بمناسبة حدوثه تعرف على تأثير القمر الوردى على الأبراج وسر تسميته

تنعكس حركة الشهب والكواكب على الإنسان بشكل كبير، وتترجم الكثير من تصرفاته نتيجة للتأثير الفلكى عليه، ومن بين تلك الظواهر الفلكية القمر الوردى التى حدثت قبل أيام قليلة ويستمر تأثيرها على مدار الأسبوعين المقبلين، وتوضح خبيرة الأبراج عبير فؤاد تأثيرها على مدار الأيام المقبلة وسر تسميتها بهذا الاسم.

وتقول خبيرة الأبراج، إن اكتمال القمر الوردى يعدنا بالنجاح والثبات، فاكتمال القمر فى هذا التوقيت يأتى أقل حدة لأنه يصاحبه تناغم للقمر مع كوكب "زحل" و ينبئ ذلك بحالة ثبات عامة ويصبح الناس على اختلاف أبراجهم ولمدة أسبوعين أكثر تحديدًا لأهدافهم ويكون بإمكان الكثيرين تحقيق النجاح.

القمر الوردى

وتضيف خبيرة الأبراج، أن اكتمال القمر هذه المرة يجعل كلًا منا يشعر بالمسئولية تجاه الأهل وشركاء الحياة، ويُظهر ذلك بصورة عملية وبدعم حقيقى وليس بالكلام، لذلك سيكون الوقت مثاليًا لمشاركة مشاعر أعمق وأكثر جدية مع الأحباب، كما أن الولاء والوفاء بالعهود سيكونا من الأولويات خلال الأسبوعين القادمين، فسنصبح جميعًا أكثر استعدادًا لتحمل المسئولية بروح صبر ومثابرة، والوقت أيضًا رائع لتحويل علاقة حب إلى ارتباط رسمى.

وعن سر تسمية القمر الوردى بهذا الاسم تشير خبيرة الأبراج إلى أنه بالرغم من كون القمر ليس ورديًا اللون، ولكنه يسمى بذلك لأنه يأتى فى فصل الربيع مع تفتح الورود الملونة.