"صور" العالم هذا المساء.. سحل وضرب متظاهرين خلال احتجاجهم ضد مخاطر التغير المناخى بفرنسا.. انتشار حرائق الغابات فى إسبانيا بسبب الموجة الحارة.. زوجات قادة مجموعة العشرين فى معبد بوذى.. تجدد المظاهرات فى الجزائر

قامت الشرطة الفرنسية، باعتقال عشرات المتظاهرين بعد أن قامت بسحلهم وضربهم، خلال احتجاجاهم ضد مخاطر التغير المناخى، ويأتى ذلك وسط ارتفاع ملحوظ فى درجات الحرارة بشكل كبير على مستوى دول العالم.

وفى إسبانيا، استعرت حرائق الغابات، بنحو 10 آلاف فدان فى إقليم كتالونيا بشمال شرق إسبانيا، وقال رجال الإطفاء إن المنطقة المتضررة قد تتسع بدرجة كبيرة فى ظل موجة حارة تتعرض لها البلاد بأسرها.

من ناحية أخرى، زارت زوجات قادة مجموعة العشرين الكبرى معبدًا شهيرًا فى أوساكا، وبينهم زوج تيريزا ماى رئيسة وزراء بريطانيا، بينما كان أزواجهم منشغلين فى مناقشة كيفية دفع النمو العالمى فى اليوم الأول للقمة التى ستستمر يومين.

ولمزيد من التفاصيل:

سحل وضرب متظاهرين خلال احتجاجهم ضد مخاطر التغير المناخى بفرنسا

قامت الشرطة الفرنسية، باعتقال عشرات المتظاهرين بعد أن قامت بسحلهم وضربهم، خلال احتجاجاهم ضد مخاطر التغير المناخى ،ويأتى ذلك وسط ارتفاع ملحوظ فى درجات الحرارة بشكل كبير على مستوى دول العالم.

ووافق الاتحاد الأوروبى على خفض كبير فى انبعاثات الكربون بحلول 2030 وتريد المفوضية الأوروبية أن يخفض الاتحاد هذه الانبعاثات إلى الصفر بحلول 2050 للمساعدة فى وقف ارتفاع متوسط درجات الحرارة فى العالم.

ومن أجل خفض الانبعاثات بحلول 2030 تحتاج العديد من القطاعات منها الصناعات التحويلية والزراعة والطاقة لاستثمارات سنوية إضافية تتراوح بين 180 مليار و290 مليار يورو وربما تحتاج للمزيد من أجل وقف الانبعاثات نهائيا فى 2050.

الشرطة الفرنسية

جانب من التظاهرات

جانب من الضرب والسحل للمتظاهرين فى فرنسا

سحل أحد المتظاهرين فى فرنسا

سحل المتظاهرين فى فرنسا

سحل متظاهرين

شرطى فرنسى يسحل أحد المتظاهرين

وقفة احتجاجية

انتشار حرائق الغابات فى إسبانيا بسبب الموجة الحارة
 

استعرت حرائق الغابات، بنحو عشرة آلاف فدان فى إقليم كتالونيا بشمال شرق إسبانيا، وقال رجال الإطفاء إن المنطقة المتضررة قد تتسع بدرجة كبيرة فى ظل موجة حارة تتعرض لها البلاد بأسرها.

ومن المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة فى بعض المناطق إلى أكثر من 43 درجة مئوية، وتتعرض دول أخرى بغرب أوروبا منها فرنسا وألمانيا لموجة حر مماثلة.

وقالت حكومة إقليم كتالونيا إن حرائق الغابات التى يشهدها الإقليم من بين أسوأ الحرائق التى تعرض لها منذ عشرين عاما. وأضافت أن نحو 30 شخصا تم إجلاؤهم من منازل ريفية فى المنطقة المتضررة.

وشاركت طائرات هليكوبتر فى إخماد الحرائق بالمنطقة التى تبعد نحو 80 كيلومترا عن بلدة تاراجونا الساحلية. ولم ترد أنباء عن سقوط قتلى أو جرحى.

