10 معلومات عن مبادرة "حياة كريمة" بعد إطلاق موقعها الإلكترونى

انطلق الموقع الإلكترونى وصفحات التواصل الاجتماعى للمبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، والتى كان قد أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى بهدف التخفيف عن كاهل المواطنين بالمجتمعات الأكثر احتياجًا فى الريف والمناطق العشوائية فى الحضر.

ويرصد "اليوم السابع" أبرز المعلومات عن هذه المبادرة كالتالى :

- أطلق الرئيس السيسى مبادرة حياه كريمة فى 2 يناير العام الجارى .

- استهدفت المبادرة إشراك المجتمع المدنى فى أنشطة خدمية وتنموية من شأنها ضمان "حياة كريمة" للتخفيف عن كاهل المواطنين الأكثر احتياجا وتحسين ظروف معيشتهم.

-  تهدف المبادرة إلى الارتقاء بالمستوى الاقتصادى والاجتماعى والبيئى للأسر فى القرى الفقيرة.

 -  تعمل على تمكين هذه الفئات من الحصول على كافة الخدمات الأساسية وتوفير فرص عمل لتدعيم استقلالية المواطنين وتحفيزهم للنهوض بمستوى المعيشة لأسرهم ولمجتمعاتهم المحلية، وكذا تنظيم صفوف المجتمع المدنى وتطوير الثقة فى كافة مؤسسات الدولة.

- وفى 17 فبراير انطلق التنفيذ الفعلى للمبادرة فى 3 محافظات كخطوة أولى وهم أسيوط وسوهاج وقنا

- استهدفت المرحلة الأولى من المبادرة عدد 377 قرية الأكثر إحتياجًا والأكثر تعرضا للتطرف والإرهاب الفكرى، والتى تتراوح نسبة الفقر فيها 70% فأكثر.

-  إجمالى عدد أسر 756 ألف أسرة (3 ملايين فرد) فى 11 محافظة

-  تستهدف المرحلة الثانية القرى ذات نسب الفقر من 50% إلى 70% التى تحتاج لتدخل ولكنها أقل صعوبة من المجموعة الأولى

-  المرحلة الثالثة من المبادرة تستهدف القرى ذات نسب الفقر أقل من 50%.

- اعتمد اختيار القرى على خرائط الفقر وتحديد الأولويات وقاعدة البيانات التى انتهت منها الوزارة وتتمثل المعايير الأساسية لتحديد القرى الأكثر احتياجًا فى ضعف الخدمات الأساسية من شبكات الصرف الصحى وشبكات المياه وانخفاض نسبة التعليم، وارتفاع كثافة فصول المدارس، والاحتياج إلى خدمات صحية مكثفة لسد احتياجات الرعاية الصحية، سوء أحوال شبكات الطرق، ارتفاع نسبة فقر الأسر القاطنة فى تلك القرى.

- وتشمل الخدمات التي تقدمها لتتنوع ما بين توفير سكن كريم من حيث بناء أسقف ورفع كفاءة منازل، ومد وصلات مياه ووصلات صرف صحي وخدمات صحية وتوفير أجهزة تعويضية وتجهيز عرائس وتدريب وتشغيل من خلال مشروعات متناهية الصغر وتقديم سلات غذائية للأسر الفقيرة ،بالإضافة الى تنمية الطفولة وتدخلات بيئية عن طريق مشروعات لجمع القمامة وإعادة تدويرها فضلا عن تشجيع الشباب على التطوع فى تنفيذ أنشطة المبادرة وفِى مراحل التنفيذ والمتابعة والتقييم.