عيد على ست الحبايب.. إسلام: "أمي بحبك وحشتيني.. فى الجنة إن شاء الله"

اسلام

كتب - محمود أحمد عطا

الخميس، 21 مارس 2019 05:30 م

أرسل اسلام عبداللاه تهنئة إلى والدته بمناسبة عيد الأم قائلا عبر رسالة: "كل سنة وانتى بالجنة يا أحلى وأحن أم بالدنيا، مفيش أحلى من إنك تبقى حاضر غايب، أول مره سمعت الكلمة دى مفهمتهاش لغاية مافى يوم فهمتها لما لقيت نفسى بفتكرك وإنك معايا بكل خطوة أكثر من الناس اللى جمبي، أمى بحبك وحشتينى فى الجنة إن شاء الله".

ويدعو "اليوم السابع" كل الأبناء إلى الاحتفال بأمهاتهم من خلال الموقع، وإرسال صورهن وتقديم التهنئة، كما ندعو كل من يرى أن لوالدته قصة ملهمة تستحق التكريم عليها إرسالها لنا مع صورة للأم، واحكوا عن فضل الأمهات فى الحياة وقصص كفاحهن عبرخدمة صحافة المواطن باليوم السابع على رقم واتس اب 01280003799 .

كما يطالب "اليوم السابع" من يستطيع من القراء تصور فوتوسيشن مع أمه لمشاركتنا أسعد اللحظات ومظاهر الاحتفال بعيد ست الحبايب فى يومها، ويمكنك توجيه رسالة لست الحبايب عبر "اليوم السابع" للتعبير لها عن فضلها فى حياتك وما بذلته من جهد وعطاء .

وللقراء يمكنك مشاركتنا بقصص نجاح وكفاح لأمهات مثاليات فى حياة كل ابن يرى أمه بذلت كل ما فى وسعها لتصل بأبنائها لبر الأمان، وذلك للاعتراف بجميلها لما قدمته من عطاء ليس له حدود .

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور وألفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة وألفيديوهات باسم القُرّاء

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكأوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.