مقالات الصحف.. جلال دويدار يرصد واجبات الحكومة بعد تحريك أسعار الوقود.. وجدى زين الدين يشدد على إحكام السيطرة على فوضى السائقين والتجار الجشعين.. علاء عريبى يطالب بمقرات للأحزاب فى العاصمة الجديدة

الأهرام

فاروق جويدة يكتب: أبحث عن كلمة
 

أشار الكاتب إلى زمن ماضى، كانت فيه مصر مليئة بالروايات وسيناريوهات الأفلام، وراوئع الأدب المسرحى، ذلك الموروث الذى كان يمثل كنزاً ثقافياً لم يعد موجوداً الآن.

 

صلاح منتصر يكتب: عن اسم سيدنا محمد
 

أشار الكاتب إلى أن اسم النبى "محمداً" لم يكن متعارف عليه بين العرب، وقبل زمان النبى، إلا أن هناك 6 أشخاص عرفوا باسم محمد وفقاً لموسوعة بنت الشاطئ الدكتورة عائشة عبد الرحمن، معقباً أن هؤلاء الـ 6 الذين سموا بمحمد تمت تسميتهم بهذا الاسم تيمناً من أبائهم بأن يصبح أولادهم النبى المرتقب، الذى بشرت به الكتب السماوية.

الاخبار

 

جلال دويدار يكتب: زيـادة الأســعار وواجبات الحكومـة في حماية المواطنين من الاستغلال
 

أوصى الكاتب فى ظل صدور قرارات تحريك أسعار المحروقات- البنزين والسولار والبوتاجاز - والتي سبقها تحريك أسعار شرائح الكهرباء، بضرورة الحزم والتأكيد بأن لا مجال للتصريحات "الفشنك" من جانب أجهزة الحكومة المعنية، موضحاً أن المواطنين ينتظرون من الحكومة أن تكون أكثر تعاطفا وجدية في القيام بمسئولياتها وواجباتها في تحقيق انضباط الأسعار والأسواق رحمة بهم من موجة الغلاء التي سوف تطحنهم وتبتلع أي زيادة في دخلهم.

متابعاً : "أخيرا أقول ولن أكف عن التكرار بأن كل هذا كوم وإقبال المواطنين علي العمل والإنتاج كوم آخر، حيث إن الالتزام بذلك هو سبيلنا إلي الانطلاق نحو تحقيق الآمال المطلوب للحياة الكريمة".

 

جلال عارف يكتب: لا يا سادة.. شبابنا هو الأفضل
 

اعترض الكاتب على إصرار البعض علي ترديد أكذوبة أن المصريين لا يحبون العمل، موضحاً أن الحقيقة البسيطة تقول إن هذا شعب تعود علي الشقا من أجل أن تكون الحياة أفضل، وتعود علي أن يأكل لقمته مغموسة بعرق الجبين، مؤكداً أن المشكلة ليست في غياب ثقافة العمل، وإنما في افتقاد النموذج الطيب والإدارة السليمة والرؤية المتكاملة. عندما يتوفر ذلك - كما  في حربنا ضد الإرهاب وفي مشروعاتنا القومية - يبذل الجميع كل الجهد، ولا يبخلون بالعرق والدم والحياة إذا استلزم الأمر، متابعاً : "فلنفتح كل الأبواب أمام شبابنا، ولنضرب الفساد والمحسوبية، ولتكن الكفاءة وحدها هي معيار التقدم، وسنجد أمامنا شبابا أفضل مما كنا عليه في أجيال سابقة أكثر علما وأشد التصاقا بالعصر ورغبة في التقدم" .

المصرى اليوم

سليمان جودة يكتب: قلم عادل إمام
 

ثمن الكاتب من دور الصحفى الذى قدمه الفنان عادل إمام فى مسلسل عوالم خفية، معتبراً أن دور الكاتب الحقيقى هو التنوير والبحث عن الحقيقة، وليس الثرثرة على الشاشات ومواقع التواصل الاجتماعى.

 

عباس الطرابيلى يكتب: أسبوع لمصر
 

اقترح الكاتب بناء على ردود الأفعال التى صاحبت مقاله أمس حول التقشف الحكومى، رؤية أرسلها له السفير جمال بيومى، مساعد وزير الخارجية السابق، بالتبرع بأسبوع عمل شهرياً لمصر، من أجل رفع وزيادة معدلات الإنتاج.

الشروق

 

عماد الدين حسين يكتب: رونالد على غلاف "الوول ستريت"
 

سلط الكاتب الضوء، على وضع صحيفة "وول ستريت جورنال"، كبرى الصحف الأمريكية، والمفضلة لصناع القرار الأمريكى، لصورة نجم البرتغال كرستيانو رونالدو على صدر عددها الصادر أمس، بعد تألقه فى مباراة منتخب بلاده الافتتاحية، امام منتخب إسبانيا بالمونديال، معتبراً أن هذا الأمر يوضح أن الرياضة وكرة القدم بصفة خاصة، أحدثت انقلاباً فى عالم الصحافة.

الوفد

 

وجدى زين الدين يكتب: الحماية الاجتماعية.. والرقابة على الأسواق
 

أكد الكاتب أننا الآن فى أشد الحاجة إلى إحكام السيطرة وتشديد الرقابة على فوضى السائقين أو التجار الجشعين الذين يستغلون المواطنين بشكل بشع، بعد تحريك أسعار الوقود، موضحاً أن هذه الرقابة المحكمة جزء لا يتجزأ من الحماية الاجتماعية التى تقوم بها الدولة، لخدمة المواطنين، مشيراً إلى أن أن هناك طمعًا واسعًا لدى الكثيرين من أصحاب سيارات السرفيس، الذين لا يلتزمون بهذه التعريفة، وهذا فى حد ذاته يسبب أزمات ومشاكل.

متابعاً: "من هنا لابد على جميع المحافظين على مستوى الجمهورية، ألا يكتفوا فقط بإصدار التعريفة الجديدة أو حتى إلصاقها على السيارات، لكن المهم والضرورى جدًا فى هذا الأمر، ألا يكتفى المحافظون بهذا الإجراء، بل لابد أن يقوموا بالمتابعة الدورية على كل المواقف، وليس هناك ما يضيرهم لمدة شهر مثلًا أن يقوموا بهذه الرقابة حتى تستقر الأوضاع".

 

علاء عريبى يكتب: مقرات الأحزاب بالعاصمة الجديدة
 

تساءل الكاتب عن تواجد أماكن لمقرات الأحزاب السياسية ضمن مخطط العاصمة الجديدة، ومدى حرص الحكومة على وجود الأحزاب ضمن عاصمة النظام الحاكم، مطالبا أن تقوم الحكومة بتخصيص مساحات لهذه الأحزاب ولصحفها وللعاملين فيها، ويتم تنفيذها ضمن المشروعات الجارية، وتقوم الأحزاب بتسديد قيمتها حسب ظروفها الاقتصادية على عدة سنوات، على أن تكون العقود باسم الأحزاب وليس باسم قياداتها، وتكون فى شكل تمليك أو حق انتفاع.