صور.. العالم هذا الصباح.. مقتل شخص وإصابة اثنين بحادث طعن بألمانيا.. المئات من مؤيدى رئيس نيكاراجوا يتظاهرون تأييدا له بـ"قذائف هاون".. ولاية تكساس تعلن عن برنامج بقيمة 110 مليون دولار لحماية الطلاب من المسلحين

مؤيدى رئيس نيكاراجوا يتظاهرون تأييدا له بـ "قذائف هاون"

إعداد محمود رضا الزاملى - تصوير (رويترز و أ.ف.ب)

الخميس، 31 مايو 2018 10:00 ص

فجعتُ ألمانيا بعد أن لقى شخص حتفه وأصيب آخران، فى حادث طعن بقطار فائق السرعة فى شمال ألمانيا، حيث قام رجلا بطعن شخص آخر على متن قطار من هامبورج إلى فلنسبورج وهرعت قوات الأمن الألمانية إلى موقع الحادث.

ومن حادث الطعن فى ألمانيا إلى المظاهرات المؤيدة لرئيس نيكاراجوا، حيث خرج المئات من مؤيدى رئيس نيكاراجوا دانيال أورتيجان، فى مظاهرات تأييد بالعاصمة ماناجوا رافعين قذائف هاون محلية الصنع فى الشوارع، وتأييدا له و إجراءاته الإصلاحية ورفضا لكل أشكال العنف فى البلاد.

أما فى ولاية تكساس، فقد أعلن حاكم ولاية تكساس الأمريكية جريج أبوت، عن برنامج قيمته 110 ملايين دولار لزيادة تأمين المدارس من خلال نشر مزيد من مسؤولى الشرطة المدنية فى المؤسسات التعليمية .

ولمزيد من التفاصيل:_

- مقتل شخص وإصابة اثنين فى حادث طعن بألمانيا

البداية من شمال ألمانيا، حيث لقى شخص حتفه وأصيب آخران، بعد حادث طعن فى قطار فائق السرعة ، حسبما أعلنت الشرطة الاتحادية مساء "الأربعاء".

ويأتى هذا التأكيد بعد أن ذكرت وسائل الإعلام المحلية، أن رجلا قام بطعن شخص آخر على متن قطار من هامبورج إلى فلنسبورج ، مدينة قريبة من الحدود الشمالية لألمانيا مع الدنمارك ، قتل برصاص ضابط شرطة، وأفادت تقارير، أن عناصر الشرطة حاولوا التدخل لمنع حادث الطعن، وأن المشتبه به طعن أحدهم قبل أن يقوم الآخر بإطلاق النار عليه.

الإسعاف ينقل الضحايا

الشرطة الألمانية بموقع الحادث

الشرطة الألمانية تنتشر بمحيط الحادث

انتشار الشرطة الألمانية

انتشار رجال الشرطة الألمانية داخل محطة القطار

انتشار قوات الأمن فى المانيا

سيارات الشرطة بموقع الحادث

طوق أمنى بموقع الحادث

- المئات من مؤيدى رئيس نيكاراجوا يتظاهرون تأييدا له بـ"قذائف هاون"

ومن ناحية أخرى، خرج المئات من مؤيدى رئيس نيكاراجوا دانيال أورتيجان، فى تظاهرات فى العاصمة ماناجوا رافعين قذائف هاون محلية الصنع فى الشوارع، تأييدا له و إجراءاته الإصلاحية ورفضا لكل أشكال العنف فى البلاد.

كما حمل المتظاهرون لافتات تؤيد الرئيس فى إجراءاته الإصلاحية، رافضين كل أشكال العنف فى البلاد، وشهدت نيكاراجوا، اشتباكات عنيفة الشهر الماضي، وصلت إلى حرب شوارع بين المتظاهرين وقوات الأمن، والتى أودت بحياة 43 شخصا وأدت إلى إصابة العشرات احتجاجا على إصلاح رواتب التقاعد.

