منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووى.. 10 أحداث شهدها التوتر الغربى الإيرانى

على وقع اتهام الحكومة البريطانية اليوم الخميس ثلاث سفن إيرانية بمحاولة اعتراض طريق ناقلة بريطانية في مضيق هرمز قبل انسحابها بعد تحذيرات من سفينة حربية بريطانية، الأمر الذى ادعى الحرس الثورى الإيرإنى نفيه، وسط تصاعدت حدة التوترات بين إيران والغرب منذ واحتجاز القوات البحرية البريطانية ناقلة نفط إيرانية عملاقة.

وفيما يلي تسلسل زمني نقلته وكالة رويترز للتطورات الأخيرة:

2 مايو– الولايات المتحدة، التي انسحبت من الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية في 2018، تنهي الاستثناءات التي كانت تسمح لبعض المستوردين الآسيويين في الأساس بمواصلة شراء النفط الخام الإيراني.

5 مايو– الولايات المتحدة تقول إنها سترسل مجموعة هجومية تضم حاملة طائرات وقاذفات إلى الشرق الأوسط مستشهدة بتهديدات إيرانية.

8 مايو– إيران تعلن أنها ستخفف بعض القيود المفروضة على برنامجها النووي دون أن تصل إلى حد انتهاك الاتفاق المبرم مع القوى العالمية لكنها تهدد بخطوات أخرى إذا لم تحمها الدول الموقعة من العقوبات الأمريكية.

10 مايو– الإدارة البحرية الأمريكية تحذر من هجمات إيرانية محتملة على حركة الملاحة في الخليج.

12 مايو– 4 سفن من بينها ناقلتان سعوديتان تتعرضان للهجوم في الخليج خارج مضيق هرمز، والمسؤولون الأمريكيون يحملون إيران مسؤولية الهجوم لكن طهران نفت الاتهامات.

13 يونيو– تعرض ناقلتين للهجوم جنوبي مضيق هرمز، وواشنطن تتهم إيران مرة أخرى بالوقوف وراءه وطهران تنفي أن لها يدا فيه.

20 يونيو– إيران تسقط طائرة استطلاع أمريكية مسيرة.

4 يوليو– البحرية الملكية البريطانية تحتجز الناقلة الإيرانية العملاقة جريس 1 قرب جبل طارق للاشتباه في انتهاكها عقوبات الاتحاد الأوروبي على سوريا.

5 يوليو– قائد بالحرس الثوري الإيراني يهدد باحتجاز سفينة بريطانية ما لم يتم الإفراج عن الناقلة جريس 1.

7 يوليو– إيران تقول إنها سترفع مستوى تخصيب اليورانيوم (بلغت درجة التخصيب 4.5%) عن الحد المنصوص عليه في الاتفاق النووي لعام 2015 وستقلل التزاماتها بمقتضى الاتفاق مما يدفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإطلاق تحذير وألمانيا وفرنسا وبريطانيا لإبداء قلقها من ذلك.

10 يوليو– الفرقاطة مونتروز التابعة للبحرية الملكية البريطانية تصدر تحذيرات شفهية لزوارق يعتقد أنها تابعة للحرس الثوري الإيراني وتصوب مدافعها تجاهها بعد اقترابها من ناقلة النفط البريطانية هيريتدج عند المدخل الشمالي لمضيق هرمز.