شعراء يحتفلون بشهر رمضان عبر قصائدهم الشعرية فى الأعلى للثقافة

الشعراء بالمجلس الأعلى للثقافة
الشعراء بالمجلس الأعلى للثقافة
كتبت بسنت جميل

أقامت لجنة الشعر، بالمجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور هشام عزمى، أمسيتها الشعرية الرمضانية تحت عنوان "رمضان والشعراء"، بحضور الدكتور محمد عبد المطلب مقرر اللجنة، ونخبة من كبار الشعراء، وذلك مساء أمس، بمقر المجلس.

أدار الأمسية الدكتور حسام جايل وافتتح الأمسية الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة، الذى ألقى عددا من أبيات بعض من قصائده منها: قصيدة "علم القلب الثبات":

"علم القلب الثبات .. فالذى لا شك يأتى هو أت .. والذى فات .. ابكه ما شئت .. فات .. إن نهراً جف .. لاتغريه أشواق النبات .. علم القلب الثبات، وبعض الأبيات من قصيدة "وحده الشاعر يبكي"،

ثم ألقى الشاعر أحمد بلبولة قصيدته "خطبة يسوع فى عيد القيامة" قائلا: قطعتم على نشيدى .. وعدت لكى أنتقم .. لغناء ذوى فى الشقوق وجف .. بيوت خلت من ذويها .. وطاحونة لم يعد يتناهى لقاصدها صوتها من بعيد.. وورد يهيج ويصفر فى غيبة القاطفين، ثم ألقى بعض من أبيات قصيدته عن الشاعر السودانى محمد الفيتورى بعنوان "سؤال الشعر".

 عقب ذلك جاءت مشاركة الشاعر أحمد عنتر مصطفى والذى ألقى أيضا قيصدته فى رثاء الشاعر السودانى محمد فيتورى بعنوان" صهيل الخيول المتعبة" سارداً: باق .. وإن غيبت أجسادنا الحفر .. باق هو الشعر؛ جمر الروح يستعر .. باق وتهوى عروش من قوائمها يفنى الملوك، ويبقى عرشنا الوتر، وتلاه بعد ذلك الشاعر حسن طلب ملقيا جزء من ديوانه الأخير تحت عنوان "ما كان فى الإمكان كان" فيقول: هل كان فى الإمكان من قلم سوى ما كان؟ هل كان فى الإمكان؟ فهل السكوت أمارة الخذلان بعد خيانة الأعوان؟ أم هو آية الإيقان بالخسران .. بعد نفاذ خزان الذخيرة؟.

 ثم ألقى الشاعر حسن شهات الدين بعض من أبيات قصيدته بعنوان "في الباص": فى الباص .. ضحكة طفل ..أطلقت قمراً نحوى .. فعوذتها حزن القناديل.. وطفلة .. لثغت باسمى مصادفة .. فشردتنى بعيداً فى المواويل.

 وفى ختام الأمسية ألقى الشاعر عمر الصاوى قصيدتان الأولى بعنوان "البنايين" قال فيها: أدى اللي علمنى البٌنا والغنا .. أبنى بيوت طول السنة .. وأرجع أسحرهم فى ليل رمضان.

 والثانية بعنوان "بيرم التونسى"،  قائلا: مسحراتى فى إيدى طبلة وكتاب .. فى اسكندرية بنادى ع الأحباب .. مين اللى قال البعد بينسى .. يا عم بيرم يا تونسى .. أنا جاى أمشى ما تواربش الباب.

a41d5b05-f4ef-4d03-b663-53f71b3333fe
 
733d1339-1ee1-4141-8cc0-068b52bc8aaa

Trending Plus

اليوم السابع Trending

الأكثر قراءة

منتخب الشباب يواجه المغرب في نصف نهائي أمم أفريقيا تحت 20 سنة.. اليوم

أغنية صيفية جديدة تجمع لطيفة والملحن جابر جمال..اعرف التفاصيل

22 برنامجًا للحماية الاجتماعية بتكلفة 635 مليار جنيه سنويًا.. سياسيون: "تكافل وكرامة" وقانون الضمان الاجتماعى تتويج لجهود القيادة السياسية لحماية الفئات الأولى بالرعاية.. ويؤكدون: تعكس أولوية بناء الإنسان

علي فرج يتأهل لمواجهة لاعب بيرو فى نصف نهائى بطولة العالم للاسكواش

قناة السويس تبدأ منح تخفيضات 15% على عبور السفن العملاقة لمدة 90 يومًا


أمير قطر يفاجئ ترامب بهدية غير متوقعة بعد توقيع اتفاقيات تاريخية

زى النهارده.. الزمالك بطلا للدوري المصري للمرة الـ 11 فى تاريخه

لقاء الخميسي تفاجئ جمهورها بجلسة تصوير داخل الجيم بفستان سهرة.. صور

اليوم.. نظر محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل كومباوند بالشيخ زايد

حريق بكورنيش مصر القديمة.. والحماية المدنية تتمكن من إخماده (صور)


القنوات الناقلة لمباراة مصر والمغرب اليوم الخميس في كأس أمم أفريقيا للشباب

بعد وفاة الضحية الثامنة فى انفجار خط غاز الواحات.. ما عقوبة المتهمين؟

موعد إجازة وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك 2025 فلكيًا

القهوة تفتح أبواب الحرية للمرأة فى إفريقيا.. نساء البن فى أوغندا.. من العمل الشاق إلى السيطرة على التجارة.. كنز اقتصادى وتمكين مجتمعى.. 1.3مليار دولار أرباح تصدير البن.. ثورة ناعمة تغير قواعد اللعبة وتقلل العنف

الفنان محمد غنيم مهدد بالسجن 3 سنوات.. وهذه فرصته الأخيرة

"حر نار نهارا متعدل ليلا".. حالة الطقس اليوم الخميس 15 مايو 2025 فى مصر

"يا ثمرة المشمشة يا ساكنة أرض العمار".. فرحة كبيرة بموسم حصاد المشمش في القليوبية.. مزارعون: الإنتاج والسعر يفوق العام الماضى.. محمد على باشا أول من أدخل الثمرة لأرضنا.. ولدينا أشجار يصل عمرها 200 سنة.. فيديو

وفاة عبد الله محمد بطل مصر فى التجديف والاتحاد ينعيه.. صور

ريفيرو مدرب الأهلي المنتظر: بدأت من الصفر.. وما حققته لم يكن صدفة

تحويل طفل تعدى جده عليه بشبرا الخيمة للطب الشرعى

لا يفوتك


المزيد من Trending Plus
Youm7 Applcation Icons
اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع اليوم السابع هواوى