"اللى يعوزه حلفاء تميم يحرم ع القطريين".. البطالة تزلزل عرش "الحمدين" والأمير الصغير يفضل حلفائه السياسيين على أبناء دولته.. هاشتاج نرفض البطالة يا تميم يتصدر تويتر.. ومغردون: نسبة المديونين وصلت 73%..

تميم بن حمد
تميم بن حمد
كتبت مريم بدر الدين

عبر الشعب القطرى عن غضبه العارم بعد قرارات أمير قطر تميم بن حمد، التى زادت من نسبة البطالة فى البلاد، وذلك بعد إنهاءه خدمة عدد من القطريين فى شركة حماية الأمنية وتحويل ميزانية الشركة تحت تصرف القوات الأجنبية "التركية" لحماية القصور والمنشآت الحكومية.

 

وأطلق عدد من القطريين هاشتاجين تصدرا موقع التدوينات القصيرة "تويتر" فى قطر، وهما "نرفض البطالة يا تميم"، و" القطرى أولى بالتوظيف"، والتى نالت الالاف من التغريدات الغاضبة، فقال أحمد ال ثانى: "اقتصاد الدوحة يتدهور وهذا له دور فى طرد القطريين من وظائهم وزيادة عدد الأجانب يقلل من نسبة الوظائف التى من حق المواطن القطرى بها".

 

 

التعليقات على الهاشتاج
التعليقات على الهاشتاج

 

كما قال أبو ودى: "كارثة نسبة المديونين في قطر وصل 73 فى المية وفوق الديون عندهم بطالة والوظائف نهبوها الوافدون عرب الشمال وأهل قطر الأصليين مالهم نصيب من ثرواتهم وفوق كذا أغلب ميزانية قطر تروح دعم للمنظمات الإرهابيية".

تعليق اخر
تعليق اخر

 

فيما كتب ناصر الهاجرى: "يا سمو الأمير أنقذ المواطنين من البطالة منهم من عليه دين وقروض وعنده أسرة يصرف عليها ادرك الحال يا سمو الأمير"، فيما قال سعد السويدى: "البطالة لم تكن متواجده بكثره فى السابق بسبب الأوضاع السياسية الحالية كثرت عندنا البطاله مع الأسف الشديد".

 

فيما قال حساب باسم قطرى أصيل: "بلادنا يواجه أزمة اقتصادية وأتمنى أن لا يدفع القطرى فاتورة الأزمة ويعيش الأجنبى براحته"، وقال محمد مرى: "أصبح بلدنا مليئ بالأجانب إلى أن أصبح القطرى لا يجد لنفسه وظيفة ومصدر رزق".

تغريدات القطريين
تغريدات القطريين

 

فيما كتب زياد: "تميم المجد يعامل القطريين كأنهم حيوانات في حظيرة يعطيهم فلوس وعلاج ومنازل وبدون عمل وبكذا يبنى اقتصاد هش يعتمد على الأجانب وهم فرحانين ما يدرون لو حصل أى عارض أدى إلى خروج الأجانب وقتها القطريين غير مؤهلين لسوق العمل نهائيا وهذا انهيار قاتل".

غضب قطرى
غضب قطرى

 

وكانت قطر يليكس قد كشفت تسليم تميم بن حمد أمير دولة قطر، شركة حماية القطرية إلى المليشيات التركية، لكى تتولى حراسته خوفاً من ثورة شعبية.

وأشارت، إلى أن الشركة متخصصة فى حماية الشخصيات والممتلكات، ولها فروع فى عدة بلدان عربية ودخلت الدوحة عام 2016، وسيطرت الحكومة القطرية عليها واشترت كل أسهمها، مؤكدة أن تميم حول ميزانيتها بشكل كامل إلى القوات التركية منذ بدء المقاطعة، وسرحت عشرات القطريين العاملين ومنعت توظيف أبناء الشعب، كما تم تجنيد 7 آلاف مرتزق تركى لحماية الأمير وحاشيته.

وأوضحت: "أن المطرودين عبروا عن غضبهم بعد قطع أرزاقهم، والشركة حاولت امتصاص الغضب وأعلنت استمرار دفع الرواتب، مما دفع إلى انتفاضة عارمة ضد تميم لمحاباته الأتراك على حساب القطريين.

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

وظائف بالأردن براتب 350 دينارا شهريا.. إنشاءات وتربية دواجن أبرز المجالات

بعد قليل.. الحكم على المتهمين بقضية طفل المرج "مؤمن"

موريتانيا.. مقتل منقبين عن الذهب بقصف طائرة مسيرة فى "كارزرز"

قطار تالجو.. مواعيد وأسعار الرحلات على خطوط السكة الحديد

الزمالك يبحث عن التعاقد مع حارس مرمى بعد أزمة صبحى وعواد


ريفيرو يحضر مباراة الأهلي والبنك باستاد القاهرة اليوم فى بطولة الدوري

الأهلى وبيراميدز الأبرز.. 4 مراكز تشعل المنافسة بين 10 أندية فى الدوري

لا تجف مياهها منذ 3 آلاف سنة.. سر البحيرة المقدسة بمعابد الكرنك.. صور

ليبيا.. المجلس الرئاسي الليبى يعقد اجتماعا طارئا لمتابعة تطورات الأوضاع في طرابلس

موعد مباراة الأهلي والبنك اليوم السبت فى دوري nile والقناة الناقلة


إعلام عبرى: حدث أمنى صعب شمال قطاع غزة

النصر يتعادل مع التعاون 1 - 1 في الدوري السعودي.. فيديو

مجلس الدولة الليبى يعلن سحب الشرعية من حكومة الوحدة الوطنية

جدول ترتيب "مجموعة الهبوط" فى الدورى المصرى.. الجونة يتصدر

إعلام عبرى عن مسئولين بجيش الاحتلال: ترامب بدأ يتخذ خطوات تضر بإسرائيل وتعزلها

تعرف على نص رسالة إبراهيم سعيد من محبسه إلى الجمهور عقب أزمته الأخيرة

رسميا.. وادى دجلة والمقاولون يصعدان للدورى الممتاز وأبو قير يكتسح السويس

حاملة الطائرات الأمريكية هارى ترومان فى طريقها لمغادرة الشرق الأوسط

اتهامات وجهتها النيابة العامة لسفاح المعمورة أبرزها القتل

أسرة العندليب تظهر جواب بخط يد حبيبة عبد الحليم تكشف حقيقة زواجه منها

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى