مقالات الصحف: مرسى عطا الله: السيسى والثورة والمبادرة.. عمرو الخياط يتناول شـرعيـة المجتمع المدنـي.. عمادالدين أديب يكتب عن مشروع الدولة المدنية فى لبنان.. عباس الطرابيلى يطالب "الوفد" بالعودة لأحضان الناس

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا، كان أبرزها: مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسى تحت عنوان "حياة كريمة" لتوفير حياة أفضل للفئات الاكثر احتياجاً..

الأهرام

 

فاروق جويدة: مهرجانات العرى

يؤكد الكاتب فى مقاله ان من حق المواطنين أن يفرحوا فى أعياد رأس السنة وأن يطوفوا فى الشوارع ومن حق الفنانين أن يرتدوا أجمل الثياب فى مثل هذه المناسبات كما يحدث فى مهرجانات السينما، مستنكراً السباق المحموم بين الفنانات لارتداء الفساتين العارية فى منافسة شرسة لمن تكون أكثر عريا، مؤكدا ان الفن رسالة وقدوة وإحساس بالجمال والقيمة، ولكن مسلسلات العرى فى احتفالات رأس السنة كانت صورة من صور الانفلات.

...............................................

 

صلاح منتصر: من مفكرة الأسبوع

خصص الكاتب مقاله لعرض أهم العناوين والتصريحات التى جاءت خلال الأسبوع الماضى، ومنها: " الرئيس عبدالفتاح السيسى فى تدوينه على حسابه الرسمى: المواطن المصرى هو البطل الحقيقى فهو الذى خاض معركتى البقاء والبناء وقدم التضحيات وتحمل تكاليف الإصلاحات الاقتصادية من أجل تحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.. نادر سعد المتحدث باسم مجلس الوزراء: 627 كنيسة ومبنى تابعا لها تم تقنين أوضاعها منذ بدء أعمال لجنة تقنين أوضاع الكنائس، و آخر عدد جرى تقنينه 80 كنيسة فى اجتماع اللجنة برياسة رئيس مجلس الوزراء الإثنين الماضى.. الرئيس التونسى الباجى قائد السبسى فى كلمته للشعب التونسى بمناسبة العام الجديد: نودع سنة 2018 بحلوها ومرها فقد كانت سنة صعبة ارتفع فيها منسوب الاحتقان لدى المواطنين بسبب غلاء المعيشة وتدهور القدرة الشرائية والبطالة"

...................................

 

مرسى عطا الله: السيسى والثورة والمبادرة

تحدث الكاتب فى مقاله عن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى تحت عنوان "حياة كريمة"، موضحا ان الرئيس اطلق المبادرة ليضع اللبنات الأولى لثورة اجتماعية جديدة فى يد المجتمع كله حتى يتحمل الشعب والحكومة مسئولية تفعيل هذه المبادرة وإزاحة كافة العقبات والعوائق التى تعترض الحلم المشروع بأن يكون عام 2019 هو عام رد الجميل للفئات الأكثر احتياجا التى تحملت مع بقية فئات الشعب الأعباء الثقيلة لفاتورة الإصلاح المالى والاقتصادى ولم تشك ولم تئن ولم تتوجع.

 ...................................

أخبار اليوم

 

جلال عارف: «الملاذ الآمن».. في سوهاج

تحدث الكاتب فى مقاله عن محافظة سوهاج التى تستهدفها المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" ضمن المحافظات الأكثر احتياجاً، مشيراً إلى أن بعض أصحاب الثروات كانوا يبررون امتناعهم عن المشاركة في الاستثمار داخل الوطن بأسباب غير حقيقية، مقارنة مع مواقف مستثمرين وطنيين حقاً استمروا في تعظيم استثماراتهم داخل الوطن في أصعب الظروف، مؤكدا ان لا غدر لمستثمر وطني شريف الآن إذا لم يشارك في جهد التنمية في بلده، ولا عذر لنا إذا لم نتسامح مع من يترك أمواله بعيداً في ظروف لم تعد تحتمل من يرون أن أموالهم أكثر أماناً في بنوك غسيل الأموال، وليس في الاستثمار في سوهاج.

...............................

عمرو الخياط: شـرعيـة المجتمع المدنـي

تحدث الكاتب فى مقاله عن تهنئة الرئيس عبدالفتاح السيسي للمصريين بالعام الجديد، ووصفه الشعب المصري بالبطل الحقيقي، مؤكدا ان دعوة الرئيس إلي تبني مشروع "حياة كريمة" ليساهم في إرسائها المجتمع المدني في مصر، هى فرصة متاحة لمنظمات المجتمع المدني للاندماج في الواقع المصري، لأن الدعوة الرئاسية هي فرصة تمنح العمل الأهلي شرعية جديدة، ليست الشرعية القانونية بل شرعية العطاء والاتصال الحقيقي بالجمهور.

