مقالات صحف الخليج.. خالد السليمان ينتقد ازدواجية الإعلام الغربى.. وسمر المقرن تشيد بمبادرة "طريق مكة".. ومحمد الكعبى يدعو لزيادة تمثيل الشباب بالبرلمان الإماراتى.. وهاشم عبد العزيز يؤكد قرب سقوط الديكتاتور

صحف الخليج

كتب - بيشوى رمزى

الأربعاء، 17 يوليو 2019 10:00 ص

تناولت الكتاب فى الصحف الخليجية الكثير من القضايا، وعلى رأسها ازدواجية معايير الإعلام الغربى فى التعامل مع العديد من الأحداث، بالإضافة إلى المزايا التى تقدمها مبادرة طريق مكة، وكذلك تداعيات هزيمة حزب أردوغان فى انتخابات إسطنبول الأخيرة.

خالد السليمان

خالد السليمان: الصاروخ القطري واسم السعودية

تناول الكاتب خالد السليمان، فى مقاله المنشور بصحيفة "عكاظ" السعودية، الكيفية التى تناول بها الإعلام الغربى قضية الصاروخ مملوك لسلاح الجو القطرى، والذى وجدته السلطات بحوزة جماعة إرهابية، موضحا، أن هذا الخبر لم يحتل صدارة الصحف والمانشيتات، إلا أن الأمر ربما كان مختلفا إن وجد اسم المملكة العربية السعودية مكتوبا على الصاروخ ولو بالقلم الرصاص.

سمر المقرن

سمر المقرن: الطريق إلى مكة.. أهلا بالحجاج

أما الكاتبة سمر المقرن، فقد أكدت فى مقالها بصحيفة الجزيرة السعودية، أن مبادرة طريق مكة، والتى دشنتها المملكة العربية السعودية لتقديم التسهيلات للحجاج القادمين من عدة دول حول العالم، موضحة أنها خدمة متكاملة منذ أن يقرر الشخص رغبته في الحج، حيث يتم إصدار التأشيرة والتحقق من توافر الاشتراطات الصحية للحاج.

محمد الكعبى

محمد الكعبى: نريده مجلسا مستقلا

فى حين ركز الكاتب محمد الكعبى فى مقاله بصحيفة "البيان" الإماراتية، على الدور الذى يقوم به المجلس الوطنى الاتحادى فى الإمارات، مؤكدا أن الأولويات ربما اختلفت فى الوقت الحاضر، عنها قبل عشرين عاما، وبالتالى فهناك حاجة ملحة لتمكين الشباب حتى يمكن للبرلمان الإماراتى مواكبة التطورات، وكذلك مواجهة التحديات التى تواجه المجتمع.

هاشم عبد العزيز

هاشم عبد العزيز: تركيا وصرخة السقوط في إسطنبول

"إنها همسة الصعود وصرخة السقوط".. هكذا استهل الكاتب هاشم عبد العزيز مقاله فى صحيفة "الخليج" الإماراتية، معلقا على النتائج التى آلت إليها الانتخابات الأخيرة فى اسطنبول، والتى أسفرت عن هزيمة مرشح الحزب الحاكم بن على يلدريم أمام منافسه أكرم إمام أوغلو، موضحا أن سقوط أردوغان بدا جليا فى خطابه الانتخابى المتخبط، فى الوقت الذى تبنى فيه مرشح المعارضة خطابا أكثر اعتدالا وتوازنا.