مقالات الصحف: أسامة الغزالى حرب: الحج 2018.. عماد الدين أديب: العيب فى بعضنا وليس فى الإسلام.. نيوتن: رد الاعتبار للقاهرة.. جلال دويدار: هل عودة اللاجئين السوريين بداية لتحقيق التسوية السلمية؟

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم، الأربعاء، العديد من القضايا، كان أبرزها: احتفالات عيد الأضحى، التطورات التى طرأت لتيسير مناسك الحج.

الأهرام

 

مرسى عطا الله: أمة تخاصم القراءة

أكد الكاتب ان الدكتور طه حسين، عندما أطلق مقولته الشهيرة عام 1950، إن التعليم حق للجميع ينبغى أن يكون مثل الماء والهواء فى متناول الجميع، كان يرى التعليم حل لثلاثية التخلف "الفقر والجهل والمرض"، مشيراً إلى أن انتشار الفضائيات ووسائل التواصل الاجتماعى ساعدت على اندثار قواعد اللغة العربية، وخلو الذوق الرفيع فى التخاطب.

....................................................

 

أسامة الغزالى حرب: الحج 2018

تحدث الكاتب عن الاهتمام فى تاريخ الحج متابعة التطورات التى تتالت على ظروف أداء تلك الشعيرة المقدسة، سواء من حيث السفر لأدائها، أو من حيث تسهيل أداء مناسكها المختلفة، مشيراً إلى المجهود الجبارة التى بذلت المملكة العربية السعودية خلال هذا العام، لتطوير وتحديث مواقع الحج وسبل تسهيل تنقل الحجاج، متابعاً: " جهود رائعة ومشكورة، وحج مبرور وسعى مشكور وذنب مغفور"

....................................................

الأخبار

 

جلال دويدار: هل عودة اللاجئين السوريين بداية لتحقيق التسوية السلمية؟

يرى الكاتب أن الجهود التي تبذلها روسيا لحل الأزمة السورية سياسيا اتخذت منحى جديدا، لأن هذه العملية تسير حتى الآن وفق ما هو مخطط لها، بعودة مئات الآلاف من اللاجئين السوريين خاصة فى دول الجوار إلى بلدانهم وبيوتهم فى سوريا، موضحا أن التوافقات التى حققتها روسيا يعطى إحساسا بإننا على أبواب حل سلمى للنكبة السورية، لتأتى بعد ذلك قضية تعمير ما خربته ودمرته تلك الأحداث المأساوية التى تعرضت لها سوريا.

.............................................................

 

جلال عارف: القلب يعشق كل جميل

تحدث الكاتب عن روائع أم كلثوم "كوكب الشرق"، التى قدمت القصائد الدينية بمناسبة الحج، والتى قدمت فى آخر حفلاتها رائعتها الأخرى "القلب يعشق كل جميل"، مضيفا: "حج مبرور وأعياد سعيدة، وكل عام ومصر أجمل وأروع، ونحن أقدر على أن نعشق كل جميل، وأن نعانق كل ما يأتى بالخير وينشر المحبة، ويهزم كل أعداء الحياة".

....................................................

الوفد

 

عباس الطرابيلى: متى نعلن.. وفاة الكتاب

تحدث الكاتب، عن امتداد الأزمة التى تعانى منها الصحف الورقية، إلى الكتب "مدرسية، وثقافية"، متسائلاً: "هل ينتهى الكتاب الورقى.. تماماً كما سوف تنتهى قريباً الصحف الورقية.. أى هل نكتفى بالكتاب الرقمى".

......................................

 

بهاء أبوشقة: الحرية الشخصية

يؤكد الكاتب، أن فى إطار الثورة التشريعية التى قام بها البرلمان، لا بد من وضع القوانين المكملة للدستور فيما يتعلق بالحقوق والحريات والواجبات العامة، مشيراً إلى ان مواد الدستور من 51 وحتى 54 تحتاج إلى نصوص تشريعية تؤصل للحقوق والحريات، لأن الكرامة حق لكل إنسان ولا يجوز المساس بها ويجب على الدولة احترامها وحمايتها.

......................................

الوطن

 

عماد الدين أديب: العيب فى بعضنا وليس فى الإسلام

تحدث الكاتب، عن حضوره صالة عيد الأضحى بأحد المساجد فى جزر أسبانيا، حيث كانت الخطبة عن فضائل عيد الأضحى والدروس والعبر التى يمكن أن تُستخلص منه، وعانق كل مُصلٍّ جاره الذى على يمينه والآخر الذى على يساره وعمت حالة من السكينة والفرحة فى قلوب الجميع، مؤكداً أن هذا الدين رائع وعظيم وسمح، وفيه رحمة ورحابة تسع الدنيا وكل البشر، ولكن هناك من قرر أن يضيق سعة الفهم، وأن يحصر ثقافة الحياة فى ملف واحد، هو ثقافة الموت.

........................................................

الشروق

 

عماد الدين حسين: الله مع من: أردوغان.. أم ترامب؟

تحدث الكاتب التصريحات المتبادلة بين الرئيس التركى والرئيس الأمريكى على ضوء الصراع الحالى حاليا مع الولايات المتحدة، ويزعم كل واحد منهم أن الله معه، مؤكداً ان حينما يزعم كل طرف أن الله معه وحده وضد الآخر، فهى وصفة سحرية تصب المزيد من الوقود فوق حريق مشتعل لا يحتاج أساسا إلى مزيد من الوقود، والرابح الأكبر فى مثل هذه المعارك هم المتطرفون.

.............................................

المصرى اليوم

 

سليمان جودة: فى خطاب العرش

تحدث الكاتب، عن عمر خان، رئيس وزراء باكستان الجديد، بطل كرة الكراكيت السابق، ليكون الرياضى الثانى الذى يتولى السلطة فى بلاده، بعد جورج ويا، رئيس ليبيريا، وبطل كرة القدم السابق، مشيراً إلى خطاب "عمر خان" واهتمامه بقضية "الاقتراض" وضرورة اختفاء سياستها، لأنها لا تبنى بلد.

.................................................

نيوتن: رد الاعتبار للقاهرة

يؤكد الكاتب ان العاصمة الإدارية الجديدة، حل عملى لكى تلتقط العاصمة الرسمية "القاهرة" أنفاسها، وتعد رد اعتبار عملى للعاصمة الرسمية، موضحا انها ستكون بداية لمعالجة بعض مما يعكر صفوها من زحام وضجيج متراكم، متمنيا أن تمنح الدولة حوافز وامتيازات للشركات الخاصة لكى تنتقل إلى العاصمة الجديدة.

.................................................