"رحلوا وسيرتهم باقية".. أين مدربى الأهلى الأجانب الأن.. أوليفيرا كعب داير فى الأندية وأخرها الكويت.. جوزيه يقترب من القلعة الحمراء وجاريدو يتوج بالكونفدرالية فى المغرب.. بيسيرو فى البرتغال ومارتن يول مستشارا

شهدت الألفية الثالثة توافد أكثر من مدرب أجنبى على الكرة المصرية عامة ، و الأهلى خاصة ، فمنهم من حقق البطولات ، ومنهم من غادر دون أى بصمات مع فريق الكرة .

ومن أبرز الخواجات بالقلعة الحمراء مذن بداية الألفية كلا من تونى أوليفيرا ،و مانويل جوزيه ، و مارتن يول ، وبيسيرو بالإضافة إلى جاريدو .

نرصد فى التقرير التالى أين ذهب المدربين الأجانب بعد الرحيل عن الأهلى، وماذا يفعلون فى الفترة الحالية؟.

تونى أوليفيرا

تولى تونى أوليفيرا تدريب فريق الاهلى عام  2003 لكنه لم يقدم المنتظر منه، لتتم إقالته فى أقل من شهرين، حيث جاء إلى القلعة الحمراء فى يوليو ورحل فى سبتمبر من العام نفسه  ،, بعد الرحيل عن مصر تولى تدريب عدة فرق منها بنفيكا البرتغالى ، وبوردو الفرنسي، وإشبيلية الإسباني، ومنتخب الإمارات، والاتفاق السعودى، والشارقة الإماراتى، وشينيانج جيندى الصينى، واتحاد جدة السعودى، وتراختور الإيرانى ، واخر محطاته التدريبية مع فريق كاظمة الكويتى 

جوزيه

تولى الساحر البرتغالى مانويل جوزيه تدريب الاهلى فى 3 ولايات من قبل، و بعد الرحيل عن الفريق الأحمر  لم ينجح في ترك أي بصمة في الأندية والمنتخبات التي قام بتدريبها بعد رحيله عن الأهلي ليستقر به الحال كمشرف على أكاديميات نادي نجوم المستقبل ثم بوادى دجلة  ، و فى الوقت الحالى أصبح من المرشحين بقوة للعودة إلى تدريب الأهلى لولاية رابعة ، خلفا لكارتيرون الذى تمت إقالته لسوء النتائج .

بيسيرو

بعد رحيل  جوزيه بيسيرو من تدريب الأهلى تولى تدريب عدة فرق منها ، سبورتنج لشبونة ، و براجا ، و بورتو ، بالإضافة إلى الشارقة الإماراتى ، و كان اخر الأندية التى تولى تدريبها هى سبورتنج لشبونة البرتغالى حتى نوفمبر 2018 .

مارتن يول

تولى مارتن يول تدريب الأهلى خلفا لبيسيرو الذى رحل عن الفريق بعد الخروج من البطولة الافريقية  ومهاجمة الألتراس له ، ورغم أنه حقق مع الفريق بطولة الدورى موسم 2015/2016 ، وبعد الرحيل عن الاهلى تولى مهمة استشارى بنادى ادو دن هاخ  الهولندى .

جاريدو

بعد الرحيل عن النادى الأهلى تولى جاريدو منصب المدير الفنى لعدة أندية مثل الإتفاق السعودى ، و الرجاء المغربى ، وحقق مع الاخير بطولة كأس الكونفدرالية .