وقالت حكومة الإقليم فى بيان ”منذ الدقائق الأولى والنيران تنتشر بسرعة باتجاه الشمال الشرقى بسبب الرياح“، وتوقع رجال الإطفاء اتساع المنطقة المتضررة إلى 50 ألف فدان فى ظل الحرارة الشديدة.

الأدخنة تتصاعد

الحرائق تلتهم الأشجار

النيران تلتهم الأشجار ومحاولات للسيطرة

بؤر الحرائق فى اسبانيا

تصاعد أعمدة الدخان

تصاعد الأدخنة جراء الحرائق

جانب من الحرائق

حرائق الغابات

سيارات الإسعاف تصل موقع الحرائق

طائرات تشارك فى السيطرة على الحرائق

طائرة تكافح حرائق غابات فى إسبانيا

محاولات السيطرة على الحريق

زوجات قادة مجموعة العشرين فى معبد بوذى
 

زارت زوجات قادة مجموعة العشرين الكبرى معبدًا شهيرًا فى أوساكا، وبينهم زوج تيريزا ماى رئيسة وزراء بريطانيا، اليوم الجمعة، بينما كان أزواجهم منشغلين فى مناقشة كيفية دفع النمو العالمى فى اليوم الأول للقمة التى ستستمر يومين.

وذكرت وكالة أنباء كيودو اليابانية، أن ما مجموعه 18 زوجة، من بينهم بريجيت زوجة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، تناولن الغداء والشاى اليابانى فى فترة ما بعد الظهر فى كيوتو، بالقرب من أوساكا، فى استضافة أكى زوجة رئيس الوزراء اليابانى شينزو آبى.

وعند وصولهم إلى معبد توفوكو-جى، وهو معبد بوذى فى حى هيجاشياما وارد فى المدينة، تجولت الزوجات فى المعبد.

زوجات قادة مجموعة العشرين فى معبد بوذى باليابان

زوجات قادة مجموعة العشرين

زوجات قادة مجموعة العشرين فى اليابان 

زوجات قادة مجموعة العشرين فى معبد

زوجات قادة مجموعة العشرين فى معبد بوذى

زوجات قادة مجموعة العشرين باليابان

زوجات قادة مجموعة العشرين

زوجات قادة مجموعة العشرين يركبون عربات

تجدد المظاهرات فى الجزائر
 

تجددت المظاهرات فى الجزائر أمام البريد المركزى، نقطة انطلاق المظاهرات فى الجزائر العاصمة، ورفع المتظاهرون شعارات ترفض الحوار مع النظام.

وقامت الشرطة الجزائرية صباح اليوم الجمعة، اعتقال عشرات المحتجّين من جانب رجال الشّرطة فى الجزائر مانعين إياهم من الوصول لساحة البريد المركزى التى تحتضن المظاهرات كل أسبوع منذ الـ22 فبراير الماضي.

كما أغلق رجال أمن كل المنافذ المؤدية لقلب العاصمة تحسّبها للمظاهرة التى تشهدها الجزائر والمستكملة للحراك الشّعبى للمطالبة بتغيير نظام الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة .

واعتبر المتظاهرون التّضييق على المحتجيّن "تجاوزا للدّستور الجزائرى الذى يحمى حق التّظاهر وحرية التّعبير".

وشهدت العاصمة الجزائر إنزالا أمنيا مكثّفا يعتبر الأكبر منذ أسابيع، حيث تم تصدى رجال الشّرطة لكل ما أبان مظاهر الاحتجاج، برفع لوحة أو ترديد شعار أو حمل العلم الجزائرى الرّسمى أو الرّاية الأمازيجية.

كان رئيس أركان الجيش الجزائرى أحمد قايد صالح قد حذر فى التاسع عشر من الشهر الجارى من رفع أى علم آخر غير علم الجزائر خلال المظاهرات، مؤكدا أن لدى قوات الأمن أوامر بالتطبيق الصارم للقانون.

جانب من المظاهرات فى الجزائر

المظاهرات فى الجزائر

مظاهرات  الجزائر

المظاهرات بالجزائر

جانب من المظاهرات

جانب من المظاهرات فى الجزائر

جانب من المظاهرات فى الجزائر

المظاهرات فى الجزائر