مقالات الصحف.. رأى الأهرام يستعرض العلاقات المصرية الصينية.. مرسى عطا الله يتحدث عن "الحصاد المر لعواصف الفوضى".. وفاروق جويدة: أغنيات لا تنسى.. عماد الدين أديب يكتب: استقيلوا يرحمكم الله

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الثلاثاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: مصر والصين تشابك العلاقات والمصالح، مرسى عطا الله: الحصاد المر لعواصف الفوضى، فاروق جويدة: أغنيات لا تنسى، عمرو عبد السميع: فصام سياسى، عماد الدين أديب: استقيلوا يرحمكم الله.

رأى الأهرام: مصر والصين تشابك العلاقات والمصالح

يؤكد المقال على تطور العلاقات المصرية الصينية، حيث تتشابك أبعادها المختلفة السياسية والاقتصادية والثقافية والامنية بما يعكس قوة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين والتى شهدت طفرة كبيرة خلال السنوات الأخيرة كنتيجة طبيعية للإرادة القوية لزعيمى البلدين.

 

مرسى عطا الله: الحصاد المر لعواصف الفوضى

تحدث الكابت عن المشاهد المضطربة فى العالم العربى، قائلًا إنه منذ أمن هبت عواصف الفوضى تحت مسمى الربيع المزعوم وقد دمر أكثر مما بنى، وفرق أكثر مما وحد، وما حدث يفرض علينا الوقوف مع انفسنا وقفة صادقة بالنقد الذاتى والمراجعة الأمين لاستخلاص الدروس المستفادة والإجابة على سؤال: " ثم ماذا وإلى بعد الذى جرى".

فاروق جويدة

فاروق جويدة: أغنيات لا تنسى

تحدث الكاتب عن المولد النبوى، والأناشيد التى تحتل الساحة فى هذه الذكرى، موضحًا أن هناك عشرات الأغانى التى مضى عليها عشرات السنين وتتصدر أم كلثوم الباقة بقصائد أحمد شوقى و"ولد الهدى"،  و "سلو قلبى"، و "إلى عرفات"، وأغانى أسمهان وهى تشدو "عليك صلاة الله وسلامة"، وليلى مراد "يارايحين للنبى"، وغيرهم من  الأغانى والموشحات.

 

عمرو عبد السميع: فصام سياسى

تحدث الكاتب عن الاوضاع فى لبنان، موضحًا أنه هناك حالة من الانفصام فى الشخصية على المستوى السياسى يدركها المشاهد لخطاب حسن نصر الله الأمين العام لميلشيات حزب الله حول ما تشهده البلاد.

الوطن

 

عماد الدين أديب: استقيلوا يرحمكم الله

تحدث الكاتب عن الأوضاع فى العالم العربى، قائلًا إنه فى حياتنا السياسية المعاصرة وفى ظل عالم عربى ملىء بالمطالب والمظالم والأوجاع الاجتماعية لملايين الكادحين المهمَّشين المحرومين، نقول لبعض أصحاب السلطات "استقيلوا يرحمكم الله"، مضيفًا أن المأساة الكبرى أن شعوباً بأكملها تدفع ثمناً باهظاً من الانهيار الاقتصادى والحروب الأهلية الدموية، أو تتعرض للغزو الخارجى، بسبب إصرار سلطة مستبدة ترفض أن تترك مقاعدها مهما كان الثمن.