س و ج ..كل ما تريد معرفته عن إعادة محاكمة 28 متهما بـ"اقتحام الحدود"

اقتربت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طره، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، من الفصل فى إعادة محاكمة المتهمين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"اقتحام الحدود الشرقية"، بعد حجز القضية لـ 10 أغسطس للنطق بالحكم، وخلال الأسئلة التالية سنجيب على أهم النقاط فى الدعوى ..

كم عدد الجلسات التى نظرتها المحكمة فى الدعوى؟
 

ــ نظرت المحكمة فى الدعوى 85 جلسة كان أولها جلسة 26 فبراير 2017 وآخرها جلسة 13 يوليو 2019، والتى قررت فيها المحكمة حجز الدعوى لجلسة 10 أغسطس للنطق بالحكم.

ما هى الدائرة التى تنظر الدعوى؟
 

ــ تنظر الدعوى الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات جنوب القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وأمانة سر حمدى الشناوى.

من هم أبرز الشهود الذين استمعت لهم المحكمة خلال الجلسات؟
 

من أبرز الشهود الرئيس السابق حسنى مبارك، اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق، واللواء حسن عبد الرحمن ، واللواء محمود وجدى وزير الدداخلية الأسبق، واللواء عصام لطفى مأمور ليمان 430، واللواء ماجد نوح مساعد وزير الداخلية للأمن المركزى بسيناء.

ما هى أهم الأحداث التى شهدتها جلسات المحاكمة؟
 

ــ طلب دفاع البلتاجى رد المحكمة والذى رفضته محكمة الاستئناف.

ــ  فض فديوهات لتخريب سجون المرج ووادى النطرون.

ــ سماع شهادة مبارك عن الأحداث.

ــ ممثل الدولة يدعى مدنيا بمليار جنية على سبيل التعويض المؤقت ضد المتهمين.

ــ النيابة تقدم كشف بأسماء المتهمين الهاربين من السجون المصرية وقت الاحداث.

ــ النيابة تطالب فى مرافعتها بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين.

ــ النيابة تقدم قبل حجز القضية بـ 3 جلسات شهادة وفاة محمد مرسى والذى توفى أثناء محاكمته على ذمة قضية التخابر.

ما هى آخر قرارات القضية؟
 

قررت المحكمة حجز الدعوى لجلسة 10 أغسطس للنطق بالحكم مع استمرار حبس المتهمين.

وتعود وقائع القضية إلى عام 2011 ، إبان ثورة يناير، على خلفية اقتحام سجن وادى النطرون والاعتداء على المنشآت الأمنية،وأسندت النيابة للمتهمين فى القضية تهم "الاتفاق مع هيئة المكتب السياسى لحركة حماس، وقيادات التنظيم الدولى الإخوانى، وحزب الله اللبنانى على إحداث حالة من الفوضى لإسقاط الدولة المصرية ومؤسساتها، وتدريب عناصر مسلحة من قبل الحرس الثورى الإيرانى لارتكاب أعمال عدائية وعسكرية داخل البلاد، وضرب واقتحام السجون المصرية".