هل أصبحت المتحولة جنسيا كاتلين جينر مدمنة لعمليات تجميل الوجه؟

هل تحولت نجمة تليفزيون الواقع والمتحولة جنسيًا كاتلين جينر لمدمنة شد وتجميل الوجه؟ فعلي الرغم من عدم إنكار جينر فيما قبل خضوعها لعدد من عمليات الجميل ومنها بناء الوجه، إلا أن هناك تقريرًا جديدًا يدعى أنها لا تزال تخضع لعدد من التعديلات التجميلية بشكل مفرط .

بدأت الشائعة في الانتشار بمجرد نشر مجلة "OK!" تقرير يؤكد أن كاتلين أصبحت مدمنة لإجراء عمليات شد الوجه منذ أن بدأت في التحول الجنسي عام 2015، وتزعم المجلة أن "الأمر أصبح سيئًا جدًا لدرجة أن بشرتها بدأت تبدو متكتلة وتبدو غير طبيعية".

ونقل عن مصدر للمجلة مؤكدًا أن كاتلين لا تستطيع أن تبتسم وتبدو خدودها وذقنها مشوهة"، وتستمر جينر في العثور على المزيد من الأماكن بوجهها التي تستحق الإصلاح، وهى لا تعرف متى تتوقف؟ وأكد المصدر أنه إذا لم تتوقف جينر فإنها قد تدمر وجهها أملاً في التحول لأكثر جمالاً".

وأشار موقع "جوسيب كوب" أنه وفقًا لمايو كلينيك فإنه من الضروري أنه بعد إجراء أي عملية تجميل بالوجه يستغرق الأمر فترة تصل إلى ستة أسابيع للتعافي من آثار العمليات الجراحية ومع ذلك، فيتم تصوير جينر بشكل منتظم ولا يظهر على وجهها أى آثار لعمليات تجميل جديدة .