"اتدربت مع العمال عشان انضم للأهلي".. 8 تصريحات تلخص حب قفشة للأحمر

مقابل 20 مليون جنيه ولمدة 5 مواسم، انضم محمد مجدى "قفشة" صانع ألعاب بيراميدز إلى النادى الأهلى فى الميركاتو الصيفى، لتبدأ رحلة البحث عن الأحلام مع القلعة الحمراء، بعدما قدم اللاعب عهود الولاء والانتماء للقميص الأحمر ورفض جميع العروض تمسكاً بعرض النادى الأهلي.

وفى ظهوره الأول بعد التوقيع للقلعة الحمراء تحدث قفشة بعدد من التصريحات التليفزيونية نرصدها فى السطور التالية:

ـ "ديسابر قالى انتقل إلى الزمالك من أجل ضم إبراهيم حسن من صفوف الأبيض، خرجت من التدريبات وتحدثت مع مدير التعاقدات فى بيراميدز وقلت له لن أذهب إلا للأهلى، كما أخبرتك سابقًا، لو لم أرحل له سأبقى فى الفريق".

ـ "تحملت أشياء كثيرة لكى أنضم للأهلى، ورأيت 3 أيام صعبة قبل انضمامى، وتدربت مع العمال والناشئين بس التزمت الصمت ومعملتش مشاكل لحد ما الأهلى قدر ينهى الموضوع".

ـ "منذ الصغر كنت أقول لأصدقائى إننى فى يوم من الأيام سألعب فى الأهلى، وحققت حلمى، كانت أمنية حياة والدى أن ألعب فى الأهلى والحمدلله حققت حلمه".

ـ "علاء ميهوب أول من تحدث معى من النادى الأهلى فى الموسم قبل الماضى لكى أنضم للفريق، وكنت فى إنبى تحت قيادة إيهاب جلال، وكنت سعيد جدًا بمكالمته، والصفقة لم تتم بسبب الماديات وأنتقلت لنادى بيراميدز".

ـ «كان لدىّ العديد من العروض داخل مصر، ولكننى تمسكت بالانتقال للأهلى، خاصة أنه لم يكن حلمى فقط، بل كان رغبة قوية لأسرتى، وتحديدًا والدى ووالدتى، اللذين تمنيا رؤيتى بقميص الأهلى وهو ما نجحت فى الوصول إليه وتحقيقه بفضل دعواتهما ومساندتة الأسرة».

ـ "تسربت لدى بعض مشاعر القلق بسبب تعثر المفاوضات فى بعض المراحل، ولكن تمسك الأهلى بضمى ورغبتى فى ارتداء القميص الأحمر حسما الأمر فى النهاية، وأصبحت لاعبًا فى صفوف النادى."

ـ «أرتبط بعلاقات قوية وصداقات مع نجوم الأهلي، وأتواصل هاتفيًا مع عدد من نجومه، وأبرزهم حمدى فتحى وصلاح محسن ومحمد شريف وغيرهم» .

ـ «أتمنى أن أكون عند حسن ظن الجماهير، وأنا لست من اللاعبين الذين يتأثرون بالضغوط الجماهيرية داخل الملعب، وبمجرد نزولى أرض الملعب أفصل نفسى تماما عن أى مؤثرات خارجية، ويكون تركيزى بالكامل داخل الملعب، لذلك أعشق اللعب تحت الضغط، وفى نفس الوقت أتمنى مساندة الجماهيرية داخل الملعب، خاصة أن هذا الأمر يمنحنى دوافع قوية لتقديم أفضل ما لدى من أجل إسعاد الجماهير».