التقشير الكيميائى للجلد.. تعرفى عليه مع مركز دكتور أحمد السبكى للتجميل والليزر

تتعدد الوسائل التى يمكن من خلالها تجميل البشرة وباقى مناطق الجسم، ويعد "التقشير الكيميائى" أبرز الوسائل التى نعتمد عليها من أجل تجميل البشرة وإظهار جمالها، وفيما يلى يوضح مركز الاستاذ الدكتور أحمد السبكى للتجميل والليزر، أبرز المعلومات المتعلقة بالتشقير الكيميائى.

تعريف "التقشير الكيميائى"

يوضح مركز  الاستاذ الدكتور أحمد السبكى للتجميل والليزر، أن التقشير الكيميائى عبارة عن طريقة طبية يكون الهدف منها التجميل ومعالجه طبقات الجلد المتضررة والمجهدة والمفتقده للنضارة، وذلك من خلال تقشير طبقات الجلد أو الطبقات التى يوجد بها الخلل، حتى يمكن نمو جلد جديد خالٍ من هذه المشاكل، وله مظهر أفضل وأكثر صحة وشباباً، كما إنه يحفز إفراز الكولاجين مما يساهم فى تأخير تقدم سن البشرة ومعالجة التجاعيد.

كيفية إجراء "التقشير الكيميائى"

وعند إجراء عملية التقشير الكيميائى، يستعمل الطبيب المواد الكيميائية والأحماض فى تغطية المنطقة المرغوب فى تقشيرها، وتترك لفترة معينة، وعند إزالتها يبدأ الجلد بالتقشر على مدار أيام، حتى ينتهى الأمر بالتخلص من طبقات الجلد السطحية المتضررة، ونمو طبقات جديدة أفضل وأكثر حيوية ونضارة مفعمة بالكولاجين.

ويشير الأطباء المتخصصين فى مركز  الاستاذ الدكتور أحمد السبكى للتجميل والليزر، إلى وجود عدة مستويات للتقشير الكيميائى، فمنه السطحى الذى يتخلص من الطبقات العليا للجلد، ومنه العميق الذى يخترق عدة طبقات، وذلك كلما زاد عمق طبقات الجلد التى يطبق عليها التقشير.

ويوضح مركز الدكتور أحمد السبكى للتجميل والليزر، أنه يناسب جميع أنواع البشرة، ولكن باختيار النوع المناسب والوقت المحدد لها وفقًا لمهارة الطبيب وخبرته، لهذا من الضرورى إجراء الفحوص اللازمة دون كلل أو ملل، والتحدث مع الطبيب بكل صراحة عن النتائج المرغوب فيها، وكيف يمكن الحصول عليها، وما إذا كانت ممكنة أم لا للحصول على نتيجة مُرضيه متوافقة مع وضع المريض.

ويتسبب التقشير الكيميائى فى سطوع البشرة وإشراقها، ويتخصص فى القضاء على حب الشباب وآثاره، والكلف والنمش  المستعصية، والندوب الغائرة، وآثار حروق الشمس على البشرة التى يتعذر علاجها بالكريمات والطرق التقليدية والتى تستغرق وقتا كبيرًا ونتائج غير مرضيه.

كما يعالج التقشير الكيميائى اسوداد بعض مناطق الجلد مثل الركبة، والتجاعيد البسيطة، والنمش، وتغيرات صبغة الجلد من منطقة إلى أخرى ما يتسبب فى تفاوت لونه، وبالنسبة إلى السيدات الحوامل اللائى أصبن بالكلف وعلامات الحمل فى الوجه، يكون التقشير الكيميائى علاجاً مناسباً وفعالاً.

التقشير الكيميائى للوجه

ويؤكد الأطباء المتخصصين فى مركز الدكتور أحمد السبكى للتجميل والليزر، أن التقشير الكيميائى للوجه يعالج العديد من المشكلات المزمنة، مثل آثار الجروح البسيطة، والندوب، وآثار حب الشباب، وكلف الحمل، والنمش  وعلامات الشيخوخة البسيطة من خطوط دقيقة وتجاعيد، إضافة إلى ذلك فإن التقشير الكيميائى للوجه، يفيد فى توحيد لون البشرة، والتخلص من آثار حروق الشمس، وعلاج بعض أورام الجلد الحميدة، وما قبل السرطانية.

التقشير الكيميائى للجسم

كما يمكن إجراء التقشير الكيميائى على أى منطقة بالجسم، وتكون أول الفوائد هى التخلص من اللون الداكن للجلد، وشده، والقضاء على خشونته تماماً، وذلك بكفاءه وفاعلية عالية.

التقشير الكيميائى للركب

أما الركب والأكواع، فهى من أكثر مناطق الجسم تعرضًا للاسمرار لانها مناطق تتعرض للاحتكاك باستمرار ، ما يجعل الجلد الميت يتراكم ثم يسود لونه، ويعد التقشير الكيميائى للركب حلًا فعالًا للتخلص من طبقات الجلد المسودة، ونمو جلد جديد فاتح وناعم، محذرًا من أن استخدام الطرق التقليدية يؤدى إلى التهاب الجلد مما يؤدى إلى نتيجة عكسية باسمرارها مره أخرى، لذا ننصح بالكف عن استخدام هذه الوسائل للحفاظ على صحة وسلامة الجلد والبشرة.

ولمزيد من المعلومات والنصائح الطبية فى مجال التجميل وجراحات السمنة، يمكنك الإطلاع على صفحة مركز الدكتور أحمد السبكى عبر "فيس بوك"

https://www.facebook.com/dr.elsobky/

https://www.facebook.com/elsobkybeautyclinic/

للتواصل مع الفريق الصحفى المسئول عن إعداد المحتوى الطبى بخدمة دكتور "اليوم السابع" يرجى التواصل من خلال:

الواتس آب على الهاتف رقم: 01288830677

البريد الإلكترونى : doctor@youm7.com