مقالات الصحف.. ياسر رزق: ماذا وراء قمة الليلة مع ترامب ولقاء الأربعاء مع نتنياهو.. عماد الدين أديب: ظهور "إسلامبولى" فى عملية أحواز إيران.. عماد الدين حسين: عن الخطأ المبدئى فى محاكمة مبارك ونجليه

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الإثنين، العديد من القضايا، كان أبرزها: اللقاء القمة المرتقب بين الرئيس السيسى مع الرئيس الأمريكى، وحادث المنصبة بإيران وتوابعه المتوقعة.

الأهرام

 

مكرم محمد أحمد: مصر فى اجتماعات الجمعية العامة

تناول الكاتب، الملفات التى ستكون على رأس أولويات الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، وهى رؤية مصر لتعزيز دور الأمم المتحدة وإصلاح هياكلها، والمواقف المصرية تجاه مجمل تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية، وأولويات صون السلم والأمن العالميين، ودور مصر فى مكافحة الإرهاب، والتأكيد على التمسك بمشروع الدولة الوطنية العصرية التى تقوم على مبادئ المواطنة والمساواة وسيادة القانون وحقوق الإنسان.

...................................................

 

أسامة الغزالى حرب: حادث المنصة فى إيران

يرى الكاتب أن حادث الهجوم المسلح على عرض عسكرى بإيران، يتشابه مع حادث اغتيال الرئيس الأسبق أنور السادات على المنصة، الذى وقع فى 6 أكتوبر 1981، مؤكداً أن وجه التشابه بينهما شكلى فقط، من حيث حالة الهرج والمرج التى حدثت على المنصتين، متوقعا المزيد من الحوادث المماثلة فى إيران، والكاشفة لمشكلات النظام الراهن فى طهران.

...................................................

الأخبار

 

ياسر رزق: ماذا وراء قمة الليلة مع ترامب ولقاء الأربعاء مع نتنياهو

تحدث الكاتب، عن القمة المرتقبة التى ستجمع الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم، مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، واللقاء المهم، الأربعاء المقبل، بينه وبين رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، مشيراً إلى ان القمة المصرية الأمريكية تناقش 3 ملفات رئيسية، هى التعاون المشترك خاصة فى المجالات الاقتصادية، ودعم الجهود المصرية فى مجال مكافحة الإرهاب، وقضية السلام وسبل استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، متوقعا أن يكون لقاء "السيسى" مع "نتنياهو" استكمالا للجهود المصرية فى تحقيق السلام بين الدولتين "الإسرائيلية – الفلسطينية"، والتسوية العادلة لشعوب المنطقة وفق قرارات الشرعية الدولية وحل الدولتين.

......................................

 

جلال عارف: صلاح الأفضل.. لمواسم عديدة قادمة

تحدث الكاتب، عن حفل تسليم جائزة أفضل لاعب فى العالم لموسم 2018، المقرر انعقاده اليوم فى لندن، وينافس عليها الثلاثى (محمد صلاح ، رونالدو ، مودريتش)، متمنيا الأفصل للنجم المصرى "صلاح" فى الموسم الماضى أيا كانت نتيجة الاستفتاء اليوم، والأفضل فى مواسم قادمة لما يقدمه مع ناديه، ومع منتخب مصر.

......................................

الوفد

 

عباس الطرابيلى: حلم: مصر بلا سعاة

تحدث الكاتب عن أحد أركان تضخم الجهاز الوظيفى فى مصر، وهى مهنة "الساعى" التى تعتمد معظمها على من لا يعرفون القراءة أو الكتابة، كما تترك مجالاً للرشوة أو للوساطة أى يكون الساعى وسيطاً بين الموظف وبين من له مصلحة، متسائلا: " هل يمكن إعادة تأهيل جيش السعاة وتحويلهم الى قوة عاملة إيجابية.. مقدمة لتخفيض عدد العاملين بالدولة وشركاتها؟.. ليضيفوا الى الناتج القومى بدلاً من أن يستمروا قوى مستهلكة؟"

......................................

