فيديو.. كيف فضح "الأتراك" تضليل أردوغان لشعبه؟..زعيم المعارضة التركية يكذب الرئيس التركى بعد تصريحات الأخير عن إنتاج مدافع في أنقرة..ونواب تركيين: 11 ألف سيدة في السجون و850 ألف ليرة فاتورة كهرباء القصر الرئاسي

تكشف فيديوهات المعارضة التركية، حجم الأكاذيب التى يروجها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان لشعبه، بجانب حجم البذخ الذى ينفقه أردوغان فى قصره الرئاسى، فى الوقت الذى يعيش فيه الشعب التركى فى أزمة اقتصادية طاحنة لم تستطع أنقرة حلها حتى الآن.

فى هذا السياق بثت منصات تركية معارضة، فيديو لعلى ماهر بشاير النائب عن حزب الشعب الجمهورى التركى المعارض، تأكيده أن 850 ألف ليرة فاتورة كهرباء القصر الرئاسي.

وقال النائب التركى المعارض خلال الفيديو: كم تبلغ فاتورة الكهرباء الشهرية في القصر الرئاسى لرجب طيب أردوغان؟، 850 ألف ليرة.

وتابع النائب التركى المعارض: إن 3 ملايين ونصف المليون من المواطنين تم قطع الكهرباء عنهم ما بين شهري يناير وسبتمبر لعام 2019، وانتحر 4 إخوة في مدينة فاتح لعدم سداد فاتورة الكهرباء، وأنتم تتباهون بتلك الميزانية.

كما بثت منصات تركية معارضة، فيديو لعمر فاروق جرجرلى أوغلو، نائب حزب الشعوب الديمقراطى التركى المعارض، تأكيده أن هناك 11 ألف سيدة في سجون رجب طيب أردوغان.

وقال نائب حزب الشعوب الديمقراطى التركى المعارض، خلال الفيديو: السجون مليئة بالأطفال في فترة حكمكم ، وهناك أكثر من 800 طفل في السجون، وهناك 11 ألف سيدة في السجون.

وتابع نائب حزب الشعوب الديمقراطى التركى المعارض: هل ترون الأطفال الثلاثة هؤلاء؟، أمهم وأبوهم معتقلان، فؤاد ونازلي تشاطبينار، موجودان في سجن دوزجه، وأطفالهم الثلاثة في السجن، وعائلة مكونة من 5 أفراد في السجن يذهبون إلى أبيهم وأمهم من حين لآخر، تخيلوا ، إنكم حكومة العصر التي حكمت على أسرة بالسجن.

وبثت منصات تركية معارضة، فيديو كمال كيليتشدار أوغلو، يكذب فيه الرئيس التركى رجب طيب أردوغان حول إنتاج مدافع في تركيا.

وقال زعيم المعارضة التركية، خلال الفيديو: الشخص الموجود على رأس المعارضة، لم يعد مدركًا ما تقوم به الحكومة بهذه الدولة، يا سيد كمال، وهناك مدافع الهاوترز ، وهناك المدافع ذاتية الدفع تُصنع هنا في هذا البلد الحمدلله، 53 1.00

وتابع زعيم المعارضة التركية: هذا الرجل يكذب، فعلى سبيل المثال يقول إن مدافع الهاوترز والمدافع ذاتية الدفع يتم إنتاجها هنا، كذبة جديدة، لا يوجد شيء كهذا.