق فى النفاق والشيزوفرينيا حتى رؤوسنا

المصرى اليوم

صلاح منتصر: أشرف مروان جاسوس أم ملاك (4): معلومات مروان لإسرائيل تستبعد قيام مصر بالحرب

واصل الكاتب حديثه عن أشرف مروان، وتحدث عن أن من أهم المعلومات التى أرادت إسرائيل معرفتها وسألوه عنها، وثيقة اجتماع السادات بالقادة السوفييت، فى الاجتماع الذى جرى فى زيارة السادات إلى موسكو يوم 27 أبريل 1972، لافتاً إلى أن تسليم هذه الوثيقة لإسرائيل كان فى مصلحة مصر التى لم يكن يعيبها أن تعرف إسرائيل أن ما تقدمه موسكو لمصر لا يساعد مصر على أن تغامر وتدخل حربا خاسرة مع إسرائيل.

محمد أمين: شعب لقطة!

يرى الكاتب أننا أمة تحب "التيك أواى"، تقرأ من قلب المقالات سطراً لتعرف ما فيه.. ثم تنصرف لغيره وهكذا فهل تعرف مثلاً، مشيرا إلى أن أزمة فستان رانيا يوسف، وأن عمر الظاهرة عندنا لا يتجاوز يومين أو ثلاثة، فنحن نستيقظ كل يوم لنقول: يا ترى التريند إيه النهارده؟.. وهنقطّع مين؟، حيث أصبحت النكتة بديلاً عن أى حل.