مقالات صحف الخليج.. نورا المطيرى ترصد اجتماع الحرس والإخوان فى تركيا.. وعثمان ميرغنى يتناول تقلبات المناخ.. محمود الربيعى يبرز دور المدرب الوطنى بعد صعود منتخب مصر لطوكيو.. وجميل مطر يصف الصين بـ"القوى العظمى"

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الخميس، العديد من القضايا الهامة أبرزها، الاجتماع بين قيادات الحرس الثورى الإيرانى، وجماعة الإخوان فى تركيا، والذى سرب تفاصيله أحد المواقع الأمريكية، فى الأيام الماضية.

نورا المطيرى

نورا المطيرى: الحرس والإخوان فى تركيا

رصدت الكاتبة نورا المطيرى، فى مقالها بصحيفة عكاظ، أهدف الاجتماع الذى جمع بين قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، والحرس الثورى الإيرانى فى تركيا، فى وجود عناصر استخباراتية تركية، بالإضافة إلى قيادات من ميليشيا الحوثى فى اليمن، عبر حوار تخيلى، يقدم انعكاسا صريحا للمؤامرة على المملكة العربية السعودية، حيث أن كل أطراف الاجتماع يجمعهم كراهية الرياض والرغبة فى تحطيم حدودها، خاصة بعد سقوط الجماعة فى مصر، وذلك من خلال هدف واحد، والسيطرة على اليمن عبر تقديم الدعم للميليشيات المتمردة فى صنعاء.

عثمان ميرغنى

عثمان ميرغنى: تقلبات المناخ من البندقية إلى الرياض

أما الكاتب عثمان ميرغنى، فتناول فى مقاله بصحيفة "الشرق الأوسط"، التقلبات المناخية التى ضربت العديد من مناطق العالم، من الرياض إلى مدينة البندقية الإيطالية، والتى غطتها المياه فى الأيام الماضية، مشيرا إلى اختيار قاموس "كولينز" الإنجليزى لمصطلح "إضراب المناخ" ليكون كلمة العام فى 2019.

 

وأضاف أنه اختيار لم يأت من فراغ بالتأكيد، بل كان ترجمة للاهتمام المتزايد حول العالم بقضايا البيئة وكوارث المناخ.

 

محمود الربيعى

 

محمود الربيعى: يلا بينا على طوكيو!

 

فى حين تناول الكاتب محمود الربيعى، فى مقاله بصحيفة "البيان" الإماراتية الإنجاز الذى حققه لاعبو المنتخب المصرى، بالوصول إلى أولمبياد طوكيو، بعد الفوز الأخير على منتخب جنوب أفريقيا، فى نصف نهائى كأس الأمم الأفريقية، حيث أشار إلى الدور الهام الذى يلعبه المدرب الوطنى، فى بث الحماسة بين اللاعبين، على عكس الأجانب، والذى يقتصر دوره على النواحى الفنية، موضحا أن بث الحماسة بهذه الصورة فى نفوس اللاعبين لا يستطيعها إلا المدرب الوطنى.

 

جميل مطر

جميل مطر: الصين فى الشرق الأوسط قوة عظمى

رصد الكاتب جميل مطر، فى مقاله بصحيفة "الخلج" الإماراتية الدور الهام الذى تلعبه الصين فى منطقة الشرق الأوسط، موضحا أنها لن تقبل لنفسها دوراً أقل من عضو كامل العضوية فى نظام شرق أوسطى متعدد الأقطاب.