10 معلومات عن الغازى.. السلطان "سليم الأول" بعد تغيير اسم شارعه بالقاهرة

السلطان سليم الأول
السلطان سليم الأول
كتب سارة علام

بعد قرار المهندس عاطف عبد الحميد محافظ القاهرة، تغيير اسم شارع سليم الأول بالزيتون، بدعوى أنه لا يصح إطلاق اسم أول مستعمر لمصر والذى افقدها استقلالها وحولها لمجرد ولاية من ولايات الدولة العثمانية، إلى جانب قتله آلاف المصريين، ينشر اليوم السابع أهم 10 معلومات عن سليم الأول السلطان العثمانى المثير للجدل.

 · السلطان الغازى سليم الأوّل القاطع "بالتركية العثمانية: غازى ياوز سلطان سليم خان أول، هو تاسع سلاطين الدولة العثمانية وخليفة المسلمين الـ 74، وأوّل من حمل لقب "أمير المؤمنين" من آل عثمان".

· وصل سليم إلى قمة السلطنة بعد انقلاب قام به على والده، "بايزيد الثانى"، بدعم من الإنكشارية وخاقان القرم، ونجح بمؤازرتهم فى مطاردة إخوته وأبنائهم والقضاء عليهم الواحد تلو الآخر، حتى لم يبق له منازع فى الحكم.

· بعد أن انتصر السلطان سليم على المماليك فى سوريا، فُتحت أمامه الطريق نحو فلسطين ومصر، ولما وصل خبر موت السلطان الغورى إلى مصر، انتخب المماليك "طومان باى" خلفًا له.

· أرسل السلطان سليم يعرض على طومان باى الصلح بشرط اعترافه بسيادة الباب العالى على القطر المصرى، فلم يقبل وقتل المبعوثين العثمانيين.

· استعد طومان باى لملاقاة الجيوش العثمانية عند الحدود، وبناءً على هذا، عزم السلطان سليم على قتال طومان باى، فاشترى عدّة آلاف من الجمال وحمّلها مقادير وافرة من المياه ليشرب منها جنده وهم يجتازون الصحراء إلى الأراضى المصرية.

· وبعد المعركة ببضعة أيام، تحديدًا فى يوم 23 يناير سنة 1517، الموافق فى 8 محرم سنة 923هـ، دخل السلطان سليم مدينة القاهرة فى موكب حافل وقد أحاط به جنوده الذين امتلأت بهم شوارع القاهرة، يحملون الرايات الحمراء شعار الدولة العثمانية، ولم يكد السلطان يهنأ بهذا الفتح حتى باغته طومان باى فى "بولاق"؛ واشترك معه المصريون فى هذه الحملة المفاجئة، وأشعلوا فى معسكر سليم الأول النيران.

· ظن المصريون أن النصر آت لا محالة على السلطان سليم الأول، واستمرت مقاومة المماليك أربعة أيام وليال.

· سرعان ما لجأ الجنود العثمانيون إلى سلاح البنادق، وأمطروا به الأهالى من المآذن، فأجبروهم على الفرار، وفرَّ طومان باى إلى "البهنا" التى تقع غربى النيل فى جنوب القاهرة.

· وذهب ضحيّة هذه المناوشات من العثمانيين والمماليك وأهالى المدينة ما يبلغ خمسين ألف نسمة.

· أمر السلطان بقتل طومان باى شنقًا، فنُفذ أمره فى 13 أبريل سنة 1517، بباب زويله، ودُفن الجثمان فى القبر الذى كان السلطان الغورى قد أعدّه لنفسه، وبذلك انتهت دولة المماليك وسقطت الخلافة العبّاسية، وأصبحت مصر ولاية عثمانية.

Google News تابع آخر أخبار اليوم السابع على Google News

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

كل ماتريد معرفته عن مباراة الزمالك ومودرن سبورت بالدورى

تفاصيل حادث مصرع شخصين وإصابة 18 آخرين على طريق مطروح

مطلوب جواسيس وجنود للحرب.. ألمانيا تدشن حملة تجنيد بمؤتمر ألعاب إلكترونية

جنايات دمنهور تقضى بالإعدام على توربينى كفر الدوار لاعتدائه على 3 أطفال

أمن القنصلية المصرية فى نيويورك يتصدى لمحاولة اقتحام من مخربين


استمرار مجالس الهيئات الرياضية لنهاية مدتها.. أبرز تعديلات قانون الرياضة

محلل سعودى لـ"اليوم السابع": زيارة الرئيس السيسى للمملكة تحمل رسائل مهمة

محمد صلاح يصل مقر تدريبات ليفربول مع جائزة الأفضل فى إنجلترا.. فيديو

بعد مرور عام.. صور جديدة من حفل زفاف محمد الننى على حنان المغربية

إصابة شخصين إثر انقلاب سيارة سوزوكى بمحور صفط اللبن


ننشر النص الكامل لتعديلات قانون الرياضة بعد تصديق الرئيس السيسى

القصاص العادل.. تفاصيل إعدام قتلة الإعلامية شيماء جمال بعد 3 سنوات من الجريمة

عرض كويتى جديد لاستضافة السوبر الرباعى المصرى

مفاجأة فى عينة تحليل المخدرات لسائق حادث كورنيش الشاطبى بالإسكندرية

قفزة غير مسبوقة بالحزمة الاجتماعية: علاوة الحد الأدنى تتضاعف 5 مرات بـ4 سنوات

القبض على البرلمانى السابق رجب هلال حميدة فى كفر الشيخ

السيطرة على حريق نشب فى منزل من طابقين بقنا

النائب العام الليبى يقرر حبس صاحب مزرعة أطلق أسده على عامل مصرى

اجتماعات فى طرابلس بين البعثة الأممية وقيادات أمنية قبل جلسة مجلس الأمن بشأن ليبيا

مواعيد قطارات القاهرة أسوان والإسكندرية أسوان والعكس اليوم الخميس 21-8-2025

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى