صور.. العالم هذا الصباح.. حريق هائل يلتهم مبنى بمدرسة للفنون فى بريطانيا.. مقتل قائد للشرطة المكسيكية فى هجوم مسلح على مقر لقوات الأمن.. حمل الثعابين وشرب السم أحد طقوس الكنيسة الخمسينية لاختبار الإيمان بأمريكا

التهم حريق هائل مبنى تابعا لمدرسة جلاسكو للفنون فى بريطانيا، وشوهدت أعمدة الدخان وألسنة اللهب تتصاعد من مبنى "ماكنتوش" الخلفى للمدرسة، وهرعت 15 سيارة إطفاء فى محاولة للسيطرة على النيران .

ومن بريطانيا إلى العنف فى المكسيك، حيث هاجم عدد من المسلحين مركزا للشرطة كان بداخله قائد محليا فى الشرطة، وأدى ذلك إلى مقتل القائد الشرطى فى الهجوم .

ومن حادث المكسيك إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث حمل العشرات الثعابين والأفاعى، خلال اداء طقسا دينيا فى عدد صغير من الكنائس الخمسينية، ويعد استخدام الأفعى فى طقوس الكنيسة الخمسينية كجزء من اختبار للإيمان الحقيقى، إذ يؤمن أتباع هذه الكنيسة أن الأفعى لا تؤذى المؤمن المخلص.

ولمزيد من التفاصيل:
حريق هائل يلتهم مبنى بمدرسة للفنون فى بريطانيا

اندلع حريق هائل فى مبنى تابع لمدرسة جلاسكو للفنون فى بريطانيا، وشوهدت أعمدة الدخان وألسنة اللهب تتصاعد من مبنى "ماكنتوش" الخلفى للمدرسة .

وهرعت 15 سيارة إطفاء فى محاولة للسيطرة على النيران التى دمرت المبنى، وتدخل أكثر من 60 رجل إطفال للسيطرة على النيران .

ارتفاع السنة اللهب

الحريق الهائل

تصاعد الدخان واللهب

حريق مبنى تابع لمدرسة الفنون

حريق هائل يلتهم مبنى المدرسة

مقتل قائد للشرطة المكسيكية فى هجوم مسلح على مقر لقوات الأمن
 

من ناحية أخرى، أعلنت السلطات المكسيكية، أن رجالا مسلحين قتلوا قائدا للشرطة المحلية فى مدينة أكابولكو المكسيكية حيث عثُر على جثته عقب الهجوم المسلح .

وبحسب صور أبرزتها وكالة "رويترز"، فقد فرضت قوات الأمن المكسيكية طوقا أمنيا بمحيط مركز لقوات الأمن تعرض للاعتداء المسلح وأسفر عن مقتل قائد للشرطة المحلية.

وتسود عدة مدن مكسيكية حروب عنيفة بين عصابات تهريب المخدرات للسيطرة على طرق التهريب المربحة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

وقد تسببت أعمال العنف المرتبطة بالمخدرات فى المكسيك فى مقتل ما يقرب من 14 ألف شخص فى مختلف أنحاء البلاد منذ أن أطلقت الحكومة حملة للقضاء على عصابات المخدرات.

بكاء ذوى قائد للشرطة قتل فى الهجوم المسلح

بكاء والدة الشرطى عقب الهجوم المسلح

حالة من البكاء الهستيرى لذوى الشرطى

نقل جثمان قائد للشرطة المكسيكية

حمل الثعابين وشرب السم أحد طقوس الكنيسة الخمسينية لاختبار الإيمان بأمريكا

يعد حمل الثعابين والأفاعى، طقس دينى فى عدد صغير من الكنائس الخمسينية فى الولايات المتحدة، ويعد استخدام الأفعى فى طقوس الكنيسة الخمسينية كجزء من اختبار للإيمان الحقيقى، إذ يؤمن أتباع هذه الكنيسة أن الأفعى لا تؤذى المؤمن المخلص.