...............................

خالد أبوبكر: ‎أخي المسيحي: الكنيسة للدين ومصر هي الوطن

تحدث الكاتب فى مقاله عن المعاناة التى كانت تعيشها الكنائس المصرية فى حال حاجتها للإصلاحات الداخلية أو الخارجية، وانتهاء هذه المعاناة فى عصر الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى يشارك المسيحيين الاحتفال بأعيادهم ومناسباتهم الهامة، وبني عدداً كبيراً من الكنائس وسيفتتح اكبر كنيسة في الشرق الاوسط، مؤكدا ان ما لا يستطيع السيسى وحده بناءه هو ان يضمن شعور الجميع اننا واحد وان يعمل علي نبذ الفكر المتخلف وان يؤكد علي احترام الاخر، مطالباً المسيحي المصري ان يتخلص من عادة قديمة ليس لها أي مبرر وهي اللجوء للكنيسة في المشاكل الدنيوية، لأن الكنيسة للعبادة، والدول مجبرة ومن واجبها حل باقي المشاكل.

...............................

الوفد

 

وجدى زين الدين: جبهة شباب الصحفيين

اشاد الكاتب فى مقاله بجبهة شباب الصحفيين التى يتولى رئاستها، الزميل الشاب هيثم طوالة، حيث رصدت أهم الانفرادات التى حققتها خلال عام 2018 وكشفت من خلالها خطط العملاء والخونة والمتآمرين على البلاد من الهاربين فى تركيا وقطر وبريطانيا، بالإضافة إلى فضح مخططات تميم بن حمد أمير دويلة قطر ووالدته موزة وسفاح تركيا أردوغان وأسرار اجتماعات أعضاء الماسونية العالمية فى المحفل البريطانى واختراق لقاءات أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية لتشويه مصر وتصدير صورة غير حقيقية عن الأوضاع المستقرة فى البلاد.

............................................

 

عباس الطرابيلى: الوفد.. يعود لأحضان الناس

تحدث الكاتب فى مقاله عن تبنى المستشار بهاء أبوشقة، رئيس حزب الوفد، فكرة عيادة الوفد، بعد تطويرها وتحديثها، حيث جاءت مبادرة رئيس الوفد الانسانية تحت مسمى "مع الناس" لتقديم الرعاية الطبية والعلاج بالمجان والتى وصلت حتى الآن الى محافظات الجيزة والشرقية والقليوبية، مع القاهرة، وتقدم أيضاً خدمات التحاليل الطبية وكذلك امتد هدفها الى تطوير المدارس  بالذات فى القرى الأكثر احتياجاً، مؤكدا ان هنا يتبلور "الدور الاجتماعى" بل الدور الانسانى الذى يجب أن تتولاها الاحزاب.

.....................................

الوطن

 

عماد الدين أديب: نبيه برى ومشروع الدولة المدنية

تحدث الكاتب فى مقاله عن نبيه برى، رئيس مجلس النواب اللبنانى، وشعوره بالحزن والإحباط السياسى بسبب حالة اللامنطق التى تسود البلاد والعباد بسبب تعطل تشكيل الحكومة اللبنانية منذ أكثر من 225 يوماً، وتأكيد على أنه يؤمن إيماناً كاملاً بأن حل الأزمة فى البلاد هو التمسك بمشروع الدولة المدنية، موضحا ان الدولة المدنية التى ينادى بها الرئيس برى، هى حل وطنى وصحيح، لكنه حلم صعب المنال فى ظل حالة من الجنون الهستيرى التى تنتاب الصراعات المخيفة فى المنطقة فى ظل اضطراب وانقلاب مذهل فى المعادلات المعتادة، متابعاً: "وفق الله نبيه برى فى حلم الدولة المدنية".

 .........................................

 

محمود خليل: لعنة الفراعنة

استكمل الكاتب فى مقاله حديثه عن آثار مصر وعدم قيام الفاتحين المسلمين الأوائل بالبحث عن الدفائن الآثرية، موضحا إن الأمر اختلف بالنسبة لولاة مصر بعد عمرو بن العاص، فقد حاول بعض الولاة الأمويين استخراج الدفائن، لكن صدهم عنها ما يُعرف فى الأدبيات الشعبية بـ"لعنة الفراعنة".

 .........................................

المصرى اليوم

 

محمد أمين: لا تعطهم سمكة

تحدث الكاتب عن المثل الصينى "لا تعطه سمكة ولكن علمه الصيد"، وأنه لو لم ننتج فلن تُجْدى أى خطة اقتصادية، مؤكداً أننا نريد مبادرات إنتاجية وصناعية وزراعية إلى جوار المبادرات الإنسانية، فالأولى هى تعليم الصيد، والثانية هى السمكة، ويجب أن نسير فى خطين متوازيين، فى مبادرة "حياة كريمة" وكذلك التنمية المستدامة.

.........................................