أحد مؤيدى الرئيس يطلق قذيفة هاون

إطلاق قذيفة فى الهواء خلال مظاهرة تأييد للرئيس

رئيس نيكاراجوا دانيال أورتيجان

قذيفة هاون محلية الصنع

مظاهرات تأييد لرئيس نيكاراجوا

مظاهرات تأييد للرئيس دانيال أورتيجان

مظاهرات مؤيدة لرئيس نيكاراجوا

مظاهرات مؤيدى رئيس نيكاراجوا دانيال أورتيجان

مؤيدو الرئيس

مؤيدى رئيس نيكاراجوا دانيال أورتيجان

- ولاية تكساس تعلن عن برنامج بقيمة 110 مليون دولار لحماية الطلاب من المسلحين

ومن جانبه، كشف حاكم ولاية تكساس الأمريكية جريج أبوت، عن برنامج قيمته 110 ملايين دولار لزيادة تأمين المدارس من خلال نشر مزيد من مسؤولى الشرطة المدنية فى المؤسسات التعليمية، ومراقبة وسائل التواصل الاجتماعى عن كثب تحسبا لتهديدات فى أعقاب حادث إطلاق نار أوقع قتلى فى مدرسة هذا الشهر.

وقال أبوت ـ فى مؤتمر صحفى فى دالاس، أوردته قناة "سكاى نيوز" الفضائية : "الجميع فى هذه العملية (التعليمية) برمتها والجميع فى ولاية تكساس لا يريدون مطلقا أن يروا طلابا أبرياء يقتلون بالرصاص فى مدارسهم"، ومن مقترحات أبوت إلغاء قاعدة تلزم بعض مسؤولى الشرطة المدنية فى المدارس بتخزين أسلحتهم فى خزانة خلال وجودهم فيها.

وأعلن أبوت عن الخطة بعد نحو أسبوعين من قيام مراهق عمره 17 عاما بقتل عشرة من زملائه ومعلميه ببندقية صيد ومسدس فى مدرسة سانتا فى العليا بمنطقة هيوستون.

جريج أبوت حاكم ولاية تكساس الأمريكية

حاكم ولاية تكساس الأمريكية جريج أبوت

حاكم ولاية تكساس الأمريكية

- رئيس كوبا الجديد يبدأ أولى جولاته بزيارة فنزويلا لإعلان دعم مادورو

فيما دافع الرئيس الكوبى ميجيل دياز-كانيل عن حليفه ونظيره الفنزويلى نيكولاس مادورو خلال زيارته كراكاس، ودعا دول أمريكا اللاتينية إلى تقديم الدعم لمادورو الذى اعتبره "ضحية حرب اقتصادية وسياسية".

ويقوم دياز-كانيل الذى خلف راوول كاسترو فى 19 إبريل الماضى بأول زيارة خارجية له منذ توليه منصبه الى فنزويلا، وقد حظى باستقبال حار عند وصوله الى مطار مايكويتيا فى كراكاس، وقال "انا سعيد لوجودى فى فنزويلا ولتحيا الثورة البوليفارية ويحيا الرئيس مادورو".

وأشار الى ان الهدف الاساسى لزيارته فنزويلا هو اظهار التضامن مع مادورو بعد اعادة انتخابه رئيسا فى 20 مايو، بعد رفض الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبى و13 بلدا آخر فى اميركا اللاتينية لهذه الانتخابات باعتبارها "خديعة".

ووصف دياز-كانيل الانتخابات الفنزويلية التى قاطعتها المعارضة الرئيسية بأنها "نجاح ساحق"، وقال "ربما أزعج صوت الغالبية الولايات المتحدة، والحقيقة انهم غير قادرين على الاعتراف بالشرعية".

وتتزامن زيارة الرئيس الكوبى مع إعلان كندا لمزيد من العقوبات ضد مساعدى مادورو، بما فى ذلك زوجته سيليا فلوريس لاجرائهم انتخابات "غير شرعية وغير ديموقراطية".