ومنذ سنوات توفى أحد القساوسة بالكنيسة الخمسينية فى ولاية كنتاكى الأمريكية، إثر لدغة واحدة لأفعى كان يستخدمها فى الطقوس الكنسية، وذلك بعد رفضه تلقى العلاج.

ونشأت الطائفة الخمسينية فى الولايات المتحدة فى مطلع القرن الـ 19، وقد انبثقت عن البروتستانتية، ويعتقد الخمسينيون أن الرسل تكلموا بلسان الروح القدس فى اليوم الخمسين بعد قيامة يسوع من الموت وفقا للمعتقد المسيحي بحسب "روسيا اليوم".

تأسست الكنيسة الخمسينية كحركة تصحيحية على يد مجموعة من الأمريكيين الزنوج الذين آلمهم فتور الحياة الروحية فى مجتمعهم، ومن ثم بدأ قساوسة منشقون عن المذهب البروتستانتى بالترويج للأفكار الجديدة.

رجل يوجه النيران إلى ذقنه لاختبار مدى الايمان داخل الكنيسة

حمل الأفعى داخل الكنيسة

حمل الثعبان

رجل يضع قدمه على الأفعى

سيدة تشرب سم الثعبان

شخص يحمل ثعبان

شخص يحمل ثعبانا داخل الكنيسة

شخص يضع صباعه على رأس ثعبان

شخص يوجه النيران إلى يده

ارتفاع ضحايا اشتباكات المعارضة فى نيكاراجوا لـ170 قتيلا وتعثر المحادثات

تعثرت محادثات السلام بين حكومة نيكاراجوا، ومؤسسات المجتمع المدنى المحلية يوم الجمعة لإنهاء اضطرابات سياسية مستمرة منذ شهرين بعد أن رفضت الحكومة دعوات لإجراء تحقيق دولى فى أعمال العنف التى خلفت 170 قتيلا أثناء الاحتجاجات.

وفى مواجهة رد فعل شعبى بعد إراقة الدماء لأسابيع فى شوارع نيكاراجوا، وافق الرئيس دانييل أورتيجا على استئناف المحادثات التى توسطت فيها الكنيسة الكاثوليكية والتى تهدف أيضا إلى إجراء إصلاحات ديمقراطية.

وشابت المحادثات تقارير عن تجدد أعمال العنف فى العاصمة ماناجوا وعن خلافات بين المفاوضين. وعرض التلفزيون المحلى صورا للشرطة تطلق النار قرب حرم جامعي. وقاد طلاب الجامعات المظاهرات ضد ما يقولون إنه حكم أورتيجا الاستبدادى على نحو متزايد.

ورفضت الحكومة اقتراحا من الكنيسة للسماح لهيئتين دوليتين وفريق من الاتحاد الأوروبى بالتحقيق فى أعمال القتل والجرائم الأخرى التى ارتكبت خلال المظاهرات.

وقال سيلفيو بايز، وهو أحد الأساقفة الذين يتوسطون فى المحادثات "إذا لم نتمكن من التوصل إلى اتفاق بشأن شيء أساسى فإنهم يعرضون استقرار البلاد للخطر... نريد جميعا أن نعرف حقيقة ما حدث".

واتفق المفاوضون على التصويت على الاقتراح مرة أخرى بعد استراحة الغداء. ولم تستأنف المحادثات بعد مرور أكثر من خمس ساعات لكن منظمين فى الكنيسة نفوا انهيار المفاوضات.

وأصابت الاحتجاجات اقتصاد الدولة الفقيرة الواقعة بأمريكا الوسطى بالشلل، وشارك الآلاف من أصحاب المتاجر والأعمال فى مختلف أنحاء البلاد يوم الخميس فى إضراب عام. وخلت الشوارع فى المدن والبلدات من المارة وأغلقت البنوك ومحطات البنزين والمتاجر الكبرى والصغرى، ولزم أغلب الناس بيوتهم خلال الإضراب الذى استمر 24 ساعة.

أحد ضحايا الاشتباكات

العنف فى نيكاراجوا

المعارضة فى نيكاراجوا

تشييع جثمان أحد الضحايا

ضحايا الاشتباكات