ابن دونالد ترامب يكشف عن مغامرته لأصياد سمكة أبو سيف فى 5 ساعات.. فيديو

قبل ليلة رأس السنة يبدو أن عائلة ترامب تهوى دائما الدخول فى المعارك ومغامرات سواء كانت فى السياسة أو غيرها من المجالات، حيث كشف دونالد ترامب جونيور، الأبن الأكبر للرئيس الأمريكى، عن مغامرته فى اصطياد سمكة أبو سيف مع بعض اصدقائه يبلغ طولها حوالى 10 أقدام، واستغرقت فى صيدها أكثر من 5 ساعات، بينما انجرف القارب حوالى 17 ميلا.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Incredible day on the water with some good friends. Despite the 8-10 foot swells and intermittent rain we went out anyway and it paid off BIGLY. @men_of_fowl @apaglia3 @chris.ware81 @hcbyachts and I went out early and on the second drop at over 1500’ depth we hooked into a massive Swordfish which we fought for over 5 hours while drifting over 17 miles. Coming in at almost 400 lbs this is a true monster. Thanks for an insane day boys.

A post shared by Donald Trump Jr. (@donaldjtrumpjr) on

Dec 30, 2019 at 7:09am PST

دونالد ترامب جونيور، شارك صورا وفيديو  برفقة اصدقائه خلال اصطياده سمكة يبلغ طولها ما بين 8 إلى 10 أقدام، من على عمق أكثر من 1500 متر، بينما استغرق أكثر من 5 ساعات متواصلة فى صراع معها داخل الماء ، مما أدى إلى انجراف قاربه لأكثر من 17 ميلا، مشيرا أنها تزن حوالى 400 رطل،  كما وصفها بأنها عبارة عن وحش حقيقى.

ومن جانب أخر، اعتاد جونيور ملاحقة خصوم والده الرئيس على وسائل التواصل الاجتماعى وتوجيه انتقادات قاسية لهم، لذا كان استخدامه للغة هجومية والتى لم تختلف كثيرا عند تأليفه كتابا يحمل عنوان “Triggered”، دخل ضمن قائمة نيويورك تايمز للأفضل مبيعًا، حيث هاجم فيه الديمقراطيين ووسائل الإعلام، نشر فى الخامس من نوفمبر، وفى اليوم التالى تصدر القائمة.

 

لعل من أبرز ردود الأفعال والكتاب أنه قد لقى سخرية البعض في الولايات المتحدة  حيث شبَّه ابن ترامب فى الكتاب سقوط ضحايا الحرب من الجنود الأمريكيين "بتضحيات" عائلته وفي كتابه الجديد، يقول الابن الأكبر للرئيس ترامب إن "فكرة المقاربة جاءته أثناء زيارته لمقبرة أورلينجتون الوطنية، عام 2017". وقوبل تشبيه ترامب جونيور باتهامات بعدم "إظهار الاحترام اللائق" من قبل المحاربين القدامى وعائلات الجنود الذين قضوا في الحرب؛ لاسيما وأن أحداً من عائلة الرئيس ترامب لم يخدم في الجيش.