مجدى سرحان: أوقفوا هذا المزاد فورًا

انتقد الكاتب، المزاد الذى أعلنت عنه الهيئة العامة للخدمات الحكومية فى الصحف المصرية، تحت عنوان "مزاد ولا فى الأحلام"، والمقرر عقده اليوم الإثنين، مؤكدا أن المزاد "فضيحة" بكل المقاييس، وينطوى على مخالفة قانونية صارخة وإهدارٍ لأحكام قضائية لا يليق بالدولة أن تقع فيه مطلقاً، لأن المعروض للبيع أحد قصور التجمع الخامس التى يمتلكها رجل الأعمال حسين سالم، رغم صدور حكم قضائى بإزالته ضمن مجموعة قصور يمتلكها "حيتان العصر السابق".

......................................

الوطن

 

عماد الدين أديب: ظهور "إسلامبولى" فى عملية أهواز إيران

تحدث الكاتب، عن العملية العسكرية التى استهدفت عرض عسكرى كبير فى منطقة "الأهواز" فى إيران، وكشفت عن ضعف فى النظام الأمنى الإيرانى، وتداعياتها الخارجية والداخلية، مؤكدا ان ما حدث فى الأهواز هو بداية فصل جديد فى الصراع بين إيران وكل القوى والدول التى تعاديها فى المنطقة، متسائلا عن رد فعل السلطات الإيرانية، لو قامت القاهرة أو الرياض أو أبوظبى، بإطلاق اسم أحد منفذى عملية الأهواز على أحد أكبر ميادينها، مثلما فعلت بالضبط بإطلاق اسم الإسلامبولى، قاتل الزعيم البطل أنور السادات فى عرض عسكرى.

.............................................

 

محمود خليل: بورصة "السياسة والاقتصاد"

يؤكد الكاتب، أن العلاقة بين بورصة الاقتصاد وبورصة السياسة أساسية، وأن السياسة ما زالت حاضرة فى تفكير مبارك ونجليه، لأن من يلعب فى دنيا الاقتصاد تلزمه السياسة، مستدلا على ذلك من الطلب المقدم من الرئيس الأسبق حسنى مبارك ونجليه للتصالح فى قضية القصور الرئاسية المعاقبين فيها بحكم باتّ ونهائى بالسجن والغرامة، وهو ما قررت محكمة النقض رفضه.

.............................................

الشروق

 

عماد الدين حسين: عن الخطأ المبدئى فى محاكمة مبارك ونجليه

تحدث الكاتب، عن رفض محكمة النقض قبول طلب الرئيس الأسبق حسنى مبارك ونجليه علاء وجمال بالتصالح فى قضية الاستيلاء على القصور الرئاسية، مؤكدا أنه كان ينبغى منذ تنحى مبارك عن الحكم فى ١١ فبراير ٢٠١١، أن يتم محاسبته سياسيا، وليس قضائيا، على النتيجة التى وصلت إليها مصر بعد ثلاثين سنة من حكمه، مضيفاً: "ظنى أن القصة ليست فقط تتعلق بالقضاء، وبالتالى فالمفاجآت فى القضية بأكملها، تظل واردة".

.............................................

المصرى اليوم

 

نيوتن: التاريخ لا نملكه

يؤكد الكاتب، على عدم قدرتنا على إلغاء التاريخ أو ما حدث خلال فترة حكم شخص معين، بمحو الآثار أو المنشآت التى أقيمت خلال فترة حكم هذا الشخص، ولكن ما نملكه هو محاولة صناعة المستقبل، لنتفادى فيه أخطاء التاريخ.

...............................................

 

سليمان جودة: للمحافظ مهمة أخرى

تحدث الكاتب، عن التحركات التى قام بها محافظون جاءوا فى حركة التغيير الأخيرة، سواء بالنزول لتلقى شكاوى الناس على سلالم ديوان المحافظة، او التجول بين الناس بالكاجوال، أو الجلوس على الأرض أمام سيدة ترفع شكوى مكتوبة فى يدها، وغيرها، مؤكدا أن مهمة المحافظ او المسئول هى تطبيق القانون، لأنه الحل الأمثل لكل المشكلات والأزمات التى يعانى منها المواطنين، مضيفاً: "القانون يا سيادة المحافظ، وإلا ستجد نفسك مدعواً إلى عقد خمسة ملايين لقاء، مع خمسة ملايين مواطن، هُم جميع سكان المحافظة".

...............................................